صدى البلد:
2025-04-26@22:38:30 GMT

قدرة قادر.. طريقة عمل كيكة كريم كراميل

تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT

قدمت الشيف فوزية أحمد عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، طريقة عمل كيكة كريم كراميل (قدرة قادر).

المقادير :

3 اكواب ماء
3 فنجان حليب بودرة.
وصفات
3 حبات بيض.
كوب سكر.
م ك فانيليا.
مكونات الكيك:

1 و 1/2 كوب دقيق منخول.
4 م ك كاكاو بودرة.
1/2 كوب حليب سائل.
1/2 كوب زيت.
كوب سكر.
3 حبات بيض بحرارة الغرفة.


3 م ص بيكنج باودر.
م ص فانيليا.
طريقة عمل كيك قدرة قادر سهلة “كيكة الكريم كراميل الأصلية”:
يسخن الفرن على حرارة 180 قبل البدء بخلط الكيك.
نخلط الدقيق المنخول مع البيكنج باودر والكاكاو ويترك جانباً.
في وعاء علي النار نضع السكر ونذيبه حتى يتحول لكراميل ذهبي ثم يصب فوراً بقالب الكيك ويوزع جيداً ليغطي كل القاع.
نخلط مكونات الكريمة بالخلاط وتصب على الكراميل ونتركها جانباً.
في وعاء عميق نخلط البيض مع الفانيليا والسكر جيداً.
نضيف الزيت مع الإستمرار بالخفق.
نضيف خليط الدقيق والبيكنج باودر والكاكاو بالتبادل مع الحليب ويقلب الكل حتى يتجانس .
نوزع خليط الكيك على صوص الكراميل السائل بالصينية بشكل عشوائي دون مزج أو تقليب، ونجهز صينية أكبر من القالب نضع بها القالب.
ندخل الصينية الفرن والقالب بداخلها ونصب ماء ساخن حول قالب الكيك ويخبز بالفرن السابق التسخين على حرارة 180 حتى ينضج “تقريبا 45 دقيقة”.
نخرج الكيك بعد النضج ويترك ليبرد ثم يوضع بالثلاجة على الأقل 7 ساعات حتى تتماسك طبقة الكريم كراميل جيداً.
قبل التقديم يغطس قاع القالب بماء ساخن 15 ثانية “حتى يسهل قلبها وفصلها من القالب” ويقلب بطبق التقديم ويقدم باردا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كيك كيك قدرة قادر المزيد

إقرأ أيضاً:

بين أن تكون قائداً أو بائع آيس كريم !!

“إذا كنت تريد إرضاء الجميع، فلا تكن قائدًا، بل بع الآيس كريم.”
“If you want to make everyone happy, don’t be a leader, sell ice cream.”

هكذا قال ستيف جوبز، مؤسس شركة أبل – آيفون – وصاحب البصمة الفريدة في عالم التكنولوجيا. وربما لا يوجد وصف أدق لطبيعة القيادة من هذه الجملة القصيرة التي تجمع بين الطرافة والعمق.

القيادة ليست مهمة سهلة، وليست وظيفة مَن يبحث عن التصفيق الدائم والوجوه الراضية من حوله. لأن الحقيقة البسيطة هي: لا أحد يستطيع أن يُرضي الجميع، حتى لو كان نبياً أو عبقرياً. كل من اختبر موقعًا قياديًا، في أي مجال، يعرف جيدًا أن اللحظة التي تحاول فيها أن تُرضي الكل هي اللحظة التي تبدأ فيها بخسارة نفسك، ومبادئك، ومسارك.

في واقعنا، كثيرون يدخلون عالم القيادة معتقدين أنها مجرد توزيع للمهام، أو لعب دور الحكم بين الفرقاء. لكن سرعان ما يصطدمون بالحقيقة: القيادة قرارات. والقرارات، لا سيما الصعبة منها، لا تُرضي الجميع. فأحيانًا يجب أن تختار بين السيئ والأسوأ، أو بين ما هو شعبوي وما هو صحيح.

