ترقيات أمنية بمراكش: تكريم للكفاءات وتعزيز للأمن والاستقرار
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
شهدت مدينة مراكش سلسلة من الترقيات الأمنية الجديدة التي شملت عدداً من الأطر البارزة، في خطوة تعكس حرص المديرية العامة للأمن الوطني على تحفيز الكفاءات وتشجيع العناصر المتميزة، التي تلعب دوراً محورياً في تعزيز الأمن والاستقرار بالمدينة.
ومن بين الأسماء التي استفادت من هذه الترقيات، نال السيد عبد الجليل أيت واعزيز، رئيس الدائرة الأمنية الخامسة عشرة، ترقية مستحقة من رتبة عميد ممتاز إلى رتبة عميد إقليمي، تكريماً لجهوده وإسهاماته المميزة في المجال الأمني.
وفي السياق ذاته، استفاد السيد مصطفى عسو، نائب رئيس المنطقة الأمنية الخامسة، من ترقية نقلته من رتبة عميد ممتاز إلى رتبة عميد إقليمي، تقديراً لمساهمته في تعزيز فعالية العمل الأمني. كما تضمنت الترقيات السيد حسن الدراجي، رئيس الدائرة الثالثة للأمن الوطني، الذي رُقّي بدوره من عميد ممتاز إلى عميد إقليمي، عرفاناً بالمجهودات الكبيرة التي بذلها لخدمة المواطنين.
هذه الخطوة تأتي ضمن استراتيجية شاملة تهدف إلى رفع الحافزية في صفوف الأطر الأمنية، وضمان استمرارية تقديم خدمات أمنية ذات جودة عالية. ومن المتوقع أن تُسهم هذه الترقيات في تعزيز الأدوار القيادية للكوادر المترقية، بما يدعم جهود المديرية العامة للأمن الوطني في تحقيق الأمن والاستقرار بمراكش، وتعزيز ثقة المواطنين في المؤسسة الأمنية.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: رتبة عمید
إقرأ أيضاً:
ماجر: “براهيمي لاعب ممتاز ولم تُتح لي الفرصة للتعرف على غيلاس”
أشاد نجم المنتخب الوطني في فترة الثمانينيات والناخب الوطني الأسبق، رابح ماجر، بإمكانيات لاعبي المنتخب الوطني اللذين سبق لهم اللعب في نادي بورتو.
وفي حوار أجراه مع موقع “zerozero.pt” البرتغالي، اليوم الخميس، كشف رابح ماجر:” أعرف براهيمي جيدًا، فقد أشرفت على تدريبه في المنتخب الوطني، إنه لاعب ممتاز جدًا. أما غييلاس، فلا أعرفه جيدًا، لم تتح لي الفرصة للتعرف عليه”.
وأضاف المتحدث:”اللاعبون الجزائريون في المنتخب الوطني ينشطون غالباً في فرنسا. لديهم الكثير من الجودة، وكذلك اللاعبون المحليون يتميزون بطابعهم الفني. المشكلة ليست فيهم، بل في المدربين لا يلتفتون إليهم”.
وعاد صاحب العقب الذهبي للحديث عن تجربة المنتخب الوطني في مونديال 1986:” منتخب 1986 كان أقوى. لأنه كان يتألف من نفس اللاعبين الذين شاركوا في نسخة مونديال 1982، اللذين أصبحوا أكثر نضجًا وكنا نعتقد أننا سنقدم بطولة رائعة. لا أعرف ما الذي حدث. احتفظنا بنفس المدرب وكل شيء. لكن بعد 1986 تغير كل شيء. في المكسيك، كان لدينا فريق قوي ولعبنا مباراة رائعة ضد البرازيل. كان بإمكاننا الفوز، لكن ربما افتقدنا للخبرة”.