صحيفة الاتحاد:
2024-11-24@01:48:07 GMT

«الزعيم» يرتدي ثوب فلسفة أياكس

تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT

معتز الشامي (دبي)

أخبار ذات صلة «ثلاثية الفرسان» بروفة لـ«النصر» نيكوليتش: «الفرسان» جاهز للقاء «فرقة رونالدو»


بلغ العين «الهدف المنشود»، بالفوز على ضيفه بني ياس 3-2، في افتتاح «دوري أدنوك للمحترفين»، كما أنهى «العقدة السماوية» التي ترسخت الموسم الماضي، عندما أخفق في التفوق على منافسه ذهاباً وإياباً، ما أضاع عليه 4 نقاط كانت كفيلة بتغيير المشهد، في «صراع الدرع»، وتمكين الفريق من الاحتفاظ باللقب، الذي حسمه شباب الأهلي لمصلحته في الموسم الماضي.


وفي لقاء «ضربة البداية»، فرض العين سيطرته على مجريات اللعب، وبالتالي تراجع «السماوي» إلى الخلف، واعتمد على المرتدات أو العرضيات والكرات الطولية، التي أسفرت عن هدفين من أخطاء دفاعية، واعترف الهولندي ألفريد مدرب العين بضرورة تصحيحها في المباريات المقبلة.
و«النيولوك» الفني الخاص بأداء «الزعيم»، يكمن في طريقة وأسلوب اللعب التي طبقها الجهاز الفني، الذي أدخل مفهوم الكرة الشاملة على فلسفة الأداء، وعدم التمسك بالثوابت، بل زرع فلسفة عدم التقيد بالمراكز لأغلب اللاعبين في التشكيلة، تماماً كما فعل مع أياكس أمستردام، وهي صفات تمتاز بها المدرسة الهولندية عموماً، من حيث الاستحواذ وتغييرات مراكز اللاعبين، أو عدم التقييم بالأماكن من الأساس، بحيث يتقدم قلب الدفاع إلى الأمام للحصول على الكرة العائدة من منطقة المنافس، وكانت سبباً في تسجيل كوامي هدفاً من تسديدة صاروخية، أطلقها من أمام منطقة بني ياس، لتكون «اللقطة» أبرز ملامح ارتداء «الزعيم» ثوب فلسفة أياكس أمستردام على يد شرودر وجهازه المعاون.
وشهدت المباراة تبادل المراكز والاختراقات من العمق، بين كاكو وسفيان رحيمي وعمير أتزيلي ولابا، وهو ما حقق الزيادة العددية بشكل مستمر أمام أو داخل المنطقة، بجانب تنوع الخطورة التكتيكية طوال الشوطين، ما يعني تغييرات إيجابية على القوة الضاربة الهجومية للفريق، ولا يمكن توقع بدايتها ونهايتها طوال المباراة.
إلا أن تلك الطريقة تحتاج إلى دفاع يقظ وسريع يجيد الارتداد والتفاهم بين أفراده، وهو ما يأتي مع الوقت وكثرة التطبيق للطريقة نفسها، مع حفظ كل لاعب لأدواره هجوماً ودفاعاً.
من جانبه، هنأ شرودر لاعبي فريقه والجماهير، بالفوز المستحق أمام بني ياس، معرباً عن سعادته بحصد النقاط الثلاث، في أول ظهور رسمي للفريق بالدوري، ممتدحاً في الوقت نفسه الحضور الجماهيري الحاشد لمساندة الفريق.
وقال: نحن الآن مطالبون بالاستمرارية في حصد النقاط والأداء القوي، وتحدثت مع اللاعبين على أهمية إظهار روح الانتصار دائماً، من أجل تحقيق أهداف النادي الكبير، وطموحاتهم الشخصية وإسعاد الجماهير، والواقع يؤكد أن لاعبي العين يتمتعون بعقلية احترافية رائعة، الأمر الذي أظهره الفريق، عندما كنا متأخرين بهدف، وعندما تقدمنا بثلاثة أهداف لهدفين، كانت الأجواء مشحونة، وتمكنوا من التعامل مع الضغوط بالصورة المطلوبة.
وأضاف: تمكنا من تهيئة عدة فرص أمام المرمى، أهدرنا العديد من الأهداف، غير أننا حققنا الأهم في بداية المشوار، وهو الخروج بالنقاط الثلاث، ولن نتوقف عن العمل لتصويب وتصحيح الأخطاء في كل جولة، وأكرر بأنني سعيد بما حققناه، وكذلك بالحضور الجماهيري الحاشد لمؤازرة الفريق، الأمر الذي لا يعتبر غريباً على العين ومحبي النادي الكبير.
على الجانب الآخر، اعتبر محمد عبيد حماد، عضو لجنة تسيير إدارة شؤون شركة العين لكرة القدم، أن الفريق حقق المطلوب في الظهور الأول للموسم، والذي عادة ما يكون صعباً على جميع الفرق، خاصة أن البدايات تكون صعبة، وكان يمكن للمباراة أن تنتهي بنتيجة أكبر، ولكن في افتتاح مباريات الدوري يكون الجميع مستعداً بشكل طيب.
وأضاف: المؤشرات تؤكد أننا أمام موسم صعب على الجميع، وذلك لأن الفوارق أصبحت ضئيلة بين أغلب الفرق، والأهم في المرحلة الأولى للدوري هو الحصول على النقاط الثلاث.
وأشاد حماد بالحضور اللافت لجماهير العين، الذين يستحقون التشجيع والتكريم، وقال: نتمنى أن يكون التفاعل أكبر في المباريات المقبلة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين العين بني ياس

