تضامن الدقهلية تنظم معرض أثاث مجاني للأسر الأولي بالرعاية بقرية كفر الجوهرى بميت غمر
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تابعت الدكتورة ماجدة جلالة وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالدقهلية، معرض الاثاث المنزلي بقرية كفر الجوهرى بميت غمر لدعم الأسر الأولي بالرعاية بقرى كفر المحمودية،ميت يعيش،الشهيد،الدبونية.
واوضحت أن المعرض بالمجان لرفع العبئ عن كاهل تلك الأسر،وجميع الحالات مسجلة بالجمعيات القاعدية بتلك القرى بعد إجراء البحث الاجتماعي والتحقق الميداني بالتنسيق مع الإدارات الاجتماعية.
وأضافت أن المعرض تردد علية "٧٠ "أسرة وتم تلبية احتياجاتهم من الاثاث الذي يوفر لهم حياة كريمة.
تأتي المعارض في إطار جهود الدولة المصرية في دعم الأسر والفئات الأولي بالرعاية والاكثر احتياجا، وتحت رعاية الدكتورة مايا مرسي وزير التضامن الاجتماعي واللواء طارق مرزوق، محافظ الدقهلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احتياجات اجتماعية الأسر الأولى الاثاث المنزلي الاجتماعية الاولى بالرعاية الأسر الأولى بالرعاية الدكتورة مايا مرسي الدكتورة ماجدة جلالة التضامن الاجتماعى اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية اللواء طارق مرزوق ألش الفئات الأولى بالرعاية الدولة المصرية جهود الدولة المصرية طارق مرزوق محافظ الدقهلية
إقرأ أيضاً:
تضامن مع المحتفلين أم زمالة مع المتعاونين؟
* *لو لم تكن قحت/ تقدم قد امتنعت “تماماً” عن التضامن مع المواطنين في محنتهم الكبرى مع فعائل “المتعاونين” مع الميليشيا، ولم تكن قد تجنبت تماماً ذكر “المتعاونين” بسوء.*
* *ولو كانت قد استطاعت أن تتظاهر بالحد الأدنى من التضامن مع المواطنين بأن أشارت، ولو على استحياء، لفعائل “المتعاونين” بهم، ولو بما يقل كثيراً عما يفرضه الحجم الكبير لإجرامهم، ولو كان التضامن لمرة واحدة عابرة، ولو من باب رفع العتب ودرء تهمتي التشجيع أو الصمت المتواطئ.*
* *لو كان تضامنها مع المواطنين وهم يلاقون الويلات من المتعاونين قد ساوى، أو حتى قل كثيراً عن، ما تظهره من تضامن معهم، وخشية عليهم وهم يحتفلون بالجيش عند قدومه لتخليصهم من جحيم الميليشيا.*
* *لو أنها قد التزمت بما يفرضه التضامن الحقيقي مع مواطنين في حالة احتفال، وشاركتهم هذا الاحتفال، ولو مجاملةً على مضض، بدلاً من “المزايدة” عليهم، والتظاهر بأن “تقدم” “أشفق” عليهم من شفقتهم على أنفسهم.*
* *لو أنها لم تمتنع تماماً عن هذه الواجبات، ولم تمتنع حتى عن التظاهر بها، لتوفر لها الحد الأدني من القدرة على المجادلة بأن ما تظهره من قلق شديد عندما يحرر الجيش منطقةً هو قلق على المواطنين المحتفلين خشية أن يُتهم بريء منهم بتهمة التعاون، لا قلق على المتعاونين، وليس لمحاولة التستر عليهم، وليس بسبب الزمالة في التعاون!*
* *إن شق على “تقدم” أن تتضامن مع المواطنين ضد “المتعاونين”، أو بمعزل عنهم، كان يمكنها أن تعالج هذه المعضلة بأن تعتبرهم جميعاً “متعاونين” وتمنحهم ذات التضامن على الدوام!*