سراديب الماضي .. جولات ميدانية شبابية لإعادة اكتشاف القاهرة التاريخية
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
كشف مصطفى حزين الباحث التاريخي بجامعة القاهرة، تفاصيل الجولات الميدانية الشبابية لإعادة اكتشاف دروب القاهرة التاريخية.
وقال حزين في حواره في برنامج " 90 دقيقة " المذاع على قناة " المحور "، :" نقوم بالدخول إلى سراديب التاريخ للوصول إلى فتح أبواب التاريخ والتعرف على معلومات كثيرة عن حضارتنا".
وتابع" نؤمن بأن أفضل وسائل التعلم رؤى العين والمشاهدة".
واكمل "لدينا وفرة في المصادر التاريخية ونقوم بجولات ميدانية لاستكشاف دروب القاهرة التاريخية ونقوم بهذا الأمر بحب".
ولفت مصطفى حزين :" الناس تهتم بالاهرامات والقلعة والرموز الأثرية المعروفة لكن إحنا عايزين نعرف الناس على مناطق تاريخية وأثرية في القاهرة ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاثار اخبار التوك شو القاهرة التاريخ المزيد القاهرة التاریخیة
إقرأ أيضاً:
شركة “ميتا” تتعمد حذف المحتوى الفلسطيني من منصاتها
قل موقع دروب سايت عن بيانات من شركة “ميتا” التي تملك تطبيق فيسبوك أن حكومة كيان العدو الصهيوني، شنت حملة قمع شاملة على منشورات في إنستغرام وفيسبوك.
وأشار الموقع المتخصص في شؤون السياسة والحرب إلى استجابة شركة “ميتا” بنسبة 94 بالمئة لطلبات الإزالة الصادرة عن تل “أبيب” منذ السابع من أكتوبر 2023.
وكشف موقع دروب سايت نقلا عن وثائق وبيانات أن 95 بالمئة من طلبات “إسرائيل” تندرج تحت تصنيفات “الإرهاب أو العنف والتحريض”، وأنها استهدفت المستخدمين من الدول العربية وذات الأغلبية المسلمة أساسا.
وقال الموقع إن شركة ميتا حذفت أكثر من 90 ألف منشور استجابة لطلبات إزالة المحتوى التي قدمتها حكومة العدو.
ويأتي التقرير الجديد لموقع دروب سايت بعد أيام من تقرير لموقع “غراي زون” الأميركي، كشف فيه أن أكثر من 100 جاسوس وجندي سابق في جيش العدو يعملون في شركة “ميتا”، وخدموا في جيش العدو عبر برنامج حكومي يسمح لغير الصهاينة بالتطوع في الجيش.
وكانت تحقيقات سابقة كشفت عن توغل جواسيس صهاينة سابقين في شركات التكنولوجيا الكبرى مثل “غوغل”، إذ يشير انتشارهم إلى سيطرة الأصوات الموالية للعدو على الدولة الأميركية.
وبالتوازي مع حرب الإبادة التي يشنها على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، يخوض العدو الإسرائيلي والقوى الداعمة له حربا شرسة على المحتوى الفلسطيني بشبكات التواصل الاجتماعي في العالم الافتراضي.
ومنذ سنوات تتوالى الاتهامات لشركة فيسبوك بالانحياز إلى العدو الإسرائيلي في مسألة تزايد إغلاق الصفحات الفلسطينية وحجب المنشورات والصور التي تعدها “إسرائيل” تحريضية.