321 الف جنية إيرادات المستريحة فى أول أيام العرض
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تمكن فيلم “ المستريحة ” بطولة الفنانة ليلي علوي ، من تحقيق ايرادات متوسطة فى أول ايام عرضه بالسينمات المصرية .
وحقق فيلم " المستريحة من بطولة الفنانة ليلي علوي ايرادات وصلت الي 321,528 جنية مصري فى شباك التذاكر ، أمس .
الفيلم يقوم ببطولته كل من ليلى علوى، وبيومى فؤاد، وعمرو عبد الجليل، ومحمد رضوان، ومصطفى غريب، ومحمود الليثي، وعمرو وهبة، ونور قدري، من تأليف محمد عبد القوي وأحمد أنور وأسامة حسام الدين وأحمد سعد والي، وإخراج عمرو صلاح.
تدور أحداث الفيلم بعد عشرين عامًا من الهروب، تعود المحتالة الشهيرة “شاهيناز المرعشلي” إلى مصر لاستعادة ماسة ثمينة دفنتها قبل هروبها، فتكتشف أن المقبرة قد تم نقل الجثث منها؛ فتقرر جمع أبنائها لمساعدتها في البحث عن الماسة.
ليلى علوى وبيومى فؤاد للمرة الرابعة سينمائياكونت الفنانة ليلى علوى ثنائيا ناجحا مع الفنان بيومى فؤاد فى الفترة الأخيرة، حيث قدما سويا أربعة أعمال كوميدية حتى الآن، بدأت بفيلم “ماما حامل” الذى شهد أول تعاون بينهما ثم كررت التجربة مجددا معه من خلال فيلم “شوجر دادى”، والذى حقق نجاحا كبيرا ليؤكد أن هذه التوليفة الفنية لاقت إعجاب الجمهور، وأما التعاون الثالث كان من خلال فيلم “جوازة توكسيك” والذى عرض فى السينمات خلال هذا العام وحقق نجاحا كبيرا عند عرضه فى السعودية، وأخيرا فيلم “المستريحة” والذى من المقرر عرضه فى يناير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المستريحة ليلي علوي الفنانة ليلي علوي المزيد
إقرأ أيضاً:
كيف كسر مصمموا الأزياء القواعد خلال أسبوع الموضة بميلانو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- المخاطرة أم عدم المخاطرة؟ هذا كان السؤال المطروح بأسبوع الموضة في ميلانو هذا الموسم.
في ظل مناخ اقتصادي متقلّب، وتغير أذواق المستهلكين، والتبدل السريع وغير المسبوق في مناصب الرؤساء التنفيذيين والمديرين الإبداعيين، جاءت مجموعات خريف وشتاء 2025 كمزيج بين توسيع رموز العلامات التجارية القائمة والمجازفة.
وقد اختارت العديد من العلامات التجارية الكبرى الخيار الثاني.
بالنسبة للعلامة التجارية "برادا"، تحدّث المديران الإبداعيان ميوميوتشا برادا وراف سيمونز عن "تحرير المفاهيم التقليدية للأنوثة" من خلال مجموعة تخلّت عن طابعها المفاهيمي المصقول المعتاد، واستحضرت مظهرًا غير مرتب في بعض الأحيان.
وقال سيمونز للصحفيين خلف الكواليس بعد العرض: "التحرر يأتي مع المخاطرة، لا يمكنك التحرر إذا لم تخاطر".
ولعلامة "فيرزاتشي"، فقد استوحت دوناتيلا تصميماتها من الديكورات الداخلية لمساكن شقيقها الراحل ومؤسس العلامة، جياني، حيث استلهمت رموز "ميدوسا" و"باروكو" و"غريكا" لابتكار تصاميم منتفخة مبطنة وتنانير "إيه لاين" مطبوعة بتقنية ثلاثية الأبعاد.
ولم تعقد "فيرزاتشي" مؤتمرها الصحفي المعتاد للحديث عن المجموعة، لكن رسالتها في ملاحظات العرض كانت: "كن نفسك. آمن بنفسك. اكسر القواعد".
قدم ماتيو تامبوريني، الذي عرض مجموعته الثالثة كمدير إبداعي للعلامة التجارية "تودز"، رؤيته للمرأة على أنها تجسيد لـ "الأناقة الأصيلة والكاريزما التي لا تتبع أي قواعد".
أما جورجيو أرماني فقد قدّم من خلال العلامة التجارية "إمبوريو أرماني" تفسيرًا حرفيًا لفكرة تغيير أسلوبه، حيث ظهرت زخارف أوراق اللعب كطبعات، وتطريزات. وجاء في ملاحظاته حول العرض أن "ارتداء الملابس يعد دائمًا مسألة مخاطرة".
الاتساق الإبداعيأما "غوتشي"، التي لا تزال من دون مدير إبداعي بعد الرحيل المفاجئ لساباتو دي سارنو قبل نحو أسبوعين من العرض، قد صممت مجموعتها من قبل الفريق الداخلي للعلامة التجارية.
اختار الفريق التركيز على موضوع "غوتشي" عبر العصور، من تفاصيل "شكيمة الحصان" الذهبية التي ظهرت لأول مرة قبل 70 عامًا، إلى البدلات الأنيقة في عهد توم فورد في التسعينيات، وإطلالات الدانتيل الجذابة التي قدمها دي سارنو مؤخرًا.
وقد أشارت "غوتشي" إلى ذلك في ملاحظات العرض الخاص بها، التي جاء فيها: "استمرارية في الحرفة، والذوق، والثقافة التي تمر عبر الزمن، دار الأزياء هي كيان يتمتع بالعديد من الملاك والأوصياء، مثل الحرفيين، والمبدعين، والمصممين، لكل منهم تاريخه الخاص المتشابك مع إرث العلامة".
في "ماكس مارا"، وجد المدير الإبداعي المخضرم والقارئ النهم الشهير إيان جريفثس، الذي يحتفل هذا العام بالذكرى الأربعين لتوليه منصب المدير الإبداعي في العلامة التجارية، نقطة انطلاقه بعالم الأزياء مرة أخرى من خلال الأدب، وبالتحديد أدب الأخوات برونتي.
وقد صُممت قطعه الفاخرة من الكشمير باللون البني الفاتح والخياطة الدقيقة للمرأة التي "من المرجح أن تسير في ممرات السلطة، ولكنها لا تزال تحمل معها حلمًا"، حسبما ذكره خلف الكواليس.