الاعتماد السعودي يعلن عن حزمة برامج تدريبية للربعين الثالث والرابع من 2023م
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
أعلن المركز السعودي للاعتماد عن تقديم حزمة من البرامج التدريبية في مجالات اعتماد المختبرات وجهات التفتيش وجهات منح الشهادات، وذلك خلال الربعين الثالث والرابع من العام الحالي 2023م.
ويسعى الاعتماد السعودي إلى إكساب المقيّمين والخبراء والمختصين مجموعة من المعارف التخصصية والمهارات والتقنيات والأدوات اللازمة للتوافق مع المتطلبات حسب المواصفات القياسية الدولية لكل مجال من مجالات اعتماده.
اقرأ أيضاًالمجتمع“موارد وتنمية ” الرياض ينظم حملة توعويه للتعريف بحقوق كبار السن
وتتنوع برامج الاعتماد السعودي التدريبية لتشمل مواصفات قياسية دولية في مجالات إدارة المخاطر (ISO 31000:2018) واعتماد جهات التفتيش (ISO/IEC 17020:2012) واعتماد مختبرات الفحص والمعايرة (ISO/IEC 17025:2017) واعتماد المختبرات الطبية (ISO/IEC 15189:2022)، إضافةً إلى برنامج متخصص لشرح المنهجية العامة لتقييم ارتياب القياس في مختبرات الفحص والمعايرة، وآخر لشرح مبادئ وتطبيقات إرشادات التدقيق على أنظمة الإدارة وفق المواصفة القياسية الدولية (ISO 19011:2018).
الجدير بالذكر أن تطوير القدرات يعد إحدى الركائز الاستراتيجية للمركز، حيث يعمل على رفع مستوى القدرات الفنية في مجالات الاعتماد والجودة من خلال تقديم برامج تدريبية نوعية ومتخصصة لتطوير مستوى المقيّمين والخبراء والممارسين مما يسهم في رفع البنية التحتية للجودة في المملكة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
عسكريون غربيون يتحدثون عن القدرات اليمنية
وقال الأميرال في البحرية اليونانية فاسيليوس جريباريس، في تصريح اليوم الجمعة، إن اليمنيين أثبتوا قدرتهم على تكييف التكنولوجيا بما يسمح بتوجيه الصواريخ نحو أهدافها.
أما مدير إداري للاستخبارات والمخاطر في شركة أمبري البريطانية "جوشوا هاتشينسون"، فقد أوضح أن القوات المسلحة اليمنية تتبع تكنولوجيا تسمح بالاشتباك في الميل الأخير مع الهدف، حيث من الصعب على السفن المستهدفة اتخاذ إجراءات مراوغة أو تخفي، .
مبيناً أن إيقاف تشغيل نظام التعريف لا يعني أن السفينة لن تستهدف أو لن تتعرض للإصابة.
وأضاف هاتشينسون أن السفن المُستهدفة هي ما تديره امريكا وبريطانيا و"إسرائيل" أو التابعة لها،.
لافتاً إلى أن اليمنيون واضحون للغاية بشأن من يستهدفون والسفن خارج هذا النطاق يُسمح لها بالمرور عبر البحر الأحمر،.
مؤكداً أن الوضع في البحر الأحمر درامي، مضيفاً: "إنها انفجارات، إنها صواريخ".
بدوره أشار رئيس مجموعة أبحاث النقل البحري في كلية بليموث للأعمال "ستافروس كارامبيريديس" إلى أن الضربات الجوية لأمريكا والتحالف لا تأثير كبير لها على قدرات اليمنيين، .
كاشفاً بأنه ما تزال سفن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة و"إسرائيل" تبحر حول رأس الرجاء الصالح.
في السياق أفادت صحيفة ذا ناشيونال عن المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، أن الرحلة حول رأس الرجاء الصالح تضيف 30% من الوقت الإضافي، حيث تكلف الرحلة قرابة مليون دولار تكاليف وقود إضافية لكل تحويل.
إلى ذلك ذكر الرئيس التنفيذي للمملكة المتحدة لشؤون النقل البحري والشحن والخدمات اللوجستية لدى شركة مارش "لويز نيفيل" أن أقساط التأمين تصل %2 من قيمة السفينة لعبور واحد، وهو ما أكده المدير المسؤول في شركة هاباغ لويد البحرية "نيلز هاوبت" الذي أفاد أن أقساط التأمين ماتزال مرتفعة للغاية وتكلف 1-7% من القيمة المؤمنة على السفينة لكل رحلة.
ونوه "نيلز هاوبت" إلى أن هناك شركات شحن قليلة تقبل تأمين المخاطر وما تزال العديد من المنافسين تتجنب البحر الأحمر، مبيناً أن هذا الوضع لن ينتهي على المدى القريب وسيبقي حتى العام 2025.
بدورها قالت صحيفة "ذا ناشيونال" إن بيانات بنك أوف أميركا أظهرت ارتفاع الأسعار بأكثر من الضعف في 2024 بفعل العمليات في البحر الأحمر، موضحة أن العمليات اليمنية بدأت عرض مذهل وقد بلغت نحو 297 عملية حتى 18 نوفمبر الماضي بحسب منظمة ACLED.