جيش الاحتلال: مقتل 891 جنديًا على مدار عامين
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، إن 891 جنديا لقوا حتفهم خلال سنوات الحرب 2023-2024، بما في ذلك قفزة في حالات الانتحار حيث وصلت إلى 38 حالة خلال تلك الفترة، بحسب ما ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية.
وقتل حوالي 558 جنديا في عام 2023 و363 في عام 2024.
ومن بين 558، قتل 512 في المعركة، وثلاثة في هجمات محلية، و10 إثر مشاكل صحية طبيعية، و17 حالة انتحار.
ومن بين 363، قتل 295 في المعركة، و11 في هجمات محلية، و13 نتيجة مشاكل صحية طبيعية، و21 حالة انتحار.
كما قال جيش الاحتلال أن أكثر من 5500 جندي أصيبوا خلال الحرب.
ومن بين 891 حالة وفاة، كان 390 معظمهم في غزة في 2024, 329 في 2023، بما في ذلك خلال عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر 2023، وآخرون في لبنان والشمال والضفة الغربية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي غزة حرب انتحار جنديا المعركة
إقرأ أيضاً:
عالم فلك روسي يقترح طريقة لتغيير مدار الكويكب 2024 YR4
#سواليف
يشير عالم الفلك الروسي ليونيد يلينين، إلى أنه يمكن اعتبار #القنبلة_الهيدروجينية إحدى الطرق لتصحيح #مسار #الكويكب 2024 YR4، الذي لا يستبعد العلماء اصطدامه بالأرض أو القمر في عام 2032.
ويشير العالم إلى أن البشرية لا تملك حتى الآن سوى حماية سلبية ضد #التهديدات_الفضائية، إذ يستطيع #علماء_الفلك حساب وقت ومكان دخول الجسم إلى الغلاف الجوي، وعلى ضوء ذلك يمكن إجلاء السكان من المناطق الخطرة.
ويقول: “بالطبع، نحن نعلم بالفعل كيفية ضرب الكويكبات بمركبات فضائية تعمل كأجسام ارتطام حركية. ولكن لسوء الحظ، قوة تأثيرها صغيرة جدا. لأنه لا يمكن حل هذه المسألة عن طريق التأثير وحده، ما يعني أننا بحاجة إلى زيادة التأثير- إضافة قنبلة هيدروجينية قوية، على الأرجح أقصى قوة ممكنة لعينات يمكن تثبيتها على مركبة فضائية وإطلاقها إلى الفضاء”.
مقالات ذات صلةووفقا له، لا يوجد في الفضاء وسط لنقل الموجات الصادمة، وبالتالي فإن معظم الطاقة الناتجة عن انفجار مثل هذه القنبلة سوف تذهب سدى. ومع ذلك، هناك احتمال عند دفنها عميقا، قد تصبح القنبلة قادرة على نقل موجة صدمة تنتشر “في مكونات الكويكب”.
وتجدر الإشارة إلى أن الكويكب 2024 YR4 اكتشف في أواخر ديسمبر 2024. ويتراوح قطره وفقا للحسابات الأولية بين 40 و90 مترا. ووفقا لحسابات الفلكيين قد يقترب من الأرض في 22 ديسمبر 2032. وقدرت ناسا في أوائل فبراير خطر هذا الاصطدام بنحو 2.2 بالمئة ثم ارتفع هذا الرقم لاحقا إلى 3.1 بالمئة، ولكنها في الأسبوع الماضي خفضت الاحتمال إلى 0.28 بالمئة. أما وكالة الفضاء الاوروبية فقد خفضته إلى 0.002 بالمئة. ويعترف العلماء بوجود خطر اصطدام الكويكب بالقمر كإحدى الروايات. ويشير الباحثون إلى أن المدار الدقيق للكويكب لن يكون معروفا إلا في عام 2028.