«ممكن يحصلك مصيبة».. حسام موافي يحذر مشجعي الكرة من الضغط العالي | فيديو
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
كشف الدكتور حسام موافى، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، أن نسبة مرضى الضغط العالي مرتفعة بشكل كبير على مستوى العالم وليس مصر فقط.
وأضاف موافى خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أن أصعب تشخيص في الطب هو الضغط العالي، لافتًا إلى أن ضغط الإنسان يتغير 24 مرة في اليوم الواحد، أي بمعدل كل ساعة.
وحذر الدكتور حسام موافى، من الانفعال الذي يحدث لمشجعي الكرة أثناء مشاهدة أي مباراة، قائلاً: «ممكن يحصلك مصيبة من غير ما تحس».
كما حذر موافى أيضًا، مرضى الضغط العالي، من تغييرهم للطبيب المعالج لهم، بعد أسبوع من تناول العلاج بعدم ظهور أي نتيجة، قائلاً: «متغيروش الدكتور وخليكم معاه عشان هو الوحيد اللي عارف علاج حالتكم».
اقرأ أيضاًحسام موافي يوضح أفضل طريقة لتشجيع الأطفال على الصلاة
«حسام موافي» يتحدث عن أسباب سخونية الجسم
حسام موافي: من أنواع الكذب «الحلال».. لو قلت لزوجتك أنت أجمل ست وهي مش كدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسام موافى القصر العيني موافي موافى الإعلامية فاتن عبد المعبود مشجعي كرة القدم الضغط العالی حسام موافی
إقرأ أيضاً:
بطل إنقاذ أطفال حريق فيصل يكشف مفاجأة عن الحادث (فيديو)
علق كريم ناصر أحد أبطال مقطع فيديو إنقاذ أطفال فيصل من الحريق الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، والذي يظهر بطولته مع زميله محمد شعبان في إنقاذ ثلاثة أطفال من حريق شبّ في منطقة كعابيش، من الموت المحتوم، قائلاً: "هذه الأمور لا تحتاج إلى شكر على الإطلاق، ولو كان أي شخص آخر مكاني، لربما فعل أكثر من ذلك بكثير."
بعد إنقاذ الأطفال.. النيابة تنتدب المعمل الجنائي لمعاينة حريق شقة فيصل محافظ أسوان يتابع جهود السيطرة على حريق بأحد فنادق إدفووروى خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، كيفية اكتشافه للحادثة، قائلاً: “كنت أمشي بالصدفة دون ترتيب، فرأيت تجمعًا كبيرًا في الشارع أسفل البلكونة، لم أتحمل الموقف، فهرولت إلى الطابق العاشر.”
وكشف أن محمد شعبان، الذي ظهر معه في مقطع فيديو حريق فيصل، لا تربطه به أي علاقة سابقة، ولم يكن يعرفه، حيث تعارفا أثناء وقوع الحادثة، قائلاً: “لا أعرفه، لقد التقينا في بلكونة الطابق العاشر.”
كان لديّ ابنة لكنها توفيتوعن مشاعره وقت وقوع الحادثة، علق قائلاً: “كان لديّ ابنة، لكنها توفيت، وعندما رأيت الأطفال وحدهم، تملّكتني مشاعر صعبة، وأحسست بمشاعر الأب أو الأم اللذين يفقدان أطفالهم، فأخذت الموضوع بشكل شخصي، ولهذا أسرعتُ إلى الأعلى.”
وأضاف: “في البداية، حاولت كسر باب الشقة، لكنني لم أستطع، ثم نزلتُ إلى الطابق العاشر، وكان محمد شعبان قد سبقني بالصعود إليه. من ثم، وفقني الله وتمكنت من الحديث مع الفتاة الكبرى، التي كانت تبلغ من العمر تسع سنوات، بينما كان شقيقاها؛ أحدهما طفل يبلغ عامين ونصف، والأخرى فتاة تبلغ خمس سنوات.”
وعن كواليس وقوع الحريق، قال: “يبدو أن الطفل الصغير عبث بولاعة سجائر، مما أدى إلى اشتعال النيران في سرير والدته، ثم امتدت ألسنة اللهب إلى كامل الشقة.
وتابع: "بدأت أتحدث مع الفتاة الكبرى، لأنها كانت الوحيدة المستفيقة، حيث كان الطفلان الآخران قد فقدا الوعي بسبب كثافة الدخان. حاولت تهدئتها، فقد كانت مرعوبة على نفسها وإخوتها، واسمها جنة. اضطررت للصعود إلى البلكونة، ثم قمت بإنزالهم معًا.”
واختتم: " كنت خايف وقلقان وأنا شايل الاطفال بدأت أتوتر وضربات قلبي زادت وكنت على وشك الانهيار وودينا الاطفال للمستشفى "