???? ما فعلته المليشيا بالجزيرة حتى الآن
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
???? ما فعلته المليشيا بالجزيرة حتى الآن.
⭕تدمير لمعظم البنية التحتية من مراكز صحية ومراكز خدمات وغيره.
⭕تعطيل شبكات المياه والكهرباء، ونهب الطاقات الشمسية من معظم ابار المياه بالقرى والارياف.
⭕نهب ممنهج لمحولات الكهرباء، وتدمير متعمد لآليات مشروع الجزيرة ومراكز الأبحاث.
⭕تدمير متعمد ومقصود لجامعة الجزيرة ومراكز ابحاثها وكافة مرافقها.
⭕نهب للثروة الحيوانية، والقضاء على المخزون الاستراتيجي منها، الجزيرة بعد الحرب (ستكون بدون ثروة حيوانية).
⭕وفوق كل ذلك ما تم من أهانة واذلال لإنسان الجزيرة، وطرده من مدنه وقراه جرح لا يمكن تعافيه بسهولة.
#تبا للمليشيا ومتعاونيها.
#سحقا لكل من تسبب في ذلك.
#اللهم اعد لأهل الجزيرة الأمان والسلام.
#لماذا – توقفت-العمليات-العسكرية
#لن ننسى ولن نغفر.
✒️غاندي إبراهيم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أكثر من 41 ألف مستفيد بمستشفى أجياد ومراكز طوارئ الحرم خلال 3 أشهر
قدمت الفرق الطبية بمستشفى أجياد الطوارئ ومستشفى ومراكز طوارئ الحرم – عضو تجمع مكة المكرمة الصحي – خدماتها لـ(41,401) مستفيد خلال الربع الأول من عام 2025، في إطار الجهود المتواصلة لدعم الرعاية الصحية العاجلة لزوار وضيوف المسجد الحرام.
وأوضح تجمع مكة الصحي أن أقسام الطوارئ في المستشفيين أجرت 47,232 فحصًا مخبريًا خلال الفترة ذاتها، فيما بلغ عدد المستفيدين من خدمات قسم الأشعة 5,017 مستفيدًا، إلى جانب صرف 67,088 وصفة طبية، في تأكيد على جاهزية المنظومة الطبية لتلبية احتياجات الحالات الطارئة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أكثر من 41 ألف مستفيد بمستشفى أجياد ومراكز طوارئ الحرم خلال 3 أشهر
وأشار إلى أن المستشفيين استقبلا 401 حالة دخول للعناية المركزة، مما يعكس جاهزية الأقسام الحرجة لاستقبال الحالات الدقيقة وتقديم الرعاية المتخصصة على مدار الساعة.
وأكد تجمع مكة المكرمة الصحي أن مستشفى أجياد الطوارئ ومستشفى الحرم، باعتبارهما الأقرب إلى المسجد الحرام، يعملان بكامل طاقتهما الاستيعابية عبر طواقم طبية وفنية مؤهلة، إلى جانب تشغيل مراكز طوارئ داخل أروقة المسجد الحرام لخدمة المعتمرين والزوار والمقيمين وقاصدي بيت الله الحرام، بما يضمن استمرارية تقديم الرعاية الصحية على مدار 24 ساعة، وفق أعلى معايير الجودة والإجراءات المعتمدة من وزارة الصحة.