الاسد يتعرض الى محاولة اغتيال عن طريق دس “السم” بروسيا
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
#سواليف
اكدت مصادر صحفية، اليوم الخميس ، تعرض الرئيس السوري السابق ” #بشار_الأسد” لمحاولة #اغتيال عن طريق دس #السم له في #روسيا.
وبحسب تقرير لـ صحيفة ” ذا صن”، البريطانية، جاء فيه، أن “الرئيس السوري السابق أحس باختناق شديد وسعال الأحد الماضي”، مؤكدة ان التحاليل الطبية أظهرت تعرض “الأسد” لتسمم حاد ووجود #مادة_سامة في جسمه، وجرى على الفور علاجه في شقته”.
وبحسب الصحيفة، أن “جاسوسا سابقا في روسيا، قال إن الأسد بدأ يشعر بإعياء شديد يصاحبه سعال، واختناق ليطلب المساعدة الطبية فورا”، موضحا ان حالته الصحية استقرت الاثنين الماضي بعد تلقيه العلاج.وتزعم الصفحة أن الأسد، 59 عامًا، طلب مساعدة طبية عاجلة ثم دخل على الفور في نوبة “سعال عنيف واختناق”.
وقال المصدر: “هناك كل الأسباب للاعتقاد بأن ما جرى معه هو محاولة اغتيال”. وأشار إلى أن الأسد عولج في شقته واستقرت حالته يوم الاثنين .
وأظهرت تقارير أن الاختبارات التي خضع لها الأسد أكدت وجود سم في جسده.
مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. قرّرتُ الكتابة إليك 2025/01/02ولكن لا تأكيد رسمي على هذه المعلومات حتى الآن من أي جهة رسمية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بشار الأسد اغتيال السم روسيا مادة سامة
إقرأ أيضاً:
محاولة اغتيال فاشلة.. القصة الكاملة لتسمم بشار الأسد
تسمم بشار الأسد.. أعلنت صحيفة ذا صن البريطانية أن الرئيس السوري السابق بشار الأسد تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة بتناوله مادة سامة يوم الأحد الماضي.
أفادت تقارير صحفية، أن محاولة اغتيال طالت الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، وصرح أحد كبار الجاسوسين السابقين في روسيا، إن بشار الأسد قد أصيب بالتعب يوم الأحد الماضي.
الرئيس بشار الأسدوأكد أن الأسد ذات الـ 59 عاما، طلب المساعدة الطبية ثم بدأ على الفور تقريبا في السعال بعنف والاختناق، نقلا على لسان مصدر أن هناك كل الأسباب للاعتقاد بأن محاولة اغتيال قد حدثت، وعولج الأسد في شقته ومن المفترض أن حالته استقرت يوم الاثنين.
وكان الرئيس السوري السابق بشار الأسد، وهو الجيل الثاني من سلالة عائلية استبدادية احتفظت بالسلطة لأكثر من 5 عقود، ويعرف بشار الأسد بحكمه الوحشي لسوريا، التي دمرتها منذ عام 2011 حرب أهلية وحولتها إلى أرض خصبة لتنظيم داعش الإرهابي.
الرئيس السوري بشار الأسدوبدأت الحرب داخل سوريا، وذلك بعد أن رفض نظام الأسد الرضوخ للاحتجاجات الجماهيرية المؤيدة للديمقراطية في عام 2011، خلال الربيع العربي، وأعلن الأسد حملة قمع وحشية على الحركة السلمية، مما أسفر عن مقتل وسجن الآلاف في الأشهر القليلة الأولى من الاحتجاجات.
اقرأ أيضاًهل تعرض بشار الأسد فعلاً لمحاولة «اغتيال» في موسكو؟
«لم أساوم على شعبي بعروض وإغراءات».. بشار الأسد يكشف اللحظات الأخيرة قبل سقوط دمشق
«الاستخبارات الروسية» ترد على سؤال توفير الحماية الحكومية لبشار الأسد