إقرأ أيضاً:

عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعراء في زمن السيولة التواصلية؟

لا تَقُلْ شعراً ولا تهمم به … وإذا ما قلت شعرًا فأجد

هذا ما قاله الإمام محمد بن مناذر محذرا من الخوض في غمار الشعر إذا لم يكن لدى الشاعر ملكة تمكّنه من مجاراة فحول الشعراء من جهة، ومشيرا إلى سلطة الشعر وقوة تأثيره في جمهور المتلقين من جهة أخرى. أما دعبل بن علي الملقّب بشيطان الشعر، فقد قال مبينا عزمه نظم شعر فريد ينال به إعجاب الناس، ويصل إلى أصقاع الأرض رواية وتأثيرًا وجودة:

سأقضي ببيت يحمد الناس أمره … ويكثر من أهل الروايات حامله

يموت ردي الشعر من قبل أهله … وجيده يبقى وإن مات قائله

الشعر كما يُقال رأس الأدب، وقد وضع الرّافعي يده على مكمن النبوغ في الأدب وسرّه حين قال في كتابه (وحي القلم): "سِرّ النبوغ في الأدب وفي غيره هو التوليد، وسر التوليد في نضج الذهن المهيأ بأدواته العصبية، المتجه إلى المجهول ومعانيه كما تتجه كل آلات المرصد الفلكي إلى السماء وأجرامها؛ وبذلك العنصر الذهني يزيد النابغة على غيره، كما يزيد الماس على الزجاج، والجوهر على الحجر، والفولاذ على الحديد، والذهب على النحاس؛ فهذه كلها نبغت نبوغها بالتوليد في سر تركيبها؛ ويتفاوت النوابغ أنفسهم في قوة هذه الملكة، فبعضهم فيها أكمل من بعض، وتمد لهم في الخلاف أحوال أزمانهم ومعايشهم وحوادثهم ونحوها؛ وبهذه المباينة تجتمع لكل منهم شخصية وتتسق له طريقة؛ وبذلك تتنوع الأساليب، ويعاد الكلام غير ما كان في نفسه، وتتجدد الدنيا بمعانيها في ذهن كل أديب يفهم الدنيا، وتتخذ الأشياء الجارية في العادة غرابة ليست في العادة، ويرجع الحقيقي أكثر من حقيقته".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مر كالنيزك وخلّف كل هذا الضجيج.. الغياب المدوي لتيسير السبولlist 2 of 2استحقاق أدبي أم حسابات سياسية؟.. جدل فوز كمال داوود بالغونكور الفرنسيةend of list

