رابط فحص المنحة القطرية 2023 شهر 8 أغسطس .. الرابط الرسمي
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
غزة - صفا
رابط فحص المنحة القطرية شهر 8 أغسطس المتوقع أن يتم صرفها غدا الأحد، مما دفع الكثير من المواطنين في قطاع غزة من البحث عن رابط للاستعلام عن ورود أسمائهم ضمن كشوفات المستفيدين من المنحة.
وقد عملت اللجنة القطرية عن تسهيل الإجراءات من خلال أتاحت إمكانية الاستلام الإلكتروني. ونظرًا لأهمية هذا الموضوع سنطلعكم اليوم من خلال مقالتنا اليوم على وكالة صفا الاخبارية عن رابط فحص المنحة القطرية شهر اغسطس.
إن رابط فحص المنحة القطرية شهر 8 أغسطس https://query.gov.ps. حيث يمكن من خلال هذا الرابط الاستعلام عن المنحة القطرية لشهر 8 ومعرفة كافة التفاصيل وتحديث البيانات. إقرأ أيضاً الاستعلام الحكومي المركزي - رابط فحص المنحة القطرية 100 دولار عن شهر 8
ويذكر أن قيمة المنحة القطرية ستصل إلى 100 دولار أي ما يعادل 310 شيكل، بالاضافة الى صرف هذه القيمة للعائلات الفقيرة ضمن قطاع غزة.
ومن ناحية أخرى أكدت اللجنة المنظمة للمنحة القطرية على ضرورة التزام بالمركز المخصص لكل مواطن، كذلك إلى ضرورة استلام المبلغ من صاحب العلاقة شخصيا.
طريقة فحص المنحة القطرية شهر 8 أغسطسيمكنك معرفة الاستفادة من المنحة القطرية من خلال لينك فحص المنحة القطرية وباتباع الخطوات التالية:
انتقل إلى رابط فحص المنحة القطرية شهر 8 من خلال الرابط التالي https://query.gov.ps.
ادرج رقم الهوية وتاريخ الميلاد في الحقول المخصصة لذلك.
ثم اضغط على استعلام.
بعد ذلك، انتظر حتى تصلك رسالة التي تؤكد أو تنفي الاستفادة من المنحة القطرية.
موعد صرف المنحة القطرية شهر 8 أغسطسوفق المصادر المحلية أن موعد صرف المنحة القطرية يوم الأحد 20 أغسطس . وذلك مع انتظار إعلان رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار قطاع غزة السفير محمد العمادي لتأكيد موعد الصرف.
معايير صرف المنحة القطرية 100 دولارتم وضع مجموعة من المعايير التي يتم على أساسها صرف المنحة القطرية وهذه المعايير هي:
تصرف المنحة القطرية للأسر المتعفنة والأشد فقرًا التي لا تملك أي مصدر دخل ثابت من جهة حكومية أو خاصة.
كذلك تصرف المنحة القطرية على أساس عدد الأبناء في العائلة والحالة العائلية والمرضية.
تصرف المنحة للمسافرين مباشرة بعد عودتهم من السفر مباشرة.
يتم تعليق صرف المنحة لمن يملكون تصريح عمل في الداخل المحتل.
