تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور محمد منيسي استشاري الجهاز الهضمي والكبد، أن فيتامين د يعد هرمون قبل أن يكون فيتامين، والذي يؤثر على 3% على الجينوم البشري.

وقال خلال حوار ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز، إن الحديث عن منع فيتامين د للإصابة بسرطان الثدي، ليس أهم من قدرة الرضاعة الطبيعية على ذلك أو حدوث خلل جيني، مرددا: "في لغط كبير عن أهمية فيتامين د ودوره الحقيقي في حياة الإنسان".

وأشار إلى أن نقص "فيتامين د" يؤدي إلى الكساح لدى الأطفال، ولين العظام لدى البالغين، وهشاشة العظام لدى كبار السن، مبينا أنه في حال تحسين فيتامين د لدى الأطفال فإنه يقلل فرص حدوث مرض السكر لدى الأطفال لمدة 20 عام على الأقل.

وتابع: "لايوجد طفل في مصر لديه نقص في فيتامين د، فلايوجد خوف على أطفالنا في مصر، ولكن يقل معدلات فيتامين د في الجسم لمن يعانوا من مرض كرونز أو ممن يعانون من حساسية القمح، أو أمراض الامتصاص، أو التكيس التليفي، أو التهاب البنكرياس المزمن".

وواصل: "يحتاج الإنسان 800 وحدة يوميا من فيتامين د ومن الممكن الحصول عليهم من التعرض لأشعة الشمس إذ أن التعرض لها خلال 5 دقائق يمنح الجسم 200 وحدة فيتامين د".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: فيتامين د سرطان الثدي خلل جيني الكساح فیتامین د

إقرأ أيضاً:

«صُنّاع المستقبل».. مساحة تفاعلية تعزز شغف المعرفة

الشارقة (الاتحاد)
بخطوات صغيرة وعيون متطلعة، يدخل الأطفال إلى متحف صُنّاع المستقبل، أحد أبرز المناطق التعليمية التفاعلية في مهرجان الشارقة القرائي للطفل 2025، حيث يتحوّل التعلّم إلى مغامرة لا تُنسى، والمعلومة إلى لعبة ممتعة. في هذه المساحة المصمّمة بعناية وكأنها «حضانة علمية»، يعيش الصغار لحظات استكشاف حقيقية، يتنقّلون خلالها بين أربع محطات رئيسية وهي: ركن الآلات، وركن الديناصورات، وركن العلوم، وركن الألعاب التفاعلية، يتعلّمون ويضحكون ويكتشفون أنفسهم والعالم من حولهم.
في ركن الآلات، يجرب الصغار عجلات التروس، وفهم فكرة تشغيل الآلات من خلال تجارب حية، قبل أن ينتقلوا إلى عالم الروبوتات ليتعرفوا على فكرة «الأوامر والبرمجة» بأسلوب مبسّط وجذاب عبر نماذج بدائية. أما ركن الديناصورات، فيعيد الأطفال في الزمن إلى العصور السحيقة، حيث يرتدون قبّعات الحماية وينطلقون في مهمة تنقيب، يبحثون عن حفريات صغيرة ويلونونها، قبل أن يعيشوا لحظات خيالية في جولة افتراضية عبر نظارات VR للتعرّف على الديناصورات وسبب انقراضها.
وفي ركن العلوم، تُفتح أمامهم أبواب الطب من خلال غرفة عمليات مصغّرة، حيث يُجسّد الطفل دور الجرّاح الصغير ويُجري عملية جراحية دقيقة باستخدام نموذج صوري. بعدها، يستكشف الأطفال مفهوم قوة الدفع عبر جهاز يدفع الكرات بالهواء، ثم ينتقلون إلى عالم الضوء والصوت، ليتعرّفوا على حركتهما باستخدام مجسّمات مبتكرة وآلات موسيقية شبيهة بالدرامز.
وفي ركن الألعاب ينتظر الأطفال بيانو ضخم يُعزف بالأقدام، ونشاط صنع الفقاعات من كل الأشكال والأحجام، ونظارات تُظهر العناصر بالمقلوب. وأخيراً غرفة الكرات البلاستيكية، حيث يتفاعل الصغار مع شاشة ذكية من خلال ضرب الكرات في جو من الحماس والضحك.

أخبار ذات صلة جلسات حوارية في «الشارقة القرائي للطفل» متخصصات في أدب الطفل: الجيل الجديد يحتاج أن نرافقه

مقالات مشابهة

  • شوبير: رسميًا.. الأهلي يُنهي علاقته مع كولر ويتجه لاختيار جهاز فني مؤقت
  • استشاري قلب يكشف أعراض متلازمة القلوب المحطمة
  • دليل الآباء للتعامل مع كسور عظام الأطفال قبل الوصول إلى المستشفى
  • «صُنّاع المستقبل».. مساحة تفاعلية تعزز شغف المعرفة
  • العلاقة بين الكبد الدهني ونقص فيتامين د.. كيف تؤثر صحتك وما الذي يمكنك فعله لتحسين الامتصاص؟
  • النجدة والمطافئ.. أرقام تهمك فى حالة الطوارئ
  • العمى والسرطان| كيف يؤثر غاز الخردل على الصحة؟.. وطريقة استخدامه في الحروب
  • استشاري علاقات أسرية: العائلة بداية غرس حب الوطن في الأطفال
  • استشاري نفسي: «توحد الموبايل» خطر يهدد الأطفال.. والإدمان السلوكي يقود للعنف ومشكلات تعلم
  • هل حقا تشعر الأفاعي بالزلازل قبل وقوعها؟