الدنيا سهلة ومحدش يصعبها.. أبرز ما تعلمه مصطفى عناب من الفنانة يسرا
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
كشف مطرب المهرجانات مصطفى عناب الشهير بعنبة بعد تغيير اسمه، عن الدروس التي تعلمها من النجمة يسرا، حيث أشار إلى أن “الدنيا سهلة ومحدش يصعبها”، مؤكدًا أن من يصعب الحياة عادة ما يكون لديه مشاكل نفسية.
وأضاف عناب في لقائه ببرنامج “الستات مايعرفوش يكدبوا” المذاع عبر قناة “CBC”: “يسرا سهلت عليا كل حاجة”.
وتابع عناب قائلاً إنه تعلم من يسرا أيضًا أنه مهما كانت الظروف صعبة أو مرهقة، يجب أن يواصل العمل، مشيرًا إلى أنها دائمًا ما تكون حاضرة في التصوير ولا تعتذر أبدًا.
كشف مطرب المهرجانات مصطفى عنبة عن بداياته في الغناء، حيث أشار إلى أنه بدأ الغناء في فترة دراسته بالإعدادية بطريقة غير قانونية، وذلك أثناء الحصص التي يغيب فيها المدرسون.
وفي لقائه ببرنامج “الستات مايعرفوش يكدبوا” المذاع عبر قناة “CBC”، قال عنبة: “كنت أغني في الحصص الفارغة، وكان إذا اكتشف مسؤول المدرسة وجودنا نغني، كان يسأل الطلاب ولا يجيب أحد، وفي النهاية كنا نتعرض للضرب جميعًا”.
وأضاف عنبة أنه كان يسعى لتحقيق حلمه في الغناء حتى في أصعب الظروف، مشيرًا إلى التحديات التي واجهها في تلك الفترة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المهرجانات مطرب المهرجانات يسرا النجمة يسرا مصطفى عناب عناب المزيد
إقرأ أيضاً:
لماذا حرم الله الخمر في الدنيا وأحله في الجنة؟.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال بشأن الحكمة من تحريم الخمر في الدنيا ووجودها في الآخرة، قائلاً: "الفرق بين خمر الدنيا وخمر الآخرة كبير للغاية، خمر الدنيا محرم لأنها تُذهب العقل وتُفقد الإنسان القدرة على التمييز، فتصبح تصرفاته كالحيوان الذي لا يدرك ما حوله".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح: "أما خمر الآخرة، فهي خمر لا تذهب العقل ولا تسبب السكر، بل على العكس، هي نوع من المتعة التي خلقها الله سبحانه وتعالى في الجنة بغير مضار، فخمر الدنيا لها تأثير سلبي على الإنسان، بينما خمر الآخرة تأتي في هيئة أخرى تمامًا، تكون فيها المتعة دون أي ضرر".
وأشار إلى أن الله سبحانه وتعالى قد حرم الخمر في الدنيا على المؤمنين، وجعلها من المحرمات التي يجب الامتناع عنها، لافتا إلى أن السبب في هذا التحريم هو أن المؤمن عندما يمتنع عن شيء محرّم في الدنيا، ويصبر ويقبل هذا التحريم من أجل مرضاة الله، فإن الله يكافئه في الآخرة بما هو أعظم وأفضل.
وتابع: "ربنا سبحانه وتعالى يكرم المؤمنين الذين امتثلوا لأوامره، ويجازيهم في الجنة بما لا عين رأت ولا أذن سمعت، ومن ضمن هذه المكافآت هو خمر الجنة، لكننا يجب أن نعلم أنها ليست كخمر الدنيا. فهي ليست مسكرة أو مهلكة، بل هي نوع من النعيم الذي لا يشبه أي شيء في الدنيا".