يتم تعليق صرف للمنحة لمن لا يملكون هاتف محمولاً حتى يتم تحديث بياناتهم.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: رابط فحص المنحة القطرية 100 دولار رابط فحص المنحة القطرية رابط فحص 100 دولار الاستعلام الحكومي المنحة القطرية غزة رابط 100 دولار شهر 8 رابط فحص المنحة القطرية 100 فحص المنحة القطرية رابط فحص 100 صرف المنحة القطرية موعد صرف المنحة القطرية المنحة القطرية 100 دولار موعد صرف المنحة القطرية 100 دولار صرف المنحة القطرية 100 دولار المنحة القطرية 100 دولار شهر 8 صرف المنحة القطرية 100 دولار شهر 8 موعد صرف المنحة القطرية 100 دولار شهر 8 رابط فحص المنحة القطرية 100 دولار شهر 8 موعد فحص المنحة القطرية شهر يوليو المنحة القطرية شهر 8 رابط فحص المنحة القطرية شهر 8 فحص المنحة القطرية 100 دولار رابط المنحة القطرية أسماء المنحة القطرية رابط الاستعلام الحكومي رابط فحص الاستعلام الحكومي رابط فحص موعد المنحة القطرية فحص المنحة القطرية 2023 شهر 8 رابط فحص المنحة القطریة شهر 8 صرف المنحة القطریة من خلال
إقرأ أيضاً:
أصداء محرقة طائرات (إم كيو-9) في اليمن تكسرُ حاجزَ الصمت الأمريكي الرسمي
وفي جديد هذه الأصداء نشر المجلس الأطلسي، وهو مركَزُ أبحاث أمريكي، نهاية الأسبوع الفائت، تقريرًا مطولًا تناول فيه أبعاد الاختراق غير المسبوق الذي حقّقته القوات المسلحة اليمنية في مواجهة تقنيات الطائرات الأمريكية المقاتلة بدون طيار (إم كيو-9) من خلال إسقاط 14 طائرة منها خلال معركة إسناد غزة.
ووفقًا للمركز الأمريكي فَــإنَّ هذه "السلسلة الطويلة" من الضربات اليمنية الناجحة ضد الطائرات بدون طيار الأمريكية تمثل "أمرًا غير مسبوق" وتبرز "تنامي القدرات الهجومية اليمنية وتحسن مهارات التصويب"، مُشيرًا إلى أن "الكفاءة التكتيكية" للقوات المسلحة اليمنية شهدت "تصاعدًا ملحوظًا" خلال معركة إسناد غزة.
وبحسب التقرير فَــإنَّ "طائرة (إم كيو-9) تشكل العمود الفقري لأسطول الطائرات بدون طيار في الولايات المتحدة، حَيثُ توفر للمخطّطين العسكريين الأمريكيين عمقًا تكتيكيًّا في المناطق الداخلية الوعرة في اليمن، ومع ذلك، وعلى الرغم من تفوقها التقني، فقد أثبتت ضعفها أمام أنظمة الأسلحة المضادة للطائرات الأَسَاسية، ومما لا شك فيه أن نشر الطائرات بدون طيار يظل بديلًا مفضلًا للطائرات المأهولة عند العمل في بيئة عالية الخطورة مثل اليمن".
واعتبر أن "معدل فقدان طائرات (إم كيو-9) بدون طيار في القتال منذ منتصف نوفمبر 2023 يستحق اهتمام الاستراتيجيين العسكريين الأمريكيين، حَيثُ تبلغ قيمة هذه الطائرات حوالي ثلاثين مليون دولار لكل منها، وفقدانها بهذه الوتيرة -ما يقرب من طائرة واحدة شهريًّا- ليس مقبولًا".
وأوضح التقرير أنه "من الناحية التكتيكية، تهدف عمليات إسقاط طائرات (إم كيو-9) بدون طيار في المقام الأول إلى تعمية أنظمة الاستخبارات والاستهداف الأمريكية، حَيثُ كانت عملية (بوسيدون آرتشر) تعتمد بشكل كبير على البيانات التي تجمعها الطائرات بدون طيار للتخطيط لضربات جوية مشتركة بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة على أهداف برية معادية في الأراضي اليمنية" وهو ما يعني أن مسار عمليات إسقاط طائرات (إم كيو-9) الأمريكية كان مسارًا رئيسيًّا ومحوريًّا في قيمته وتأثيره على جبهة العدوّ ضمن معركة "الفتح الموعود".
وأشَارَ التقرير إلى أن هذا المسار تكامل مع مسار آخر، تمثل في نجاح القوات المسلحة اليمنية في "إخفاء المواقع الاستراتيجية"، حَيثُ أَدَّى ذلك بحسب التقرير إلى "زيادة اعتماد التحالف الغربي على الطائرات بدون طيار؛ مِن أجلِ الحصول على معلومات استخباراتية"، وهو ما ارتد عكسيًّا على جبهة العدوّ من خلال إسقاط ذلك العدد غير المسبوق من طائرات (إم كيو-9).
