مكان: اسرائيل وحماس تتوصلان الى تفاهمات بشأن صفقة التبادل
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
كشفت هيئة البث الإسرائيلية "مكان"، صباح اليوم الخميس 2 فبراير 2025، آخر مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتنفيذ صفقة تبادل بين حركة حماس وإسرائيل.
وقالت "مكان" نقلاً عن مصادر مطلعة على سير المفاوضات، إن "الوسطاء في مفاوضات غزة تمكنوا من التوصل الى تفاهمات بموجبها يتم إرجاء مناقشة أي خلاف الى المرحلة الثانية من الصفقة".
إقرأ أيضاً: مسؤولون إسرائيليون: لا يوجد جهة قادرة على دخول غزة لتكون بديلاً سياسيًا
وأوضحت "مكان" نقلاً عن مصادر مطلعة على سير مفاوضات غزة، أن "الاتفاق بات ناضجا وانه يمكن تجاوز العقبات".
وأشارت إلى أن "مسالة قائمة بأسماء أسرى إسرائيل بقيت حجر العثرة بين الجانبين، بحيث تصر اسرائيل على تلقي اسماء المخطوفين الاحياء الذين ستفرج حماس عنهم في حين ترفض الحركة هذا المطلب".
إقرأ أيضاً: بالفيديو: مجزرة بمواصي خان يونس - عشرات الشهداء والإصابات اليوم في قطاع غزة
وفي تل ابيب قام يوم أمس عدد من ابناء عائلات الأسرى في غزة ونشطاء اخرون بسد طرق ايالون جنوبا، للمطالبة بالتوصل الى صفقة شاملة وانهاء الحرب، واعيد لاحقا فتح الطريق امام حركة السير.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن وزير الجيش الإسرائيلي الأسبق بيني غانتس تأكيده أنه "يجب إبرام صفقة لإعادة المختطفين حتى لو على مراحل حتى لا نترك أحدا منهم".
وأضاف غانتس أن "عودة المختطفين قيمة عليا إنسانيا واستراتيجيا واجتماعيا وهي جرح يجب أن نضمده".
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
ترامب يوجه رسالة تهديد إلى إيران بشأن البرنامج النووي
واشنطن
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه يريد التفاوض على اتفاق نووي مع إيران، وأرسل رسالة إلى القيادة في طهران هذا الأسبوع اقترح فيها إجراء محادثات مع إيران التي تخشى أوروبا والولايات المتحدة من اقتراب حصولها على السلاح النووي.
وأوضح «ترامب» في مقابلة مع شبكة «فوكس بيزنس»: «قلت إنني آمل أن تتفاوضوا، لأن الأمر سيكون أفضل بكثير بالنسبة لإيران»، مضيفًا: «أعتقد أنهم يريدون الحصول على هذه الرسالة، البديل الآخر هو أن نفعل شيئًا، لأنه لا يمكن السماح بامتلاك سلاح نووي آخر».
وعندما سُئل «ترامب» عما إذا كان قد أرسل الرسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، رد قائلًا: «نعم»، لافتًا إلى إن هناك طريقتان للتعامل مع إيران، إما عسكريًا أو إبرام صفقة، وأنا أُفضل إبرام صفقة لأنني لا أسعى إلى إيذاء إيران، قائلًا: «إنهم شعب».