مصطفى الفقي: لابد من تواجد حوار عربي مع إيران وتركيا وإسرائيل (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
علق المفكر السياسي مصطفى الفقي، على تطورات الأحداث في المنطقة خاصة في سوريا وغزة ولبنان.
مصطفى الفقي: ما حدث في 2024 انقلاب ضخم بتاريخ العلاقات العربية الإسرائيلية مصطفى الفقي: ما يحدث بسوريا مخطط خطير بمشاركة تركيا مع أمريكا وإسرائيلوقال مصطفى الفقي في حواره مع الإعلامي شريف عامر في برنامج " يحدث في مصر " المذاع على قناة “ إم بي سي مصر” : " من الصعب وضع خطوط فاصلة بين ما يمكن ان يحدث وما حدث في سوريا ".
وأضاف مصطفى الفقي:"المجموعة التي ظهرت على السطح في دمشق قد لا تكون منسجمة ويظهر هذا خلال الأسابيع المقبل".
واكمل مصطفى الفقي:" لابد من تواجد حوار عربي إيراني وحوار عربي تركي وحوار مع إسرائيل لمستقبل سوريا"، متابعا: "لابد من تواجد حوار إقليمي مفتوح بشأن تطورات الأحداث في سوريا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى الفقي غزة سوريا لبنان بوابة الوفد مصطفى الفقی حوار عربی
إقرأ أيضاً:
ممنوع دخول الرجال.. ماذا يحدث في نادي السيدات بأسوان؟ فيديو
في قرية السماحة بمحافظة أسوان، حيث تواجه النساء تحديات كبيرة خاصة بعد فقدان الزوج، أصبح "نادي السيدات" ملاذًا للمطلقات والأرامل اللاتي وجدن فيه دعمًا ومساندة في حياتهن اليومية.
وقالت سماح أحمد، إحدى السيدات بالقرية، خلال لقاء لها مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج "تفاصيل"، المذاع على قناة صدى البلد 2، إنها فقدت زوجها عام 2000، تاركًا لها أربعة بنات وثلاثة أولاد، ما دفعها للتركيز على تربية أطفالها والبحث عن حياة كريمة لهم، تقدمت بطلب إلى المحافظة للحصول على منزل يوفر لها ولأبنائها مأوى مناسبًا، ومن هنا انضمت إلى نادي السيدات، حيث وجدت بيئة داعمة.
تقول سماح: "الحياة في الصعيد للسيدة صعبة، خاصة إذا كانت وحيدة بلا رجل، لكن مبادرة حياة كريمة كانت بجانبنا وساعدتنا في تحسين حياتنا، وفرت لنا طرقًا ومدارس وخدمات كثيرة".
وتضيف: "لديّ سبعة أبناء، زوجت ولدًا وبنتًا، وما زلت أعيش وأكافح من أجلهم".
وفي شهادة أخرى، أكدت إحدى السيدات، التي فقدت زوجها قبل ست سنوات، أن الحياة مع الأولاد ليست سهلة، حيث تتحمل الأم مسؤولية كل شيء، مضيفة: "عملت في الزراعة وانضممت للنادي، كافحت لأعيش مع أولادي، ربيتهم معي في الزرع وبناتي في البيت، والحمد لله نعيش بستر".
يأتي نادي السيدات بقرية السماحة كنافذة أمل لهؤلاء النساء، حيث يوفر لهن فرصًا للعمل والتدريب على حرف مختلفة، بالإضافة إلى تقديم الدعم الاجتماعي والنفسي، في ظل الجهود المستمرة لمبادرة "حياة كريمة" في تحسين أوضاع المرأة في القرى والمناطق النائية.