حساب روسي: بشار الأسد تعرض لمحاولة اغتيال في موسكو.. بهذه الطريقة
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
زعم حساب روسي أن الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، تعرض إلى محاولة اغتيال قبل أيام في مقر إقامته بالعاصمة موسكو.
حساب "الجنرال إس في آر"، والذي ذكرت صحيفة "الصن" البريطانية، أن "جاسوسا سابقا في روسيا هو من يديره"، قال إن الأسد بدأ يشعر بإعياء شديد يصاحبه سعال، واختناق ليطلب المساعدة الطبية فورا.
وتابع أن الأسد تلقى العلاج في شقته، وأن حالته الصحية استقرت يوم الاثنين الماضي، مع استمرار شعوره بالصداع.
وأفادت التقارير أن الاختبارات أظهرت وجود سم في الطعام الذي تناوله، فيما لم يصدر أي تعليق رسمي روسي على هذه الرواية.
وبحسب الرواية، فإن ، السلطات الروسية قدمت تقريرا لمساعد الرئيس الروسي نيكولاي باتروشيف، ووجه الأخير بفتح تحقيق ليتسنى تحديد كيفية تعرض بشار الأسد للسم.
وجاء هذا التقرير بعد أيام من تقارير صحفية تحدثت أن أسماء الأخرس زوجة بشار الأسد، طلبت الانتقال إلى بريطانيا والتي تحمل جنسيتها، إلا أن السلطات البريطانية رفضت ذلك.
كما أشيع أن أسماء الأخرس وكلت مكتب محاماة لبدء إجراءات الطلاق من بشار الأسد.
⚡️⚡️⚡️Bashar al-Assad Poisoned
Dear subscribers and guests of the channel! There is every reason to believe that an assassination attempt was made on former #Syrian President #Bashar_al_Assad. In the afternoon on Sunday, Assad complained to security guards about indisposition… https://t.co/XSu3WqzckK pic.twitter.com/j0PqoRXuZg
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية بشار الأسد روسيا سوريا روسيا بشار الأسد المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
عون والشرع يبحثان ضرورة ضبط الحدود اللبنانية السورية
التقى الرئيس اللبناني جوزيف عون في القاهرة الثلاثاء الرئيس السوري أحمد الشرع على هامش القمة العربية بشأن غزة، حيث شددا، في أول لقاء بينهما، على "ضرورة" ضبط الحدود بين البلدين، وفق بيان للرئاسة اللبنانية.
ويتشارك لبنان وسوريا حدودا بطول 330 كيلومترا غير مرسّمة في أجزاء كبيرة منهان وخصوصا في شمال شرق البلاد، مما جعلها منطقة سهلة للاختراق من جانب المهربين والصيادين وحتى اللاجئين.
وجاء في بيان الرئاسة اللبنانية على منصة إكس أن عون والشرع "تناولا عددا من المسائل العالقة".
وتابعت أنه "تم الاتفاق على التنسيق عبر لجان مشتركة تُشكَّل بعد تأليف الحكومة السورية الجديدة"، كما تم "التأكيد على ضرورة ضبط الحدود بين البلدين لمنع جميع أنواع التجاوزات".
وكانت السلطات السورية الجديدة التي انبثقت من تحالف فصائل مسلحة أطاحت بالرئيس المخلوع بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول 2024، قد أعلنت مطلع فبراير/شباط الماضي إطلاق عملية أمنية في منطقة حمص الحدودية (وسط) "لإغلاق طرق تهريب الأسلحة والبضائع".
ووفق المرصد السوري لحقوق الإنسان فقد هدفت الحملة إلى "طرد المسلحين والمهربين ومطلوبين من تجار المخدرات وشخصيات مقربة من حزب الله اللبناني".
إعلانومنذ العام 2013، أي بعد عامين على اندلاع الثورة السورية، بدأ حزب الله اللبناني القتال بشكل علني دعما لجيش نظام بشار الأسد. وشكّلت المناطق الحدودية مع لبنان في ريف حمص، وفيه قرى ذات غالبية شيعية يقطن بعضها لبنانيون، محطة لوجستية مهمة للحزب على صعيد نقل المقاتلين وإقامة مخازن للأسلحة.