ليلى علوي تكشف لصدى البلد أسرارا جديدة عن فيلمها المسترحية.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تحدثت الفنانة ليلى علوي عن تجربة فيلمها الجديد " المسترحية" و التعاون مع بيومي فؤاد ورابع تجربة سينمائية تجمعهما ، إذ نالت اعجاب الجمهور بسبب الكيمياء بين الثنائي التي اتضحت في أفلامها.
وقالت ليلى علوي في لقاء خاص لصدي البلد "فيلم المسترحية تجربة جديدة عليا تماماً ، لم أقدم شيئاً يشبهها والسيناريو كان ممتعا أثناء قراءته، والمخرج عمل عليه لذا أصبح كوميديا بشكل جيد والقصة جميلة للغاية والتجربة الرابعة مع بيومي فؤاد.
وتابعت عن الكواليس: الكواليس مع بيومي فؤاد كانت روعة، والمخرج كان هادئا جدًا ويحب عمله، ويتحدث مع كل فرد على حدة بعد المشهد أو قبله كي يجعله يفهم كيف يؤدي.
واستكملت ليلى: والتعاون مع مصطفى غريب ومحمود الليثي وعمرو وهبة ونور قدري، كانت رائعة، وكلنا بذلنا مجهود كبير والتجربة كانت من القلب.
و استكملت ليلي : التعاون مع نجوم العمل تجربة رائعة و كلنا بذلنا مجهود كبير و التجربة كانت من القلب.
واختتمت ليلى علوي عن أمنياتها لعام 2025: واتمنى في 2025 أن تكون إيجابية أكثر من 2024، وأن يحقق الجميع أحلامه.
تدور أحداث الفيلم بعد عشرين عامًا من الهروب، تعود المحتالة الشهيرة (شاهيناز المرعشلي) إلى مصر لاستعادة ماسة ثمينة دفنتها قبل هروبها، فتكتشف أن المقبرة قد تم نقل الجثث منها؛ فتقرر جمع أبنائها لمساعدتها في البحث عن الماسة.
سيطرت حالة من الكوميديا على البرومو الرسمى الذى تم طرحه للفيلم تمهيدا لعرضه فى يناير المقبل حيث ظهر فيه ليلى علوى سيدة أعمال ونصابة وقامت بالسخرية من نفسها لتقول مين “ليلى علوى دى أحلى منى ” كما جاء على لسان أبطال الفيلم ذكر بعض أعمالها مثل “يا مهلبية يا” و"قبضة الهلالى" واغنيتها الشهيرة فى الفيلم “أمبو لا”.
الفيلم يقوم ببطولته كل من ليلى علوى وبيومى فؤاد وعمرو عبدالجليل، ومحمد رضوان، ومصطفى غريب، ومحمود الليثي، وعمرو وهبة، ونور قدري، من تأليف محمد عبدالقوي وأحمد أنور وأسامة حسام الدين وأحمد سعد والي، وإخراج عمرو صلاح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن نجوم الفن ليلي علوي الفنانة ليلي علوي النجمة ليلي علوي المزيد لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
محمود حميدة يختتم ندوته في معرض القاهرة للكتاب بقصائد فؤاد حداد|فيديو
استضافت "القاعة الرئيسية"، بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، الفنان محمود حميدة، في لقاء حول الفن والمجتمع، أداره الشاعر إبراهيم داود.
وقال الشاعر إبراهيم داود: "إن شخصية محمود حميدة، غنية وثرية، فهو مشغول بمشروع ثقافي كبير، حيث يسعى لإنشاء مؤسسة باسم -فؤاد حداد- وأخرى باسم -يحيى حقي-:، وأضاف: "أعرف محمود حميدة، منذ ثمانينيات القرن الماضي، وهو دائم الانشغال بالسينما والأدب، ومُحِبٌّ لزكي نجيب محفوظ، وفؤاد حداد، ويحيى حقي، حيث إنه مثقف كبير يتسم بالصدق والموهبة، ونحن أمام شخصية مهمومة بالأفكار، وتحديث المجتمع، وتسعى لنقل الواقع إلى مستوى أسمى مما هو عليه".
من جانبه، قال محمود حميدة: "أنا شخص أحب التمثيل منذ أن كنت في الخامسة من عمري، وكان هدفي حينها تسلية الناس، لكن هذا المفهوم تغير مع مرور الوقت، ولكي أتمكن من إمتاع الجمهور، قررت التعرف على كبار العقول، وكان أول باب فُتح أمامي هو الكتاب، فكنت كلما قرأت كتابًا، أتخيل ملامح وصوت مؤلفه، فمثلًا، عندما قرأت للعقاد، كنت أستحضر صورته وصوته، وأتخيل أنني أجلس معه"، وأضاف: "كنت دائم الانشغال بالتعرف على العقول التي تحرك فكر المجتمع، وهم الكُتّاب والمفكرون، وعندما أقرأ لهم، أتمكن من الاقتراب من عقول الناس بشكل أعمق، وذات مرة، سألني المفكر الدكتور علي حرب: لماذا تهتم بقراءة كتب الفكر؟ فأجبته: لكي أعرف كيف أُسليك، لأن الممثل، لكي يُسلّي الجمهور، يجب أن يفهمهم جيدًا".
وحول حبه للشاعر فؤاد حداد، قال حميدة: "تعرفت على فؤاد حداد، من خلال الكاتب خيري شلبي، وعندما قرأت شعره ودرسته، اكتشفت أنه شاعر غزير الإنتاج، يمتلك دواوين تفوق غيره بكثير، 90% من دواوينه كانت مخططة قبل إصدارها، ولديه أكثر من 36 ديوانًا معروفًا، غير ما فُقد من أعماله، واشتهر بأنه شاعر العامية، لكنه كتب بالفصحى أيضًا، وأبدع فيها كما لم يفعل أي من معاصريه، وله دواوين كاملة بالفصحى، بالإضافة إلى أعمال مزجت بين الفصحى والعامية"، وأكد حميدة أن "يحيى حقي بالنسبة لي شخصية استثنائية، كنت أظن أن ثروت عكاشة، هو المسؤول عن المؤسسات الثقافية في مصر، لكنني اكتشفت أن يحيى حقي كان هو القائد الحقيقي لها".
وأشاد حميدة، بالتطور الفني الحاصل في المملكة العربية السعودية، وبدورها في الاستعانة بالفنانين المصريين باعتبارهم رواد هذه المهنة، مؤكداً أن "التعبير بأنهم سحبوا البساط من تحت أقدامنا تعبير غير لائق، لأن النجاح الفني في أي بلد هو مكسب للجميع".