بشار الأسد ينجو من الموت بعد محاولة اغتيال فاشلة (تفاصيل صادمة)
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تعرض الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد لمحاولة اغتيال أثناء تواجده في روسيا، وذلك عن طريق تناول السم، ولكنه كافح الاختناق من أجل التنفس.
طلاق بشار الأسد وهروب زوجته حديث العالم.. و"الكرملين" يكشف ما وراء الكواليس (القصة كاملة) محاولة اغتيال بشار الأسد مسمومًا في روسياووفقًا لما ذكرته تقارير موقع صحيفة "ذا صن" البريطانية، أكد جنرال روسي سابق أكد إن الأسد أصيب بالمرض نتيجة تناوله السم يوم الأحد، مشيرًا إلى أنه طلب المساعدة الطبية ثم بدأ على الفور في السعال بعنف لمكافحة حالة الإختناق التي كان يشعر بها.
وأضافت الصحيفة إن بشار الأسد البالغ من العمر 59 عامًا، قد عولج في شقته واستقرت حالته الصحية يوم الأثنين.
في الوقت نفسه، أكدت الصحيفة على إن هناك كل الأسباب للإعتقاد بأن الأسد قد تعرض لمحاولة اغتياله مسمومًا.
بشار الأسدطلاق بشار الأسد وهروب زوجته حديث العالم و"الكرملين" يكشف ما وراء الكواليسعلى صعيد آخر، انتشرت أنباء عدة خلال الساعات الماضية تزعم إن أسماء الأسد زوجة الرئيس المعزول بشار الأسد تسعى لطلب الطلاق منه وتريد العودة إلى بريطانيا، الأمر الذي أثار ضجة عالمية بين الآلاف متسائلين عن حقيقة الأمر.
بشار الأسدحقيقة طلاق الرئيس المعزول بشار الأسد وزوجته أسماءسرعان ما نفى دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين كافة الأنباء المتداولة، مؤكدًا أن طلب البريطانية أسماء الأسد الطلاق من زوجها بشار الأسد عارِ تمامًا من الصحة وما هو إلا شائعة مغرضة الهدف منها إثارة حالة من البلبلة.
طلاق بشار الأسد وزوجتهطلاق بشار الأسد وزوجته أسماء الأسدجاء ذلك ردًا على تقارير إعلامية تركية قد أشارت إلى رغبة أسماء الأسد في إنهاء زواجها من بشار ومغادرة روسيا، بعد حصولهما على حق اللجوء هذا الشهر بعدما أطاحت قوات المعارضة بنظام الرئيس بشار الأسد، بعد 24 عامًا، وسيطرت على دمشق.
هل ترغب أسماء الأسد في الطلاق من بشار والهروب إلى بريطانيا لاستيائها من حياتها الجديدة معه؟
كما أشارت التقارير أيضًا إلى أن أسماء الأسد تسعى في الطلاق من زوجها الرئيس المعزول بسبب استيائها من حياتها الجديدة في موسكو، لذا فهي تأمل في العودة إلى لندن لتلقي العلاج من السرطان.
حقيقة تقييد حركة بشار الأسد في موسكو وتجميد أصوله العقاريةفي الوقت نفسه، نفى المتحدث أيضًا التقارير التي تزعم بأن بشار الأسد قد تم تقييد حركته في موسكو، وتجميد أصوله العقارية.
بشار الأسدالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بشار الأسد اغتيال بشار الأسد محاولة اغتيال بشار الأسد روسيا ذا صن من هو بشار الأسد طلاق بشار الأسد الكرملين أسماء الأسد بريطانيا أخبار بشار الأسد مرض أسماء الأسد اخبار العالم أخبار حول العالم أسماء الأسد بشار الأسد الطلاق من
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: تفجيرات البيجر أدت في النهاية إلى إسقاط نظام بشار الأسد
#سواليف
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو أن #تفجيرات أجهزة النداء الآلي ” #البيجر ” بعناصر ” #حزب_الله ” في لبنان وسوريا شكلت انعطافة في المعركة.
وقال نتنياهو في جلسة الكنيست الإسرائيلي مساء اليوم الاثنين إن “توقيت عملية البيجر في لبنان كان مثاليا.. أدت في نهاية المطاف إلى #إسقاط_نظام_الأسد”.
وكان رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي، ديدي برنياع، أكد الأسبوع الماضي أن تفجير أجهزة النداء “البيجر” بعناصر حزب الله كان “عملية إبداعية تم التخطيط لها بمهارة ومكر”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “العملية تمثل اختراقا استخباراتيا عميقا للعدو وتظهر تفوقا تكنولوجيا وقدرات عملياتية رفيعة المستوى”.
وتابع: “في الوقت ذاته، كانت آلاف أجهزة النداء (ووكي توكي) من العملية السابقة مخزنة في مستودعات حزب الله، ما جعل تفعيل العمليتين معًا عند اندلاع الحرب خيارًا استراتيجيًا عزز من تأثير الضربة.”
وأشار بارنياع إلى أن نتنياهو وافق على عملية البيجر على الرغم من معارضة ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت ورئيس الأركان هرتسي هاليفي.
وقال المحيطون بغالانت إن برنياع دعم اقتراح وزير الدفاع السابق بشن هجوم في الأسبوع الذي كان يلي 7 أكتوبر 2023، للتخلص من أكبر عدد من مسلحي “حزب الله” الذين كانوا يحملون جميعا أجهزة البيجر على أجسادهم، ومن ثم كان سيصبح عدد القتلى والمصابين أضعاف ما حصل.
يذكر أنه في 17 و18 سبتمبر 2024، شهد لبنان وسوريا سلسلة تفجيرات متزامنة استهدفت أجهزة إلكترونية (معظمها في لبنان)، أجهزة “البيجر” وأجهزة الاتصال اللاسلكي (ووكي-توكي)، ما أسفر عن سقوط عدد من القتلى وإصابة آلاف آخرين بينهم أطفال.
وأثارت التفجيرات حالة من الذعر بين السكان، خاصة مع استهدافها مناطق مزدحمة، مثل الشوارع السكنية ومحلات السوبر ماركت، وأثناء جنازة في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وبحسب التقارير، فإن أجهزة البيجر وأجهزة الاتصال اللاسلكي التي فجرتها إسرائيل كانت تستخدمها كوادر “حزب الله”، لكنها وصلت أيضا إلى مدنيين، بمن فيهم عاملون صحيون ومنظمات غير ربحية، ما زاد من عدد الضحايا. ويرجح أن التفجيرات نفذت عبر أجهزة متفجرة صغيرة يتم التحكم بها عن بعد. وفي نوفمبر الماضي، اعترف نتنياهو بمسؤولية إسرائيل عن عملية “البيجر”.
وصباح يوم الأحد 8 ديسمبر الماضي، أعلنت فصائل المعارضة السورية في بيان مقتضب على التلفزيون الرسمي “تحرير مدينة دمشق وإسقاط بشار الأسد”، بعد دخول قواتها المسلحة إلى دمشق وهروب الأسد إلى جهة غير معروفة. وتم تشكيل حكومة انتقالية لاحقا، وتكليف أحمد الشرع برئاسة الجمهورية.