لتحقيق ارباح..حبس المدير المسئول لبيع الريسيفر المعدة لفك شفرات القنوات الفضائية بالجيزة
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
أمرت النيابة العامة، بحبس المدير المسئول عن محل ببيع أجهزة "الريسيفر" المعدة لفك شفرات القنوات الفضائية " بالعمرانية
تباشر النيابة العامة، التحقيق مع المدير المسئول عن محل ببيع أجهزة "الريسيفر" المعدة لفك شفرات القنوات الفضائية "غير المصرح بتداولها بالأسواق" بالعمرانية
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمباحث المصنفات وحماية حقوق الملكية الفكرية بقطاع الشرطة المتخصصة قيام (مالك محل لبيع أجهزة "الريسيفر" - كائن بدائرة قسم شرطة العمرانية بالجيزة) ببيع أجهزة "الريسيفر" المعدة لفك شفرات القنوات الفضائية "غير المصرح بتداولها بالأسواق" بالمخالفة للقانون.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهداف المحل المشار إليه وضبط (المدير المسئول)، وعثر بالمحل على (عدد من أجهزة الريسيفر المجهزة لفك شفرات القنوات الفضائية "دون ترخيص").. وبمواجهته أقر بإرتكاب المخالفات سالفة الذكر بالإشتراك مع مالك المحل بقصد تحقيق أرباح مادية وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإدارة العامة لمباحث المصنفات الشرطة المتخصصة الريسيفر الادارة العامة القبض على المتهم القنوات الفضائية النيابة العام النيابة العامة تحريات الادارة العامة تباشر النيابة العامة حماية حقوق الملكية الفكرية حقوق الملكية الفكرية حماية حقوق الملكية فك شفرات القنوات الفضائية قسم شرطة العمرانية فك شفرات القنوات المعدة لفک شفرات القنوات الفضائیة المدیر المسئول
إقرأ أيضاً:
قد خسرنا رجل الأعمال وجدي ميرغني في هذه المعركة الوطنية
حين كتبت هذا المنشور في نوفمبر من العام الماضي كنت أقرب إلى إدراك أننا قد خسرنا رجل الأعمال وجدي ميرغني في هذه المعركة الوطنية، مثلما خسرنا آلاف الناس الذين اختاروا الوقوف ضد الجماهير واصطفوا مع أعوان العدو هناك، أو في صفوف السلطة الخائنة/ الخائبة.
ليس هو رجل الأعمال الأول ولا الأخير الذي يصطف مع أعوان الجنجويد بقيادة #راسبوتين القصر الجديد #علاء نيابة عن الحاكم بأمره، لكن الخسارة فيه خسارتين كونه يتحكم في ثلاث قنوات تلفزيونية الشعب أحوج إليها في صفه وليس ضده.
خسر الشعب عشرات الصحفيين والإعلاميين الذين خذلوه بشق كلمة صدق واحدة، والآن يخسر ناشراً تلفزيونياً لكن عين التأريخ، ترى وسيكتب الناس من وقف مع الدفتردار، ومن كان أقل بسالة فوقف مع من وقف مع الدفتردار.
إصرار قناة سودانية٢٤ على الترويج لدعاية الجنجويد وأعوانهم من قوى الخيانة الوطنية، يعيد طرح التساؤلات عن الحكمة في تمكين السلطات الحكومية (البرهان وتابعه علاء) للسيد وجدي ميرغني من السيطرة على ثلاثة قنوات فضائية إثنتان منها مملوكتان للدولة بشكل كامل أو جزئي، وواحدة مدعومة من الدولة -المخروبة-أيضاً في هذا الظرف الاستثنائي، ودور وتوجهات هذه القنوات خلال فترة الحرب الحالية.
لم يعد السؤال حول موقف هذه القنوات من المعركة الوطنية قائماً بعد السفور الأخير، فالإجابة قد صارت في علم الكافة.
#سودانية٢٤ إنضم لقناة النيلين على واتساب