563 إصابة جديدة بالسرطان بالحديدة خلال عام 2024م
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
الثورة / يحيى كرد
أعلنت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بمحافظة الحديدة أن وحدة الأمل لمكافحة الأورام، بهيئة مستشفى الثورة العام، سجلت 563 حالة إصابة جديدة بالسرطان خلال عام 2024م، بزيادة بلغت 43 حالة مقارنة بعام 2023م.
وأوضح الدكتور محمد مريش مدير المؤسسة في تصريح لـ”الثورة” أن الحالات الجديدة التي تم تسجيلها تشمل 34 طفلًا وطفلة، و328 امرأة، و201 رجل.
وأشار إلى أن المصابين من مختلف مديريات المحافظة والمحافظات المجاورة، حيث تم استقبالهم في وحدة الأمل لعلاج الأورام وتقديم الخدمات الطبية والعلاجية اللازمة، رغم التحديات التي تواجه الوحدة بسبب شح الإمكانيات.
وأشاد مريش بالدعم المقدم من الداعمين وفاعلي الخير، الذين أسهموا بشكل كبير في استمرار وحدة الأمل لعلاج الأورام بتقديم خدماتها الصحية للمصابين. مشددًا على ضرورة تعزيز هذا الدعم لضمان استمرارية العمل وتوسيع نطاق الخدمات المقدمة.
فيما أشار مدير إدارة الإعلام والتثقيف بالمؤسسة إلى أبرز الاحتياجات الملحة التي المؤسسة، بحاجة إليها لمواصلة تقديم الرعاية الصحية اللازمة للمرضى، سواء الجدد أو المترددين الدائمين على الوحدة، من الأدوية والمستلزمات الطبية الباهضة الثمن، خاصة وأن معظم المرضى من الفقراء الذين يعتمدون بشكل كبير على خدمات المؤسسة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
أمير الشرقية يطلع على التقرير السنوي لأعمال غرفة الشرقية لعام 2024م
اطلع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، في مكتب سموه بديوان الإمارة اليوم الأربعاء على التقرير السنوي لأعمال غرفة الشرقية خلال العام 2024م، وذلك خلال استقبال سموه الأستاذ بدر بن سليمان الرزيزاء رئيس مجلس إدارة الغرفة الشرقية، يرافقه أعضاء مجلس الإدارة.
وقدم الرزيزاء لسمو أمير المنطقة الشرقية شرحاً عن ما أنجزته الغرفة خلال عام 2024م، وما تسعى إليه من تعزيز التنافسية في بيئة العمل وتعظيم المكانة الاقتصادية والمجتمعية للمنطقة.
أخبار متعلقة الرئاسة الدينية تنفي وجود حسابات للأئمة والخطباء وتحذر من مقاطع الذكاء الاصطناعيبريدة.. ورش عمل واستشارات وأنشطة للأطفال في مبادرة للتوعية بالتوحدورفع الرزيزاء الشكر لسمو أمير المنطقة الشرقية على دعمه لأعمال ومشاريع الغرفة ولمنظومة الاقتصاد بالمنطقة بشكل عام، مؤكداً على دور الغرفة في تحقيق التنمية الاقتصادية وإسهاماتها من خلال قطاع الأعمال بالمنطقة، وما يصبون إليه من مشاريع استثمارية نوعية، في ظل الدعم اللامحدود، والممكنات المقدمة من القيادة الحكيمة -حفظها الله-.