بالأرقام.. ماذا فعلت الدولة للارتقاء بالمنظومة التعليمية؟
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
بذلت الدولة المصرية جهودا كبيرة للارتقاء بـ المنظومة التعليمية في مصر، وفي هذا التقرير نرصد أبرز ما تم إنجازه بهذا الصدد:
- تنفيذ 7630 مشروعا بإجمالي 117.591 فصلا بتكلفة 39 مليار جنيه.
- محو أمية 5 ملايين فرد وإصدار أكثر من مليون شهادة محو أمية.
- تسليم 3.3 مليون تابلت مزود بشريحة إنترنت 4G لطلاب الصف الأول الثانوي.
- تجهيز 9646 معملا وتوفير 27.439 فصلا مطورا في 2476 مدرسة ثانوية.
- 108 مليار جنيه تكلفة تعيين 30 ألف معلم في عام 2023.
- 500 مليون دولار قيمة دعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية الشاملة لتطوير التعليم قبل الجامعي في مصر.
- التغلب على ارتفاع الكثافات الطلابية بآليات واقعية..واستحداث أكثر من 98 ألف فصل دراسي.
- سد العجز في المدرسين بنسبة 90%.. والارتقاء بأحوالهم.
- تطوير المناهج وفقا للمعايير العالمية..وربط المحتوى الرقمي بالكتاب المدرسي.
- 598 مشروعا جديدا في 27 محافظة بإجمالي 9693 فصلا.
- إحلال وتجديد نحو 58748 تختة للمدارس القائمة.
- إطلاق أنشطة وفعاليات توعوية متنوعة بمختلف مدارس الجمهورية في إطار مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان المصرى».
- فحص 8 ملايين و875289 ألف طالب في إطار مبادرة الكشف المبكر عن سوء التغذية والتقزم في 23 محافظة.
- زيادة عدد المدارس المصرية اليابانية لـ 58 مدرسة في 26 محافظة.
- تصدر طلاب مدارس ستيم المراكز الأولى بمسابقة "ISEF 2024".. وتطوير آليات التقويم ومشروعات الكابستون.
- إنشاء 79 مدرسة تكنولوجيا تطبيقية في 22 محافظة.. ومستهدف 420 مدرسة بحلول 2030.
- %85 نسبة تطوير مناهج والبرامج الدراسية بالتعليم الفني وفقاً لمنهجية الجدارات المهنية.
جدير بالذكر أن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني تسعى لبذل جميع الجهود لتحقيق رؤية الدولة المصرية الطموحة 2030 التي تستهدف الارتقاء بالنظام التعليمي في مصر، وتعزيز مهارات الطلاب وقدراتهم بما يتواكب مع متطلبات سوق العمل كأهداف استراتيجية لبناء الإنسان المصري من خلال تطوير مختلف جوانب المنظومة التعليمية والاستثمار في أبنائنا الطلاب والتغلب على التحديات المختلفة التي تعوق تطوير المنظومة.
وقد شهد عام 2024 جهودا مكثفة من وزراة التربية والتعليم والتعليم الفني بهدف تحقيق عدة أهداف بالتوازي، تضمنت التغلب على تحديات مزمنة كانت تعوق الارتقاء بالمنظومة التعليمية بالتزامن مع تطوير المناهج التعليمية وفقا للمعايير العالمية لتحسين جودة التعليم، وتوفير بيئة تعليمية مبتكرة وتدريب المعلمين، وتعزيز الشراكات مع القطاع الخاص في قطاع التعليم الفني، ودمج التكنولوجيا في العملية التعليمية بما يحقق الاستفادة المثلى للطلاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر الدولة المصرية الدولة المنظومة التعليمية المزيد
إقرأ أيضاً:
انتخابات البلديات على الأبواب ماذا نحتاج؟!
انتخابات البلديات على الأبواب ماذا نحتاج؟!
كتبت – نور الدويري
البلديات تواجه عدة مشاكل منها تقسيم الموازنة اعداد استراتيجية خطط مستدامة مراعاة أطر التنمية المستدامة لكل محافظة، إذ ان هنالك تفاوت في حصص الموازنة العامة الموزعة على المحافظات وهنالك عدم قدرة من مجالس البلديات على خطط مستدامة وهنالك توزيع للموازنة غير عادل، لذا يجب على مجالس البلدية تبني خطط تنموية تعي نقاط نقاط قوة وضعف كل محافظة مثلا احتياجات الزرقاء تختلف عن العقبة وهكذا
يجب أن تقدم خطط تنموية تخص كل محافظة تدرس حسب تحديات المحافظة الرئيسية منها :
اليوم اكبر تحدي يواجه الاحزاب في انتخابات البلديات قدرتها على وضع برنامج تنموي يراعي التنمية المستدامة وقدرتها على عكس الاحتياج الاجتماعي الي جانب مشكلة البطالة والفقر الي كل محافظة عندها تحديات تخصها
يجب أن نفند اربع نقاط رئيسية
نقاط ضعف كل محافظة
نقاط قوة كل محافظة
الفرص المتاحة
المهددات والتحديات
وكل هذه الاطر الأربعة يجب أن تقوم على مثلث (تمكين المرأة في كل محافظة، تشغيل الشباب واخراجهم من الفراغ واحتمالية الانسحاب للمخدرات او الخلايا النائمة او الضياع الاجتماعي الذي يقود لارتفاع معدلات الطلاق والبطالة والعنف العام كحالة حرق الطفل اليتيم اليوم ، بالإضافة إصلاح البنية التحتية (اعداد المستشفيات والمدارس والمراكز الشبابية والمعاهد التدريبية… الخ.
اليوم أكبر تحدي يواجه الاحزاب في انتخابات البلديات قدرتها على وضع برنامج تنموي يراعي التنمية المستدامة وقدرتها على عكس الاحتياج الاجتماعي الي جانب مشكلة البطالة والفقر الي كل محافظة عندها تحديات تخصها
يجب أن نفند اربع نقاط رئيسية
نقاط ضعف كل محافظة
نقاط قوة كل محافظة
الفرص المتاحة
المهددات والتحديات
وكل هذه الاطر الأربعة يجب أن تقوم على مثلث (تمكين المرأة في كل محافظة، تشغيل الشباب واخراجهم من الفراغ واحتمالية الانسحاب للمخدرات او الخلايا النائمة او الضياع الاجتماعي الذي يقود لارتفاع معدلات الطلاق والبطالة والعنف العام كحالة حرق الطفل اليتيم اليوم ، بالإضافة إصلاح البنية التحتية (اعداد المستشفيات والمدارس والمراكز الشبابية والمعاهد التدريبية… الخ
اليوم يجب على وزارة الإدارة المحلية او البلديات وضع استراتجية تنموية توضح فيها مواطن الخلل والقوة في كل محافظة وتضع مؤشرات اداء المجالس البلدية
وهنا تنطلق الاحزاب لوضع برامج لمرشحيها في مجالس البلديات وكذلك المرشحين المستقلين ويسهل فيما بعد وضع النقاط التي ذكرتها انا في التعليقن أعلاه.
ان موضوع البلديات يحتاج إلى تنظيم برنامج مخصص لكل محافظة ويمكن التعاون مع نواب الكتلة وشباب كل محافظة لمعاينة أوضاع المحافظات من أجل وضع برنامج.