عام آخر من الخسائر لأسواق النفط.. ما الأسباب؟
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
الاقتصاد نيوز — متابعة
شهدت أسواق النفط في عام 2024 تقلبات ملحوظة، تعكس الضغوطات الكبيرة التي تواجه الأسواق العالمية نتيجة مجموعة من التحديات المتتالية. كانت الأسعار في حالة تراجع مستمر، مما يدل على ضعف قدرة الأسواق على التعافي في ظل تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي وانخفاض الطلب.
تعددت الأسباب وراء هذا الأداء الضعيف، بما في ذلك الضغوطات الاقتصادية الناجمة عن تراجع النمو في الصين، وصعوبات استعادة الطلب بعد جائحة كورونا، بالإضافة إلى تأثير الإمدادات النفطية القادمة من خارج تحالف أوبك+، وخاصة من الولايات المتحدة ودول أخرى.
وعلى الرغم من التوترات الجيوسياسية التي عادة ما تدعم أسعار النفط، إلا أنها لم تكن كافية لتحفيز انتعاش ملحوظ، مما أدى إلى حالة من الارتباك في السوق وسط توقعات متباينة.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
عميد الأصابعة: 160 منزلاً تضرروا من الحرائق وطلبنا رسمياً باستقدام خبراء دوليين
أكد عميد بلدية الأصابعة، عماد المقطوف، أنه “ليلة البارحة تم تسجيل اندلاع حريـق جديد في المنطقة، ولم يتم تسجيل أي خسائر بشرية، باستثناء حالة اختنــاق وحالة أخرى تعاني من كسور، حيث تم نقلهما إلى مستشفيات العاصمة لتلقي العلاج.
وقال المقطوف في تصريح لفواصل، إنه “وفق الإحصائيات الأولية، بلغ عدد المنازل المتضررة جراء الحـرائق نحو 160 منزلا، فيما شهدت الساعات الأخيرة انخفاضا في وتيرة اشتـعال النيــران، رغم استمرار حالة الهلع والخوف بين السكان”.
وأضاف أنه “لم تقدم أي فرق من الخبراء تقاريرها حول أسباب الحرائق، وما زال السبب مجهولا حتى الآن”.
لفت إلى أنه “وصلت اليوم لجنة من إدارة الأزمات مزودة بالمعدات والأجهزة اللازمة لمواصلة البحث عن الأسباب وراء هذه الحـرائق.
وختم موضحًا، “وجهنا طلبا رسميا إلى وزير الحكم المحلي لاستقدام خبراء دوليين للكشف عن الأسباب الحقيقية وراء تكرار هذه الحرائـق”.
أكد عميد بلدية الأصابعة، عماد المقطوف، أنه “ليلة البارحة تم تسجيل اندلاع حريـق جديد في المنطقة، ولم يتم تسجيل أي خسائر بشرية، باستثناء حالة اختنــاق وحالة أخرى تعاني من كسور، حيث تم نقلهما إلى مستشفيات العاصمة لتلقي العلاج.
وقال المقطوف في تصريح لفواصل، إنه “وفق الإحصائيات الأولية، بلغ عدد المنازل المتضررة جراء الحـرائق نحو 160 منزلا، فيما شهدت الساعات الأخيرة انخفاضا في وتيرة اشتـعال النيــران، رغم استمرار حالة الهلع والخوف بين السكان”.
وأضاف أنه “لم تقدم أي فرق من الخبراء تقاريرها حول أسباب الحرائق، وما زال السبب مجهولا حتى الآن”.
لفت إلى أنه “وصلت اليوم لجنة من إدارة الأزمات مزودة بالمعدات والأجهزة اللازمة لمواصلة البحث عن الأسباب وراء هذه الحـرائق.
وختم موضحًا، “وجهنا طلبا رسميا إلى وزير الحكم المحلي لاستقدام خبراء دوليين للكشف عن الأسباب الحقيقية وراء تكرار هذه الحرائـق”.
الوسومعميد الأصابعة