ويشير ذلك إلى أن القوات المسلحة اليمنية قد تمكّنت من فرض إيقاعها على المعركة بشكل كبير وواسع إلى حَــدّ أنها حصرت خيارات العدوّ على وسائل وأدوات معينة تستطيع التعامل معها؛ وهو ما جعل التحالف الأمريكي البريطاني يبدو فاقدًا لزمام الأمور بشكل كامل.
واعتبر التقرير أن تأثير سلسلة العمليات الناجحة للقوات المسلحة اليمنية ضد طائرات (إم كيو-9) الأمريكية يمتد إلى ما هو أبعد من الظروف الزمانية والمكانية لمعركة إسناد غزة؛ لأَنَّه يجعل التقنيات الأمريكية مكشوفة أمام خصومها الآخرين في المنطقة والعالم، مُشيرًا إلى أن إسقاط هذه الطائرات قد يوفر لليمن معلومات حساسة يمكن مشاركتها مع أُولئك الخصوم؛ مِن أجلِ تعزيز جهود التفوق على التقنيات العسكرية الأمريكية في أي صراع قادم.
وقال التقرير: إن القوات المسلحة اليمنية "أثبتت قدرتها على إضعاف التفوق القتالي للولايات المتحدة جزئيًّا، وإضعاف التفوق الجوي الأمريكي، وكشفت نقاط ضعف كبيرة في طبقات الدفاع لطائرة (إم كيو-9)، وقد يسعى خصوم واشنطن إلى الاستفادة من هذه الثغرات لتعزيز مصالحهم الاستراتيجية".
واقترح التقرير أن تقوم الولايات المتحدة "باستغلال الهدوء الحالي لتعديل استراتيجية نشر الطائرات بدون طيار".
ويوسع هذا الاقتراح مفاعيل الهزيمة التاريخية للولايات المتحدة أمام اليمن في معركة الفتح الموعود، حَيثُ تسببت العمليات البحرية اليمنية بإجبار الجيش الأمريكي على إجراء تعديلات واسعة (وغير مجدية حتى الآن) على المستوى التكتيكي والفني والتقني فيما يتعلق بالسفن الحربية، والآن يبدو أن واشنطن تقف أَيْـضًا أمام ضرورة إجراء تعديلات مماثلة فيما يتعلق بأسطول الطائرات بدون طيار، وقد يمتد ذلك أَيْـضًا إلى الطائرات المقاتلة المأهولة، خُصُوصًا بعد التصريحات الأخيرة التي كشف فيها مسؤولون أمريكيون عن إطلاق صواريخ دفاعية يمنية ضد مقاتلة (إف-16) أمريكية فوق السواحل اليمنية للمرة الأولى، معتبرين ذلك إشارةً على تطوير قدرات الدفاع الجوي اليمني.
ويمثل تسليط الضوء على دلالات إسقاط طائرات (إم كيو-9) الأمريكية في اليمن انهيارًا لسياسة التكتم التي اعتمد عليها الجيش الأمريكي طيلة أكثر من عام إزاء هذا المسار من المعركة، حَيثُ كان البنتاغون يلجأ مضطرًا في بعض الحالات إلى الاعتراف بإسقاط بعض هذه الطائرات بدون أن يحدّد موقع الإسقاط، ويرفض تقديم أي تفاصيل عن تلك العمليات، ويقوم بالتشكيك في إحصائيات القوات المسلحة اليمنية حول عدد طائرات (إم كيو-9) التي تم إسقاطها، وهي سياسة كان دافعها الأَسَاسي هو العجز عن الخروج بأية رواية أُخرى تخفف من وقع السقوط المدوي لتقنية هذه الطائرات التي تعتبر من مفاخر سلاح الجو الأمريكي، كما هو الحالُ مع عمليات استهداف حاملات الطائرات التي حاول الجيش الأمريكي إنكارها جملة وتفصيلًا، لكن حقائقها ظهرت لاحقًا باعترافات مباشرة وغير مباشرة؛ الأمر الذي يؤكّـد أن الهزيمة الأمريكية أمام اليمن لم تقتصر على الجانب العملياتي والتكتيكي في الميدان، بل شملت حتى ميدان "السردية" الإعلامية.
المسيرة