لندن (أ ف ب)
كشف المدرب الإسباني لنادي أرسنال ثاني الدوري الإنجليزي لكرة القدم ميكل أرتيتا، أن استعدادات فريقه لمواجهة برنتفورد 3-1، في المرحلة التاسعة عشرة تعطلت بسبب فيروس أُصيب به العديد من اللاعبين.
وأصيب العديد من نجوم أرسنال بالمرض عشية مواجهة برنتفورد في ختام المرحلة التاسعة عشرة.
واستبعد المهاجم الألماني كاي هافيرتز بسبب العدوى، بينما جلس لاعب الوسط الدولي ديكلان رايس على دكة البدلاء، قبل أن يدخل في الشوط الثاني.
وعانى القائد وصانع الألعاب الدولي النرويجي مارتن أوديجارد من الفيروس قبل انطلاق المباراة، وعلى الرغم من أنه تمكن من بدئها، ارتكب خطأ بتمريرة قطعها الدنماركي ميكل دامسجارد في منتصف الملعب، ومرر الكرة إلى الكاميروني براين مبويمو الذي افتتح منها التسجيل.
لكن «المدفعجية» ردوا بثلاثية، تناوب على تسجيلها البرازيلي جابريال جيسوس، والإسباني ميكل ميرينو، والبرازيلي الآخر جابريال مارتينيلي.
وقال أرتيتا عقب المباراة «لقد أثر ذلك على اللاعبين داخل الملعب وخارجه».
وأضاف «ليس هناك شيئاً خطيراً، لكنه لم يكن الوضع المثالي، فيما يتعلق بالأعراض، كان الأمر واضحاً مع كاي، لم يكن يشعر بأنه على ما يرام على الإطلاق، كانت لديه أعراض واضحة جداً، لذا استبعد عن المباراة، وعاد إلى لندن».
وتابع «تحدث هذه الأشياء، في هذه الفترة، هناك دائماً أشياء تُلقى عليك، عدوى، فيروسات، لذلك أحاول تأخير التشكيلة قدر الإمكان لأنك قد تستيقظ في الصباح ولسوء الحظ تحصل على مفاجأة مثل هذه».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي البريميرليج أرسنال ميكيل أرتيتا برنتفورد كاي هافيرتز مارتن أوديجارد
إقرأ أيضاً:
الجديد: لن يكون هناك استقرار لسعر الصرف حتى شهر رمضان
توقع الخبير الاقتصادي مختار الجديد، عدم وجود استقرار في سعر الصرف حتى شهر رمضان القادم، معلناً عن سحب توقعه السابق باستقرار سعر الصرف.
وقال الجديد، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”:” على أثر تخفيض المصرف المركزي للرسوم لمرتين متتاليتين خلال شهري 10 و11 الماضيين، ترددت شائعات عن تخفيض آخر في شهر 12.
وأضاف الجديد:” بخلاف ذلك توقعنا أنه لن يكون هناك تخفيضا جديدا في الرسوم حتى شهر رمضان القادم، وفعلا إلى الآن لم يحصل أي تخفيض”.
وتابع:” لكن بناء على بعض المعطيات والاستنتاجات فأنا أسحب توقعاتي التي كانت تتحدث عن استقرار سعر الصرف في المصرف عند سعر 5.60 حتى شهر رمضان”.
واستطرد:” هذا لا يعني بالضرورة أن هناك تخفيضا جديدا في قيمة الرسوم، ولكن درجة التأكد قد تقلصت لحد كبير فلذلك وجب التنويه”.