ويؤكد ابن رشيق القيرواني في كتابه "العمدة في محاسن الشعر وآدابه" هذه الفكرة بقوله "إنما سمي الشاعر شاعرا لأنه يشعر بما لا يشعر به غيره، فإذا لم يكن عند الشاعر توليد معنى ولا اختراعه، أو استظراف لفظ وابتداعه، أو زيادة فيما أجحف فيه غيره من المعاني، أو نقص مما أطاله سواه من الألفاظ، أو صرف معنى إلى وجه عن وجه آخر؛ كان اسم الشاعر عليه مجازًا لا حقيقة، ولم يكن له إلا فضل الوزن".

هذا الكتاب حظي بانتشار واسع وقبول حسن، مما دفع العلماء لامتداحه كابن خلدون إذ قال: إن كتاب العمدة هو الكتاب الذي انفرد بهذه الصناعة وأعطاها حقها ولم يكتب فيها أحد قبله ولا بعده مثله (الجزيرة)

إذن يمكننا القول إنّ عنوان النبوغ والفرادة والتميّز في الشعر هو التوليد، فبقدر ما يكون الشّاعر قادرًا على تطويع لغة النّاس العاديّة لتوليد معانيَ تبهرهم ويفغرون أفواههم عند سماعها يكون شاعرًا حقيقيا.

لماذا يتردّى الشعراء ويفقد الشعر بريقه؟

لم يكن للشعر لدى العرب قديما منازعٌ، وكان بمنزلة تخوّله رفع أقدار الناس أو الحطّ منها، وكان نبوغ شاعر في قبيلة ما مدعاة فخر وفرح عريض، وقد عبّر أبو عمرو بن العلاء عن أهمية الشعراء لدى العرب  فشبّههم بالأنبياء في قبائلهم، ثم ذكر بعض الأسباب التي أدت إلى تراجع مكانتهم لدى القبائل العربية عامة؛ إذ قال:

"كانت الشعراء عند العرب في الجاهلية بمنزلة الأنبياء في الأمم حتى خالطهم أهل الحضر فاكتسبوا بالشعر فنزلوا عن رتبهم، ثم جاء الإسلام ونزل القرآن بتهجين الشعر وتكذيبه، فنزلوا رتبة أخرى، ثم استعملوا الملق والتضرع فقلوا واستهان بهم الناس".

إذن، كان للشاعر مكانة مهمة تقترب من حدِّ التقديس كالأنبياء، إذ كان للناس لهم حاجة لأنهم يمثلون لسان قبائلهم، يقيدون المآثر ويُخوّفون الأعداء من جهة، وكانوا يتمتعون برؤية خاصة للكون ويذودون عن أقوامهم وقبائلهم بالكلمة من جهة أخرى، غير أن مكانة الشعر والشعراء تراجعت حين خالط أهلُ البادية أهلَ الحضر وصاروا إلى التكسّب بالشعر، فغدا وسيلة نفع شخصية لا جمعية.

ثم جاء الإسلام ونزل القرآن بالتقليل من شأن الشعر والشعراء عامة بعد أن كانوا بمنزلة الأنبياء، وذلك بوصف معظمهم بالغَيّ والضّلال والنفاق واستثناء القلة الصالحة، ثم تحوّل الشعر بعد ذلك في العصور الإسلامية اللاحقة إلى أداة للتملّق والتضرع والشكاية والتسول والاستعراض الفني؛ فحطّ ذلك كلّه من مكانته وأُزيح الشعر عن عرشه الذهبي لدى المجتمع العربي آنذاك.

وكذلك عبّر ابن رشيق عن أهمية الشعر والشعراء لدى العرب قديما، مستشهدًا بسعادة أي قبيلة بنبوغ شاعر لديها، فقال موصّفا حال القبائل العربية في الجاهلية:

"فإذا نبغ في القبيلة شاعر أتت القبائل فهنأتها، وصنعت الأطعمة، واجتمع النساء يلعبن بالمزاهر كما يصنعن في الأعراس، ويتباشر الرجال والولدان؛ لأنه حماية لأعراضهم، وذَبٌّ عن أحسابهم، وتخليد لمآثرهم، وكانوا لا يهنئون إلا بغلام يولد أو شاعر ينبغ أو فرس تنتج".

