حاكم الشارقة يستقبل القنصل العام لدولة الكويت
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، صباح اليوم الخميس، في قصر البديع، سعادة علي سالم الذايدي قنصل عام دولة الكويت الشقيقة، الذي قدم للسلام على سموه بمناسبة انتهاء فترة عمله لدى الدولة.
ورحب صاحب السمو حاكم الشارقة، في بداية اللقاء، بالقنصل الكويتي، مؤكداً عمق الروابط الأخوية التي تجمع البلدين الشقيقين، والإرث الثقافي والتعليمي والترابط الاجتماعي الذي يجمع أبناء الإمارات والكويت.
وتمنى سموه، لسعادة علي سالم الذايدي، التوفيق والسداد في مهامه القادمة، بما يعزز من مسيرة دولة الكويت الشقيقة وتقدمها وتحقيق تطلعات قيادتها وشعبها.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حاكم الشارقة سلطان القاسمي الإمارات الكويت
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد يستقبل المهنئين بشهر رمضان المبارك في دار الاتحاد
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، بحضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وسموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين، اليوم “الإثنين” جمعاً من أعيان البلاد وكبار المسؤولين والتجّار ورجال الأعمال، الذين قدموا للسلام على سموّه، وتهنئته بشهر رمضان المبارك، وذلك في مجلس المضيف بدار الاتحاد بدبي.
وقد تبادل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، التهاني والتبريكات مع الحضور، الذين تمنوا لسموّه دوام الصحة والعافية، مبتهلين إلى الله عزّ وجلّ أن يديم على دولة الإمارات نعمة التقدم والازدهار، وأن يسدد خطى قيادتها الرشيدة على دروب الخير والرفعة، وأن يُسبغ نِعمَه على شعب دولة الإمارات، وكل من يقيم على أرضها الطيبة، وأن تظل دائماً رمزاً للأمن والأمان.
وخلال اللقاء، تجاذب صاحب السموّ نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي مع الحضور أطراف الحديث حول ارتباط المجتمع الإماراتي بالقيم النبيلة المستلهمة من شهر رمضان المبارك، والذي يأتي هذا العام مع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، عام 2025 ليكون عاماً للمجتمع، وتطرّق الحديث إلى ما يزكيه شهر الصوم من شيم الترابط والتكافل بين أفراد المجتمع الواحد، وما يغرسه في النفوس من دروس وعِبَر مستمدة من تعاليم ديننا الحنيف، وما يدعو له من إفشاء السلام والحث على التعاون ومد يد العون لكل محتاج، ونشر أسباب السلام والمحبة والتعايش بين الناس.وام