ستيف جوبز نفسه لم يكن ذلك المدير “المحبوب” في أبل. بل كان حادًا، حاسمًا، يقرر ويواجه العواصف، لأن رؤيته كانت واضحة: بناء شيء مختلف، عبقري، لا يشبه أحدًا. لذلك لم يكن يسعى إلى كسب القلوب بقدر ما كان يسعى لتحقيق الحلم. واليوم، نعرف النتيجة.

رغم أن ستيف جوبز توفي في العام 2011، إلا أنه وحتى أبريل 2025، تُقدّر القيمة السوقية لشركة أبل بنحو 3 تريليونات دولار أمريكي، ما يجعلها الشركة الأعلى قيمة في العالم من حيث رأس المال السوقي.
وذلك بفضل القيادة الملهمة القوية لستيف جوبز الذي أرسى دعائم استقرار ونظام عمل لم يتأثر برحيله، وهذه واحدة من سمات القائد الاستثنائي: خلق جيل يحمل الراية بعده.

القيادة تتطلب جرأة. تحتاج لقلب يتحمّل العزلة حين يصبح الطريق ضبابيًا، ولعقل يرى أبعد مما يراه الآخرون. وفي بعض الأحيان، يتطلب الأمر أن تقول “لا”، حتى حين تكون تلك الكلمة غير محبوبة. في مؤسسات الدولة، في الشركات، في الإدارات، بل حتى داخل الأسرة، هذه الحقيقة لا تتغير.

وفي هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ أمتنا، نحن في أمسِّ الحاجة إلى وزراء ومسؤولين لا يبحثون عن الأضواء، بل يتحمّلون المسؤولية بشجاعة وصدق. نحتاج إلى من تتجسّد فيهم صفات القيادة الحقيقية: وضوح الرؤية، والقدرة على اتخاذ القرار في أحلك الظروف، والاستعداد لتحمّل النقد والضغوط دون أن يتراجعوا عن المبادئ. نريد قادة يصغون للناس لا ليجاملوا، بل ليفهموا ويستجيبوا، يعملون بصمت وإخلاص، ويضعون مصلحة الوطن فوق المصالح الشخصية أو الحزبية. لقد آن الأوان أن يُدار الوطن بعقلية رجال دولة لا موظفي سلطة، بقيادات تصنع المستقبل، لا تُدار بالأزمات.

القيادة ليست تعنتًا ولا قسوة، ولكنها ليست أيضًا طبطبة دائمة. هي توازن دقيق بين الاستماع للجميع، واتخاذ ما تراه صائبًا، ثم تحمّل النتائج. القائد الحقيقي لا يتهرب من المسؤولية، ولا يُغريه رضا الآخرين عن قراراته بقدر ما يشغله أن تكون قراراته عادلة وصحيحة.

إذا كنت تطمح لأن تكون قائدًا، فاستعد أن تُنتقد، أن يُساء فَهمك، أن تُرفض أفكارك أحيانًا. لكن في النهاية، ما سيُذكرك به الناس ليس كم شخصًا أحبك، بل كم أثرًا تركته. أما إن كان همّك أن تسعد الجميع وتسمع كلمات المديح باستمرار، فقد يكون بيع الآيس كريم خيارًا ألطف، وأهدأ، وأقرب للسلام النفسي!

عميد شرطة (م)
عمر محمد عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الأهلي كان قادرًا على التأهل.. «الحضري» يتحدّث عن أسباب الخروج من دوري الأبطال
  • زيلينسكي: لقائي مع ترامب كان جيداً.. ونأمل أن نصل لنتيجة
  • مدرب زامبيا: شاهدنا سيراليون جيدا.. ونحلم بتحقيق اللقب
  • علماء يكتشفون طريقة لإعادة الشباب للخلايا بمكون منزلي بسيط!
  • ترامب: طلبت من نتنياهو سلوكا جيدا تجاه غزة
  • غوارديولا عن موسم السيتي: لم يكن موسما جيدا لكن كان من الممكن أن يكون أسوأ
  • ترامب: الأمور مع إيران تسير بشكل جيد وأمامهم خياران أحدهما ليس جيدا
  • بين أن تكون قائداً أو بائع آيس كريم !!
  • محمد صبري: الزمالك قادر على الفوز بـ6 مباريات المتبقية وحصد لقب الدوري
  • ترمب: جهود التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران تسير جيدا