لبنان ٢٤:
2025-04-27@19:50:04 GMT

وزير الخارجية السعودية لن يزور لبنان

تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT

افاد مصدر معني "انه خلافا للمعلومات التي راجت في الايام الماضية فان وزير خارجية المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان لن يزور لبنان راهنا، وان المسؤول الجديد عن ملف لبنان  في الخارجية السعودية الأمير يزيد بن فرحان ربما سيقوم  بزيارة خاطفة الى بيروت للاطلاع على الوضع الراهن".
وبحسب المصدر "فان المملكة العربية السعودية أبلغت جميع المعنيين أنها لا تتدخل في تفاصيل الملف الرئاسي او في تزكية اي مرشح، وجل ما يعنيها الحفاظ على لبنان واستكمال عقد المؤسسات الدستورية وتطبيق اتفاق الطائف وتنفيذ الاصلاحات المطلوبة بما يساعد على التعافي الاقتصادي ودعم مسيرة اعادة الاعمار.



المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

روسيا تكشف عن لقاء استخباراتي مع مسؤول سوري.. ووفد أمني يزور السعودية

كشف رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي، سيرغي ناريشكين، الجمعة، عن لقاء "بنّاء وودّي" جمعه بأحد كبار مسؤولي الاستخبارات السورية، جرى على هامش مؤتمر دولي عُقد في العاصمة الأذربيجانية باكو. 

وقال ناريشكين، في تصريح لوكالة "تاس" الروسية نقلته قناة "روسيا اليوم"، إن اللقاء جاء خلال مشاركته في مؤتمر "أفغانستان: الترابط الإقليمي والأمن والتنمية"، الذي عُقد يومي 17 و18 نيسان/إبريل الجاري، بمشاركة قادة وممثلين رفيعي المستوى من دول الشرق الأوسط وأوراسيا الكبرى.

وفي سياق متصل، لا تزال معالم العلاقة الجديدة بين دمشق وموسكو تتشكل، في ظل الانفتاح الذي أبداه الرئيس السوري أحمد الشرع تجاه التعاون العسكري مع روسيا. 


وكان الشرع قد أشار، في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية نُشرت الأربعاء الماضي، إلى مفاوضات تجريها حكومته بشأن صفقات تسليح مع كلٍّ من تركيا وروسيا، ملمحاً إلى احتمال الحصول على دعم عسكري من البلدين في المرحلة المقبلة. 

ولفت إلى أن البلدين يمتلكان وجوداً عسكرياً على الأراضي السورية، مؤكداً أن أي اتفاقيات جديدة يجب أن تصب في مصلحة استقلال البلاد وأمنها، وألا تُستخدم الأراضي السورية في تهديد أمن الدول الأخرى.
وأضاف الشرع أن روسيا لطالما كانت المزود الرئيسي للأسلحة إلى الجيش السوري طيلة عقود من حكم النظام السابق، وهو ما قد يُحتّم على بلاده الاستمرار في التعاون العسكري معها في ظل غياب عروض بديلة. 

وأكد أن الأسلحة السورية لا تزال بغالبيتها صناعة روسية، مشيراً إلى أن موسكو، إلى جانب كونها عضواً دائماً في مجلس الأمن الدولي، تُعد شريكاً أساسياً في اتفاقيات الغذاء والطاقة التي اعتمدت عليها سورية لسنوات طويلة. وقال: "علينا أن نأخذ هذه المصالح بعين الاعتبار".


وفد أمني زار السعودية

من جهتها، كشفت السلطات السعودية عن استقبال وفد أمني سوري زار المملكة، الأسبوع الماضي، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية.

وقالت الوكالة السعودية، إن وزارة الداخلية استضافت وفدًا أمنيًا من سوريا، للاطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية في المملكة والاستفادة من خبراتها.

من جهتها قالت وزارة الداخلية السورية في تدوينة على منصة تيليغرام، نقلتها وكالة الأنباء الرسمية إن "الزيارة هدفت إلى الاطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية السعودية، والاستفادة من خبراتها المتقدمة في المجالات الأمنية ذات الصلة بما يسهم في تطوير منظومة العمل الأمني في سوريا، ويعزز قدرتها على مواجهة التحديات".

يُذكر أن العاصمة دمشق كانت قد تحررت على يد فصائل سورية معارضة في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024، بعد السيطرة على عدة مدن رئيسية، منهية بذلك 61 عاماً من حكم حزب البعث، بينها 53 عاماً تحت سلطة عائلة الأسد. 

وفي 29 كانون الثاني/يناير الماضي٬ أعلنت الإدارة السورية الانتقالية تعيين أحمد الشرع رئيساً للبلاد، إلى جانب قرارات بإلغاء دستور العهد السابق، وحل البرلمان، والفصائل المسلحة، والأجهزة الأمنية، وحزب البعث.

مقالات مشابهة

  • الأمير فيصل بن سلطان يهنئ القيادة بمناسبة صدور التقرير السنوي لرؤية المملكة 2030
  • وزير الدولة للشؤون الخارجية يترأس وفد المملكة في مراسم تشييع بابا الفاتيكان
  • وزير الخارجية يبحث خلال اجتماع مع السفراء والمندوبين الدائمين للدول العربية لدى مجلس الأمن تعزيز التنسيق العربي المشترك
  • الرئيس التونسي يزور جناح المملكة المشارك في معرض تونس الدولي للكتاب
  • وزير الخارجية ونظيره الأوزبكستاني يستعرضان العلاقات الثنائية
  • وزير الخارجية يبحث جهود التهدئة مع نظيريه الباكستاني والهندي
  • السعودية تتدخل لتهدئة التوترات بين الهند وباكستان
  • سمو الأمير فيصل بن خالد يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة إنجازات رؤية المملكة 2030
  • روسيا تكشف عن لقاء استخباراتي مع مسؤول سوري.. ووفد أمني يزور السعودية
  • في لحظة تاريخية، وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني يرفع علم الجمهورية العربية السورية في مقر الأمم المتحدة