بوابة الفجر:
2025-02-07@02:12:35 GMT

مكرسات وطالبات تكريس جَدِيداتٌ بإيبارشية طما

تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT

 

صلى نيافة الأنبا إسحق أسقف إيبارشية طما، القداس الإلهي بدير القمص يسى ميخائيل بطما، وقبله صلى نيافته صلوات تكريس ست من طالبات التكريس اللاتي اجتزن فترة الاختبار المقررة، كما تم قبول ثلاث فتيات مبتدئات للتكريس، واثنتين أُخريات لبدء فترة الاختبار، وثلاث تحت الاختبار.

وفي السياق ذاته دشن نيافته في أثناء القداس عددًا من الأواني لخدمة المذبح بكنائس الإيبارشية.

شارك في الصلوات عددًا من الآباء كهنة الإيبارشية والايبارشيات المجاورة، وخورس الشمامسة، وأسر المكرسات وأعداد من الشعب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مكرسات الكنيسة الأرثوذكسية طما

إقرأ أيضاً:

طلبة الدبلوم يشتكون من صعوبة اختبار الكيمياء وتوزيع الدرجات

اشتكى طلبة الدبلوم العام في آخر اختبارات الفصل الدراسي الأول للدور الأول للعام الدراسي 2025/2024 من صعوبة اختبار مادة الكيمياء، مشيرين إلى أنه جاء فوق قدرات الطالب المتميز والطالب المتوسط، واشتمل على أسئلة معقدة في 14 ورقة، ولمدة ثلاث ساعات كانت غير كافية.

وقالت الطالبة أروى بنت راشد الغافرية: "بعد صدمة الفيزياء، جاء اختبار مادة الكيمياء في منتهى الصعوبة، ويحتاج وقتًا أطول في التفكير، كما تضمن أفكارًا صعبة وتعجيزية، ونأمل مراعاتنا أثناء التصحيح".

وشاركتها الرأي الطالبة خديجة بنت محمود النعمانية، قائلة: "واجهتني صعوبة في الوحدة الأخيرة من الاختبار، ورغم استعدادي الجيد للمادة، إلا أن وجود بعض المسائل الصعبة جعلني مرتبكة؛ لأنها تتضمن درجات عالية، ناهيك عن بعض الأسئلة الغامضة وغير المباشرة".

وقال الطالب هيثم بن علي الحارثي: "الاختبار تضمن 14 ورقة، وأصعب الأسئلة كانت في الوحدة الأولى التي تناولت المحاليل المنظمة، وعليها تسع درجات، والوحدة الأخيرة التي جاءت حول المشتقات الهيدروكربونية، وكانت غالبية الأسئلة مقالية وصعبة جدًا، كما كان توزيع الدرجات غير منصف".

ويرى الطالب فيصل بن خالد الخروصي أن الاختبار كان متوسطًا، وتتفاوت فيه درجات الصعوبة في الوحدة الأولى والرابعة، وبعض الأسئلة تحتاج إلى توضيح ووقت طويل للحل.

وقال الطالب سالم بن إبراهيم السلطاني: "بعض الاختبارات تكاد تكون وكأنها تحدٍّ بدلًا من أن تكون وسيلة عادلة لقياس الفهم، فالطالب يقضي الليل والنهار في المذاكرة، ولا يرى النوم، وكل همه أن يحقق حلمه، إلا أنه يصطدم بهكذا صعوبة في الاختبار، فبالرغم من متابعتي واهتمامي بحل المسائل الموجودة في الكتاب والمنهج، إلا أنني أتفاجأ بكمية من التعقيد في أسئلة الاختبار".

ويرى الطالب جاسم بن محمد العامري أن الاختبار كان بمثابة تحدٍّ وإعجاز، وكنا نأمل أن يكون الاختبار جبرًا لقلوبنا، ولكن للأسف ما وجدناه في كمية الأسئلة وغموضها أصابنا بالصدمة.

وقالت الطالبة أسيل البلوشية: "الاختبار جاء خارجًا عن المألوف، فالأسئلة جاءت صعبة بالرغم من سهولة المنهج، وجاءت في 14 ورقة، ولم تكن المدة كافية بسبب الأسئلة التعجيزية، وكل سؤال يتطلب فكرة، كما أن توزيع الدرجات لم يكن موفقًا، فالأسئلة الصعبة توزعت درجاتها بين 5 و6 درجات، ولا يستطيع الطالب ضمانها لصعوبة الأفكار فيها، بينما الأسئلة السهلة عليها درجة واحدة".

وأفادت ريتاج بنت بلعرب اليحائية: "استنزفت كل طاقاتي لتعويض درجاتي بعد اختبار الفيزياء، إلا أنني تفاجأت من صعوبة اختبار الكيمياء، وخصوصًا الأسئلة المقالية التي اشتملت على معادلات وتركيز كبير لمعرفة الإجابة الدقيقة، بالإضافة إلى تصنيف الدرجات غير الموفق".

مقالات مشابهة

  • فيديو.. إسرائيل تعلن نجاح إطلاق صاروخ "جبرائيل 5"
  • تدشين توزيع الزي والحقيبة المدرسية بمدرسة الصم والبكم في الحديدة
  • طلبة الدبلوم يشتكون من صعوبة اختبار الكيمياء وتوزيع الدرجات
  • تحذير عربي إسلامي من تكريس الاحتلال وانتهاك قرارات الشرعية الدولية
  • إحتفال وطني وديني بمشاركة الرؤساء في عيد مار مارون وهذا ما ستتناوله عظة الراعي
  • طلاب وطالبات جامعة الملك سعود يُتوجون ببطولة الجامعات التنشيطية للبادل
  • الأنبا سيرابيون يزور الفلبين ويترأس قداسات في مختلف الكنائس
  • بدء تأسيس كنيسة "الملاك" في برايتون بإنجلترا
  • تفاصيل زيارة نيافة الأنبا سيرابيون للفلبين
  • فتح باب التسجيل في اختبارات الرخصة المهنية للوظائف التعليمية غدًا