قنبلة يدوية تُثير الذعر بمقهى في إسطنبول
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
شهدت منطقة كوتشوك شكمجة في إسطنبول حالة من الذعر وذلك في ساعات المساء بعد إلقاء قنبلة يدوية على مقهى من قبل شخص أو أشخاص مجهولين.
وأفادت المعلومات الواردة بعدم انفجار القنبلة، التي أُلقيت على المقهى الواقع في شارع تركمان بمنطقة محمد عاكف، حيث تم إبطال مفعولها بفضل تدخل فرق الخبراء.
يُذكر أن الحادثة لم تسفر عن أي إصابات بين المواطنين المتواجدين في المقهى، على الرغم من حالة الرعب التي سادت المكان، مما دفعهم للخروج منه فورًا.
اقرأ أيضا
وفد الحكومة السورية المؤقتة يبدأ أول زيارة رسمية إلى…
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا إسطنبول الشرطة التركية قنبلة يدوية
إقرأ أيضاً:
التضخم في إسطنبول لشهر يناير
أعلنت غرفة تجارة إسطنبول عن معدل التضخم في المدينة لشهر يناير. ووفقًا لذلك، ارتفعت أسعار التجزئة في إسطنبول بنسبة 5.16% على أساس شهري، بينما بلغت الزيادة السنوية 48.40%. وسُجلت أعلى زيادة في الأسعار ضمن مجموعة النفقات الصحية، في حين شهدت مجموعة الملابس والأحذية أكبر انخفاض في الأسعار.
تضخم أسعار التجزئة في إسطنبول لشهر يناير 2025
أظهرت بيانات مؤشر أسعار المستهلك في إسطنبول (İTO İstanbul Tüketici Fiyat İndeksi) الصادر عن غرفة تجارة إسطنبول، أن معدل التضخم الشهري في المدينة بلغ 5.16% خلال يناير 2025. وعلى أساس سنوي، ارتفع مؤشر أسعار المستهلك، القائم على أساس 100=2023، بنسبة 48.40% مقارنة بشهر يناير 2024.
أعلى زيادة في النفقات الصحية
في يناير 2025، شهد مؤشر أسعار المستهلك في إسطنبول زيادات ملحوظة في عدة مجموعات إنفاق، أبرزها:
3 أطفال من كل 100 يولدون خارج إطار الزواج! تزايد الأعداد…
السبت 01 فبراير 2025النفقات الصحية بنسبة 18.82%
النقل والمواصلات بنسبة 10.95%
المطاعم والفنادق بنسبة 8.48%
التعليم بنسبة 8.47%
الترفيه والثقافة بنسبة 7.80%
الإسكان بنسبة 7.03%
السلع والخدمات المتنوعة بنسبة 6.92%
الأثاث والتجهيزات المنزلية بنسبة 4.67%
الأغذية والمشروبات غير الكحولية بنسبة 3.90%
المشروبات الكحولية والتبغ بنسبة 0.81%
أكبر انخفاض في مجموعة الملابس والأحذية
في المقابل، سجلت الملابس والأحذية انخفاضًا بنسبة 1.62%، ما يجعلها الفئة الوحيدة التي شهدت تراجعًا في الأسعار خلال يناير 2025.
العوامل المؤثرة في التغيرات السعرية
أوضح التقرير أن ارتفاع الأسعار في قطاعي الصحة والنقل تأثر بالزيادات الرسمية في بعض الخدمات والمنتجات، بينما تأثرت زيادات الأسعار في قطاعات الغذاء، المطاعم والفنادق، والتعليم بظروف السوق. في المقابل، ساهمت التغيرات السعرية السلبية في قطاع الملابس في تقليص نسبة التضخم في بعض الفئات.