تحل اليوم، الخميس، الذكرى الرابعة لرحيل الكاتب الكبير وحيد حامد، الذي قدم عشرات الأعمال السينمائية والتليفزيونية، وتظل محفورة في تاريخ الفن المصري بحروف من نور.

أحيت قناة «إكسترا نيوز»، ذكرى وفاة الكاتب وحيد حامد خلال تقرير تليفزيوني بعنوان «ذكرى وفاة أيقونة الفكر والفن الكاتب الكبير وحيد حامد».

وقال التقرير: «ولد الكاتب الكبير وحيد حامد في الأول من يوليو عام 1944 بمركز منيا القمح في الشرقية، وحصل على ليسانس آداب قسم اجتماع عام 1965».

وأضاف: «بدأ وحيد حامد مشواره مع الكتابة منذ آواخر الستينيات وامتد مشواره لسنوات طويلة، كان فيها خير سفيره لبلده وللدراما المصرية، فتظل أعماله من أهم ما قدمت السنيما المصرية والفن بوجه عام».

وواصل التقرير: «قدم السنياريست وحيد حامد، العديد من الأعمال الفنية في السنيما تحاكي مشكلات المجتمع بشكل درامي وفني منها طائر «الليل الحزين» و «الراقصة والسياسي» و«معالي الوزير» و«عمارة يعقوبيان».

وأكمل: «أما بالنسبة للأعمال الدرامية، فعمل وحيد حامد في العديد من المسلسلات، منها «أحلام الفتى الطائر» و«الجماعة» و«بدون ذكر أسماء»، وكتب في العديد من الصحف والمطبوعات حتى ظهرت له أول مجموعة قصصية من هيئة الكتاب وكانت تحمل اسم «القمر يقتل عاشقه».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وحيد حامد الفن المصري الأعمال السينمائية التليفزيون فن المزيد

إقرأ أيضاً:

أين حميدتي ؟

أين
السؤال الذي كنت أبحث خلفه منذ فترة .بناء على مؤشرات .أين حميدتي ؟ ولست ميالا لفرضية موته لكن ما يتأسس على تلك المؤشرات أن غيابه فيما يبدو يرتبط بظرف مانع بشكل قوي وخارج إرادته . تلك المؤشرات منها تراجع حضوره في المناشط السياسية لجماعته .لأنه بحكم الوضع المعنوي والثقل ظهوره فيها يمنحها تأثير كبير .ورغم نشاطه المكثف في مرحلة ما دخل الرجل في حالة غياب .بما في ذلك فعاليات نيروبي وهي أعلى منتجات جهد التنسيق والتشبيك . ومحفل الظهور في ملأ متابع ! و لا عذر منطقي لعدم ظهوره فيها .على الأقل ولو في لقاءات جانبية لم يكن الرجل ليتأخر عنها كحال وضعه قبالة (الحلو) !

ظهر ويدير المناشط السياسية عبد الرحيم دقلو والذي يستقبل ببرتكول الرجل الأول رغم أنه والظروف الميدان ووفق التسلسل القيادي يعتبر ضابط الميدان كما أنه تقريبا صاحب دور في المسائل المدنية لا يسمح له بالمقعد الاول إطلاقا.

أعتقد أن جزء من الإنهيار المفاجئ في تماسك قوات (د.س) ثبوت أمر ما وحدوث تحول .اتوقع مع بدايات أكتوبر وفاصلة جبل موية .المتتبع لتلك المرحلة يلحظ خروج غالب الصف القيادي إما بالتحييد في المعارك أو الإنسحابات أو المشاركة الرمادية غير المكلفة وكأنما هناك مؤثر متكتم عليه أحدث حال إنهيار يتعلق بغياب شخص فعاليته في المقامات العليا أكثر أو صعود قيادة جديدة ليست محل قبول !

شخصية حميدتي لا أظن أنها تسمح لنفسها بغياب في الأنشطة الأخيرة أو تبتعد عن التأثير الميداني إلا إذا كانت غيبت قسرا .ولا أتحدث كما قلت عن موت .أتحدث بشكل مباشر عن إنقلاب داخلي .إما قرر إبعاده أو وضعه في قيد الممنوع من الظهور لتقديرات والأولى أقرب لتوقعي

محمد حامد جمعة نوار
محمد حامد جمعة إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • حوار الفكر الروحي- تأملات في تاريخ التصوف وتطوره
  • أبو الغيط يعلق على الخطة المصرية لإعمار غزة ويكشف عن شرط وحيد لتنفيذها
  • الكاتب عمرو دنقل لـ "البوابة نيوز": الرواية تستوعب إبداعي.. وأميل للفلسفة .. ولا أستطيع الكتابة فى شهر رمضان.. ولكنى أقرأ
  • أبو الغيط يعلق على الخطة المصرية لأعمار غزة ويكشف عن شرط وحيد لتنفيذها
  • أين حميدتي ؟
  • قوات حرس الحدود تواصل نجاحاتها فى إحباط العديد من محاولات التهريب
  • وفاة الفنان الأردني إبراهيم أبو الخير بعد مسيرة فنية حافلة
  • الهلال يخسر أمام باختاكور بهدف وحيد
  • الثلاثاء .. أجواء مغبرة في العديد من المناطق
  • بعد مطالبته بكشف قتلة يحيى موسى.. مليشيا الحوثي تختطف الكاتب الحراسي بذمار