الدشاش "قُبلة الحياة" لـ محمد سعد فى السينما
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
احتفل النجم محمد سعد بالعرض الخاص لفيلمه الجديد "الدشاش" فى إحدي السينمات وخطف سعد الأنظار اليه خاصة بعد عودته للسينما بعد غياب طويل.
وتعتبر عودة محمد سعد نبأ سار لجمهوره لكنه يحمل فى طياته "عنق الزجاجة" خاصة أن محمد سعد يقدم شخصية مختلفة عليه بعيدًا عن الكوميديا، وغامر محمد سعد بتقديم شخصية جديدة تعيده الى جمهوره خاصة بعد خفوت نجمه لفترة دامت 5 سنوات، وعانده الحظ كثيرا في مرحلة البدايات حتى حقق نجاحًا كبيرًا.
وينتظر محمد سعد رد فعل الجمهور على لعبه دور مختلف، خاصة انه فى السنوات الأخيرة انخضفت إيرادات محمد سعد فى أفلامه بعد تكراره دور "اللمبي" أكثر من مرة فى أعمال مختلفة وأصبح "كاركتر" محفوظ عند الجمهور ولم يشعروا بتغيير فى دور أو أداء كما واجه "شبح التكرار" الذي أثر على مشواره الفني وجعل الجمهور يهجر أعماله فى السينمات.
وبالأرقام نجح محمد سعد فى تحقيق إيرادات عالية فى أعمال:
"اللي بالك بالك وعوكل" و"بوحة"، وغيرها من الأفلام الناجحة، التي تركت بصمة مع جمهوره، ويمتلك سعد موهبة فطرية وحضورا ساحرا، ولدية القدرة على التلون والتوحد مع الشخصيات.
ونجح محمد سعد فى تغيير جلده فى فيلمه الجديد "الدشاش" حيث يقدم شخصية " الدشاش"رجل أعمال يتورط في العديد من المواقف ويتغير بسببها مسار حياته.
حصل على شهادة الثانوية العامة، ثم التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية قسم تمثيل وإخراج.
بدأ مشواره الفني بدور صغير في مسلسل مازال النيل يجري، من الذي لا يحب فاطمة، الشارع الجديد
وتلاه عدة أدوار صغيرة في العديد من الأفلام منها (الطريق إلى إيلات) و(الجنتل) عام 1997، ومسلسل (مين ميحبش فاطمة) مع الفنان أحمد عبدالعزيز.
الناظر قدمه للجمهور واللمبي ساهم فى نجاحه
وكانت انطلاقته الحقيقية كانت مع شخصية اللمبي التي قدمها لأول مرة في فيلم المخرج شريف عرفة الناظر مع الراحل علاء ولي الدين الذي كان وش السعد عليه فى مشواره الفني.
ثم انتقل بها وقام بأول بطولة مطلقة له في فيلم (اللمبي) عام 2002 الذي غير حياته وأثقل نجوميته وتألق فى الوسط الفني وصنع بصمة قوية مع الجمهور.
وتوالت أدواره بعد ذلك التي اعتمدت أغلبها على شخصية غريبة الأطوار يبتدعها بنفسه ويطلق عليها اسمًا غريبًا مثل عوكل، بوحة، تتح، بوشكاش، وغيرها الكثير. شارك في أعمال كثيرة منها (محمد حسين، الكنز، حياتي مبهدلة).
أفلام ساهمت فى قلة شعبيته
ومن أبرز الأفلام التي ساهمت في تراجع شعبية محمد سعد "حياتي مبهدلة، تحت الترابيزة، محمد حسين التي لم تشهد اقبالًا من الجمهور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدشاش محمد سعد الفنان محمد سعد محمد سعد فى
إقرأ أيضاً:
صلاح يكشف عن اللاعب الذي غير عقليته.. كيف أصبح قائدا في ليفربول؟
منذ أن بدأ النجم المصري لاعب فريق ليفربول محمد صلاح ،رحلته في عالم كرة القدم، واجه العديد من التحديات التي حولته إلى واحد من أعظم اللاعبين في تاريخ الدوري الإنجليزي.
وكشف النجم المصري في مقابلة حديثة، أنه كان خجولا عندما انتقل إلى الإنجليزي للمرة الأولى من بوابة تشيلسي، ولم يكن يمتلك الجرأة الكافية للتعامل مع الضغوط الكبيرة التي تحيط بالدوري الإنجليزي الممتاز.
وأشار صلاح إلى أن هناك لاعبا كان له دور كبير في تغيير عقليته تماما، وهو المدافع البرازيلي ديفيد لويز، الذي وصفه صلاح بالأخ الأكبر، مؤكدا أنه كان يسانده دائما، ويتحدث معه باستمرار ليمنحه الثقة ويعزز من قدراته الذهنية داخل الملعب وخارجه.
وأكد صلاح أن بدايته في إنجلترا لم تكن سهلة، حيث وجد نفسه في دوري شديد القوة البدنية، وشعر بصعوبة المنافسة منذ أول مباراة لعبها مع تشيلسي ضد نيوكاسل، عندما تعرض لتدخل قوي جعله يتساءل عن مدى قدرته على البقاء في هذا المستوى من كرة القدم.
وأضاف صلاح أنه قرر العمل على تطوير نفسه، وبدأ في تحسين قوته البدنية بشكل مكثف، ليكون قادرًا على تحمل الضغوط التي تفرضها طبيعة اللعب في "البريميرليغ"، وبعد فترة قصيرة من عدم المشاركة بشكل منتظم مع تشيلسي، انتقل إلى الدوري الإيطالي عبر فيورنتينا، ثم روما، وهناك بدأ في اكتشاف إمكانياته الحقيقية، ليعود إلى إنجلترا عبر بوابة ليفربول أكثر نضجًا واستعدادًا للتحديات الكبرى.
بعمر الـ 33 نيمار يلعب في البرازيل
بعمر الـ 32 ماني يلعب في روشن
بعمر الـ 32 هازارد معتزل
بعمر الـ 32 محرز يلعب في روشن
بعمر الـ 32 محمد صلاح أفضل لاعب في العالم pic.twitter.com/TjyPDASEqw — Ahmedóv ????️ (@futballooc) March 4, 2025
اليوم، وبعد سنوات من التطور والعمل الجاد، أصبح محمد صلاح نجما عالميا ورمزا في نادي ليفربول، وقاد الفريق لتحقيق العديد من الألقاب، أبرزها دوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي.
ويواصل صلاح التألق مع ليفربول، متصدرا قائمة هدافي الدوري الإنجليزي برصيد 25 هدفًا، ومثبتًا أنه أحد أعظم اللاعبين في تاريخ البطولة، ورغم ذلك، يظل مستقبله مجهولًا مع اقتراب نهاية عقده، وهو الأمر الذي يثير التساؤلات حول خطوته القادمة.
"قلت لنفسي كيف سأنجو هنا"
محمد صلاح يتحدث عن القوة البدنية التي رآها في البريميرليج في بداية مسيرته ????️ pic.twitter.com/PVB38sCLg2 — Btolat.com (@Btolat) March 4, 2025