بمشاركة 138 لاعبا.. ختام فعاليات البطولة العربية للجودو بالعلمين الجديدة
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، اليوم السبت، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "ختام فعاليات البطولة العربية للجودو بالعلمين الجديدة".
وقال طارق عز الدين عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري للجودو: "تنظيم رائع وأشكر القيادة السياسية التي جعلتنا ننظم هذه البطولة في مدينة العلمين الجديدة التي أصبحت مدينة السحر والجمال".
إلى ذلك، قال الدكتور احمد صبرة المدير الفني للاتحاد العربي للجودو: "يشارك لدينا 138 لاعب ولاعبة من الأشبال، وفي الفترة الأولى لدينا 5 أوزان ولاد و5 أوزان بنات، والآن نحن في مرحلة النهائيات، ومصر تلعب مع ليبيا والجزائر والكويت وغيرهما".
أيضا، قال مدخر سليمان رئيس وفد نادي الصليبخات الكويتي: "التنظيم أكثر من رائع، لم أكنت أتوقع هذا المستوى، وبفضل الله وحمده حصلنا على ميدالية ذهبية و4 فضيات، وفي العموم، حصلنا على المركز الثالث".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البطولة العربية للجودو العلمين الجديدة الاتحاد المصري للجودو
إقرأ أيضاً:
ختام فعاليات برنامج الوعى الأثري "تراثنا نحميه ونحييه" بالشرقية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس حازم الأشمونى محافظ الشرقية على ضرورة رفع الوعى الآثري لدى طلاب المدارس بمختلف المراحل التعليمية المختلفة لتعريفهم بعظمة آثار بلادهم و بهدف الإستثمار في رأس المال البشري والعمل على ترسيخ الهوية المصرية من خلال تنفيذ برامج وأنشطة وخدمات متنوعة تشمل كل الفئات العمرية.
ومن جانبها أشارت الدكتورة نرمين عوض الله مديرة إدارة التراث الحضارى بالديوان العام أنه تم تنظيم ندوة تثقيفية ورحلة ترفيهية إلى منطقة آثار تل بسطا لطلاب مدرسة السادات الإعدادية بنين بمدينة الزقازيق وذلك بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم ومفتشى آثار منطقة تل بسطا حيث بلغ عدد الطلاب ١٠٠ طالب و ذلك تزامناً مع اليوم العالمى للغة العربية وفى إطار الإهتمام الذى توليه المحافظة برفع الوعى بتراثنا المصرى الأصيل وتنمية روح الهوية المصرية لديهم والإعتزاز بوطنيتهم و توعيتهم بأهمية هذه المواقع الآثرية وإطلاعهم على جهود الترميم والتأهيل المعماري التى تتم للحفاظ على الآثار.
وأضافت مديرة إدارة التراث الحضاري أن الهدف من تنفيذ البرامج التوعوية زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التعرف على الحضارات وخاصة المصرية وإثراء مفهوم التراث باعتباره أهم المقومات المعرفية.