على أن كلام ابن رشيق هذا لا يُؤخذ على محمل توصيف الواقع والحقيقة تصويرا حرفيا، إذ لم تحدثنا كتب الأخبار فيما أعلم عن احتفال أي قبيلة بنبوغ شاعر لديها، فالأمر مدعاة فخر وسرور كبير، غير أنه يحمل وجوهًا أخرى؛ فعلى الرغم من أن الشاعر يذود عن عرض قبيلته ويرد على أعدائها ويرفع شأنها بشعره الرصين ويقلل من شأن خصومها ومُبغضيها، ويترنم ذووه وأبناء قبيلته بجميل شعره ويتحمسون وينقادون وراء كلماته إن وافقت مصلحة القبيلة ورأي أسيادها، فإن نبوغ أحد أفراد القبيلة بالشعر لا يجعله سيدًا فيها إذا لم يكن له من نسبه مساعد ومعين، وعنترة بن شداد خير مثال على ذلك.

كما أن نبوغ شاعر في القبيلة لا يجعل كلامه مسموعًا مطاعا إن لم يكن من الأساس سيدًا أو من أبناء الرؤساء والوجوه الكبيرة في القبيلة مثل كليب بن ربيعة وعمرو بن كلثوم ودريد بن الصمة وغيرهم، فإذا وافقت موهبة الشعر نسبًا عريضا في القبيلة كان فوزًا عظيما بالنسبة لهم، وإلّا فإنه محض شاعر يذيع صيته بقدر خدمته لأبناء قبيلته وافتخاره بهم وتقديمهم على مَن سواهم، وبقدر قدرته على إغاظة أعدائهم بشعره.

وقد يكون النبوغ بالشعر سلاحًا ذا حدّين إذا لم يوافق أهواء القبيلة وتوجّهاتها الفكرية وسلوكها العام في تعاملها مع القبائل الأخرى، كالشاعر الغلام القتيل طرفة بن العبد مثلا؛ كان شاعرا فذًا لكنه كان شابا عابثا متمردا، وكذلك عروة بن الورد الشاعر الصعلوك.

ومما لا بدّ منه عند الحديث عن تردّي مكانة الشعر إلى جانب ما قاله المعرّي آنفا ملاحظة طبيعة المجتمع وتحولاته، فعندما كانت الطبيعة العسكريّة تغلب على المجتمع، وعندما كانت ثقافة الإغارة هي السائدة، كان الشعر متسيّدًا على الخطابة التي يحتاجها النّاس بشكل أكبر في حالات السلم والاستقرار المجتمعي، وقد عبّر المعري عن ذلك فيما ينقله عنه الجاحظ في "البيان والتبيين"، إذ قال:

"كان الشاعر في الجاهلية يقدَّم على الخطيب لفرط حاجتهم إلى الشعر الذي يقيد عليهم مآثرهم ويفخّم شأنهم، ويهول على عدوهم ومن غزاهم، ويهيب من فرسانهم ويخوف من كثرة عددهم، ويهابهم شاعر غيرهم فيراقب شاعرهم. فلما كثر الشعر والشعراء، واتخذوا الشعر مكسبة ورحلوا إلى السوقة، وتسرعوا إلى أعراض الناس، صار الخطيب عندهم فوق الشاعر"

على أن أساس هذا التفاضل ليس فنيا، بل يقوم على أسس موضوعية تستند إلى مدى الحاجة إلى الفن الأدبيّ في الواقع الاجتماعي والسياسي والعسكري.

