قال الإعلامي كريم حسن شحاتة أن أكرم توفيق لاعب النادي الأهلي أنهى إتفاقه مع نادي الشمال القطري للإنضمامه له خلال الفترة المقبلة.

أكرم توفيق إتفق مع الشمال القطري وزيزو لم يوقع رسميا

أوضح كريم حسن شحاتة ببرنامج كورة كل يوم المذاع علي قناة الحياة أن مشعل العلي رئيس جهاز الشمال القطري أثناء تواجده في القاهرة أنهى اتفاقه مع أكرم توفيق.

 

عاجل.. الشمال القطري يضم نجم الأهلي مجانًا في الموسم المقبل حصاد 2024.. مقدار الجوائز المالية التي حصل على الأهلي والزمالك بعد الفوز بالبطولات المحلية والقارية خلال عام 2024

وأضاف كريم حسن شحاته  أن أحمد سيد زيزو لاعب الزمالك لم يوقع على تجديد تعاقده مع ناديه حتى الأن.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد سيد زيزو أكرم توفيق اكرم الاهلي والزمالك الأهلي نادي الأهلي نادي الشمال القطري الشمال القطری

إقرأ أيضاً:

محمد أكرم دياب يكتب: "بسم الله" سر نصر السادات

"كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله"..  هو الرئيس المؤمن، وقائد النصر والسلام، بطل العبور الذي آمن بالله قبل أن يؤمن بالعدة والعتاد، أنور السادات الذي علم العالم أن النصر لا يصنعه السلاح وحده بل تصنعه إرادة مؤمنة وقلب مطمئن بوعد الله.

في بحثي عن مواقف خالدة لقادة كبار وجدت أمامي شخصية السادات، جذبني لقبه "الرئيس المؤمن"، توقعت أن أجد مجرد شعارات أو خطب مكررة، وحينما تعمقت في سيرته اختلف توقعي، فقد وجدت إيمانًا حقيقيًا يتجلى في أفعاله قبل أقواله.

شرعت بالقراءة والاستماع إلى خطاباته، ففاجأتني تلك الروح التي تبدأ كل خطاب بـ "بسم الله"، لم يكن ترديدًا تقليديًا، بل كانت تنبع من قلب موقن أن الله وحده هو المدبر والناصر، وأنه لا قوة فوق قوة الإيمان، كانت الساعات التي قضيتها مع تسجيلات كلماته دروسًا حقيقية في الإيمان بالقدر والتسليم لمشيئة الله.

أول الزوايا البارزة كانت حرب أكتوبر، حينما لقّن العالم درسًا عمليًا في معنى الآية الكريمة "كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله"، فقد وقف بجيشه في مواجهة جيش مدجج ومدعوم، وبتخطيط محكم وتوكل عظيم عبر القناة وحطم خط بارليف، مؤكدا أن الإيمان قادر أن يهزم التكبر والغرور مهما عظمت إمكانيات العدو.

ويرتكز الدرس الأكبر في خطابه يوم السادس من أكتوبر، حين بدأه قائلا: "بسم الله.. بسم الله الذي نصرنا"، لم تكن كلمات مبعثرة، بل كانت عقيدة ثابتة رسخت في وجدان قائدة وشعبه، وجعلت الانتصار أشبه بمعجزة واقعية كتبها الله على أيدي المؤمنين.

وفي أواخر حياته، بدأت رحلة السادات مع الروح، فقد كان يذهب إلى جبال سيناء، يصحب معه قراء القرآن الكريم، يجلس معهم في خلوات روحانية، يستمع إلى تلاوات تتردد في أرجاء الصحراء وكأنها رسائل سلام من السماء إلى الأرض، لحظات لم تكن سياسية أو دعائية، بل كانت لحظات صفاء بين العبد وربه، يستعيد فيها السادات حكاية النصر الذي منحه الله له في هذه الأرض المقدسة.

كنت أظن أنني أعرف السادات مما قرأته في الكتب، إلا أنني علمت بعد تأملي في سيرته أنني لم أعرفه حق المعرفة، فقد كان رجلًا يضع الله نصب عينيه في كل قرار، وكان يعلم أن القوة الحقيقية لا تُستمد إلا من الله.

يا ليت كل من يتولى مسؤولية أن يتذكر أن بسم الله كانت سر السادات الدائم، وسر كل نصر، وأن الطريق إلى المجد يبدأ دائمًا بذكر الله، وذلك مايدرك جيدا الرئيس عبد الفتاح السيسي وارتكز عليه في خطاباته.

مقالات مشابهة

  • محمد أكرم دياب يكتب: "بسم الله" سر نصر السادات
  • أحمد فتوح: لاعب الأهلي المخترف أفضل مني
  • آية شحاتة تتألق وتحرز برونزية بطولة كأس رئيس الاتحاد الدولي للتايكوندو
  • الزمالك يحصل على موافقة لاعب بيراميدز الموسم المقبل
  • د. أشرف ناجح إبراهيم عبدالملاك يكتب: أمور مهمة فى حبرية المنتقل البابا فرانسيس
  • حبس شاب أنهى حياة شقيقه في الدقهلية
  • تامر عبد الحميد: دوري أبطال إفريقيا مكتوبة باسم الأهلي
  • المباراة معقدة.. لاعب صن داونز يتحدث عن مواجهة الأهلي بالقاهرة
  • الخطيب يفاوض غزل المحلة لحسم صفقتين بالموسم المقبل
  • إعلامي: فرصة عبدالقادر صعبة في الأهلي الموسم القادم