ارتفاع حالات الانتحار في جيش الاحتلال بسبب حرب غزة.. هذه حصيلة خسائره (أرقام)
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن ارتفاع حالات الانتحار بين الجنود على خلفية الحرب في غزة، وعملية المقاومة الفلسطينية "طوفان الأقصى" التي شنتها قد مستوطنات غلاف غزة في 2023.
وقال بيان الجيش إن 891 قتلوا منذ بداية الحرب، منهم 329 قتلوا في عملية المقاومة يوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 والباقي ساحات القتال بغزة، ولبنان، والضفة الغربية، ومناطق شمال الأراضي المحتلة.
ولفت إلى 65 جنديا قتلوا في حوادث "عملياتية" خلال فترة الحرب.
وعن الإصابات، قال الجيش إنها بلغت 5569 جنديا مصابا، بينهم 815 إصابة خطيرة، و1387 متوسطة.
وجاء البيانات وفقا لمديرية القوى العاملة في جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح الخميس، والتي تتعلق بعدد الضحايا خلال عامي الحرب.
على جانب آخر، قال الجيش إن تسعة من جنوده قتلوا في حوادث الطرق عام 2023، و20 آخرين في 2024.
أما في حوادث التدريب في الجيش، قتل سبعة في عام 2023، وستة آخرون في 2024.
وحول حالات الانتحار، قال إن العدد قفز بعد الحرب على غزة، حيث انتحر سبعة وعشرون جنديا، سبعة منهم في الخدمة الإلزامية، وأربعة في الجيش، وستة في الاحتياط.
وفي عام 2024 وحده، انتحر 21 جنديا، سبعة منهم في الخدمة الإلزامية، واثنان في الجيش، و 12 في الاحتياط.
وقال الجيش إنه يضع خطة للتعامل مع الضائقة النفسية للجنود حتى بعد انتهاء الحرب، على أساس أن العديد من الجنود سيجدون أنفسهم في ضائقة نفسية بعد انتهاء القتال.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية الاحتلال غزة حماس غزة الاحتلال طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
30 قتيلا بينهم 18 جنديا من الجيش الباكستاني باشتباكات في بلوشستان
قالت إدارة الإعلام بالجيش الباكستاني في بيان اليوم السبت إن 18 جنديا من قوات شبه العسكرية و12 مسلحا قتلوا في اشتباكات بجنوب غرب البلاد.
وقال الجيش إن المسلحين كانوا قد حاولوا الليلة الماضية إقامة حواجز على طرق في إقليم بلوشستان المضطرب، وإن القتلى سقطوا أثناء إزالة قوات الأمن للحواجز.
ولم يتضح بعد إلى أي مجموعة ينتمي المسلحون.
والإقليم الغني بالمعادن، الذي يقع على الحدود مع إيران وأفغانستان، شهد تمردا دام عقدا من الزمان لجماعات من عرقية البلوش الانفصالية ومسلحين إسلاميين ينشطون هناك أيضا.
وفي حادث منفصل يوم الثلاثاء، جرى إحباط محاولة مسلحون إسلاميون في سيارة محملة بالمتفجرات للسيطرة على موقع أمني باكستاني بالقرب من الحدود مع أفغانستان.
وفي آب/ أغسطس، قتل ما لا يقل عن 73 شخصا في بلوشستان عندما هاجم مسلحون انفصاليون مراكز للشرطة وخطوط السكك الحديدية والطرق السريعة وشنت قوات الأمن عمليات ردا على ذلك.