مراتب الشعراء وأثر  تردي الشعر في التقسيم

تحدث الشاعر عبد الرّازق عبد الواحد في إحدى مقابلاته عن موقف طريف حدث في مجلس الجواهري الذي كان يضمّ كبار الشعراء؛ فقال: كان كبار الشعراء يهابون أن يلقوا الشعر بين يدي الجواهري في مجلسه، فحدث يومًا أن دخل شاب متحمّسٌ إلى المجلس لا يعرفه منّا أحد ولا يعرفه الجواهري، ومن دون أن يستأذن بدأ يلقي قصيدة بين يدي الحاضرين، وكانت ركيكة ضعيفة، وعندما انتهى منها وقبل أن ينطق أحدنا بكلمة، بدأ بإلقاء قصيدة ثانية، فلمّا انتهى سأل الجواهري عن رأيه بما ألقاه من الشعر؛ فقال له الجواهري:

"يا بُنَيّ الشعراء ثلاثة؛ شاعر عظيم، وشاعر، وحمار، أنا شاعر، بقي شاعر عظيم وحمار فاقتسمهما أنت والمتنبّي كيفما تشاء!"

ومثل هذا كثيرٌ في كلام الأقدمين قبل المعاصرين، ومن طريف ما قيل في تقسيم الشعراء:

"الشعراء فاعلمنَّ أربعة

فشاعر يجري ولا يُجرى معه

وشاعر من حقه أن ترفعه

وشاعر من حقه أن تسمعه

وشاعر من حقه أن تصفعه".

فالشعراء ليسوا سواء لدى الناس وفي موازينهم، ويُنظر إلى قبول الناس للقصيدة وتصديقهم لما جاء فيها من مدح أو هجاء وفقا لقبولهم لقائلها وتصديقهم له في أحيان كثيرة، وبحسب موقفهم من المقول فيه في أحيان أخرى، وقد يخضع موقفهم لتقييم القائل والمقول فيه والمقول نفسه، لكن مما لا خلاف فيه أن للشعر فيما مضى سطوة كبيرة على أفهام الناس وآرائها، وقد قال ابن رشيق القيرواني متحدثا عن قوة الشعر وتأثيره الكبير في الناس:

"إنما قيل في الشعر: إنه يرفع من قدر الوضيع الجاهل مثل ما يضع من قدر الشريف الكامل، وإنه أسنى مروءة الدَّنيّ وأدنى مروءة السَّريّ"

ويفسر هذا القول بقدرة الشعر على رفع مقام الإنسان الخامل الذكر وتصديره، وفسر وضع الشعر للمرء وحطه من شأنه مستشهدا بالنابغة الذّبياني الذي مدح النعمان بن المنذر ملك المناذرة، وتكسّب بشعره عنده وتواضع له مدحًا واعتذارا، فحط من شأن نفسه وهو من أشرف بني ذُبيان ومن شعراء المعلقات المشهورين.

وذهب ابن قُتيبة في كتابه "الشعر والشعراء" إلى تقسيم الشعر إلى أربعة أضرب؛ أولها ما حسن لفظه وجاد معناه، وثانيها ما حسن لفظه وحلا، فإذا فتشته لم تجد هناك طائلا، وثالثها ما جاد معناه وقصرت ألفاظه عنه، ورابعها ما تأخر لفظه وتأخر معناه، وضرب مثلاً لكل نوع منها.

مقالات مشابهة

  • الهلال يسقط أمام الخليج في دوري روشن.. وجمهور الزعيم يستشيط غضبًا من البليهي
  • مجلس إدارة الزمالك يؤازر الفريق أمام المصري في دوري nile
  • خبر سار لجماهير الأهلي بشأن نجم الفريق
  • 12 لاعبًا من عائلة واحدة.. الفريق العائلي الذي حيّر الخصوم
  • العين يستعد للأهلي بذكريات «نسخة 2016»
  • عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعراء في زمن السيولة التواصلية؟
  • العين يتألق أمام العروبة بـ «رباعية»
  • الزمالك يوفر حافلات لنقل جماهيره إلى برج العرب لمؤازرة الفريق أمام المصري
  • مراكز البحوث والدكتور النور حمد والإنسانية التاريخية
  • في أول مباراة لجارديم.. العين يبحث عن تصحيح المسار أمام العروبة