تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في فصل الشتاء يتعرض الكثير من الأطفال الرضع وكبار السن لمكشلات صحية وأعراض شديدة مثل الانفلونزا والبرد والكحة والعطس والسعال نتيجة ضعف المناعة وانتشار الفيروسات والبكتيريا المتحورة مثل فيروس البرد وكورونا، وتعد الإنفلونزا من أشهر الفيروسات التي تصيب الإنسان بل وأكثرها علي الإطلاق.

. وخصوصا الأطفال.

 ويوضح الدكتور موسي علي موسي أخصائي طب الأطفال والحميات وحديثي الولادة جامعة الأزهر، في تصريح خاص "البوابة" عن أعراض البرد والاجراءات الوقائية من الانفلونزا والتطعيمات اللازمة للأطفال الرضع كالتالي :

أعراضه : عطس رشح زكام ارتفاع درجة الحرارة سعال 
تتراوح شدة الأعراض من شخص لآخر
للوقاية من الإنفلونزا: تطعيم الإنفلونزا وهو مناسب للأطفال من سن ستة شهور
وتطعيم الانفلونزا الموسمية مخصص هذا التطعيم ضد فيروس الانفلونزا فقط .

الأطفال المسموح لهم بالتطعيم : 
كل الأطفال وخصوصا مرضي حساسية الصدر والأنف أو الطفل المصاب بأمراض مزمنة من فوق ٦ شهور
- أنواعه 
عبارة عن نوعين مثل "influvac , vaxigrip "
رباعي أو ثلاثي 
يؤخذ من فوق ٦ شهور، ممنوع للأطفال أقل من ذلك. 
-جرعته عبارة عن :
من فوق ٦ شهور حتي ٣ سنوات الحقنة كاملة عضل بالكتف أو تحت الجلد
لو فوق ٣ سنوات يأخد الحقنة كاملة "ده لو اخد التطعيم من قبل "
لو أول مرة الطفل أخذ التطعيم  
من ٦ شهور حتي ٣ سنوات الحقنة كاملة مرتين بين كل مره والتانيه شهر 
لو فوق ٣ سنوات الحقنه كاملة مرتين بين كل مره والتانية شهر 
من فوق ٩ سنوات جرعة واحدة فقط

الموانع والتحذيرات :
لو الطفل سخن وده مؤقت ممكن يأخذ التطعيم بعد زوال الحرارة ، أو لو الطفل عنده حساسية من البيض مثلا.
العلاج : الإنفلونزا عدوي فيروسية لا تحتاج مضادات حيوية مسكنات للألم أو خافض حرارة بها مادة باراسيتامول او ابيوبروفين.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الانفلونزا الموسمية أعراض الإنفلونزا ارتفاع درجة الحرارة امراض مزمنة إنفلونزا الموسمية تطعيم الانفلونزا درجة الحرارة حساسية الصدر عدوى فيروسية فصل الشتاء ٣ سنوات ٦ شهور من فوق

إقرأ أيضاً:

حمضي: إجراءات الحكومة غير كافية لمكافحة “بوحمرون” في ظل تراجع التطعيم

أوضح الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، الدكتور الطيب حمضي، أن الإجراءات التي اتخذتها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة على مستوى المدارس لمكافحة الأمراض الطفولية، رغم أهميتها، تبقى غير كافية.

وحذر حمضي من تزايد خطر ظهور أمراض أخرى، خاصة الحصبة، بسبب التراخي في مراقبة الأمراض وارتفاع حالات تردد الأسر في تلقيح أطفالها.

وفي تصريح صحفي، شدد حمضي على أن الرحلات والتنقلات بين مختلف جهات المغرب خلال العطلة المدرسية الأخيرة قد تساهم بشكل كبير في انتشار وباء الحصبة المعروف بـ”بوحمرون”.

وأكد أن هذا المرض يشكل تهديدًا حقيقيًا لصحة الأطفال وحياة المواطنين بشكل عام، إضافة إلى تأثيراته السلبية على النظام التعليمي والمجتمعي.

ويعتبر الدكتور حمضي أن تفشي الحصبة يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة قد تصل إلى الوفاة، مشيرًا إلى أن انخفاض معدلات التطعيم في بعض المناطق يعزز من احتمالية انتشار المرض.

وفي هذا السياق، دعا حمضي إلى تكثيف حملات التوعية في المدارس والمجتمع حول أهمية اللقاحات والضرورة الملحة لتطعيم الأطفال ضد الأمراض المعدية، وذلك من أجل الحفاظ على صحة الأطفال وتفادي المخاطر الصحية المستقبلية.

وفي ذات الوقت، أشار إلى ضرورة مراجعة التدابير الحالية التي تتخذها السلطات الصحية وتقديم حلول أكثر شمولًا تشمل تحسين الوصول إلى اللقاحات، وزيادة الحملات الإعلامية حول الوقاية من الأمراض المعدية، فضلًا عن تعزيز الرقابة على الأمراض في المدارس والمناطق النائية.

 

مقالات مشابهة

  • فتش فى صوابع رجلك .. علامات التهاب وتورم الأصابع | الأسباب والعلاج والوقاية
  • حمضي: إجراءات الحكومة غير كافية لمكافحة “بوحمرون” في ظل تراجع التطعيم
  • هيئة ألمانية توصي ‫بتجديد التطعيم ضد الدفتيريا كل 10 سنوات
  • أفضل طرق الوقاية والعلاج من فيروسات البرد
  • أهم طرق حماية الأطفال من خطر الإنترنت
  • السجن المُشدد 5 سنوات عقوبة الاستغلال التجاري للأطفال طبقًا للقانون
  • فن وإبداع في ورش قصور الثقافة للأطفال بمعرض الكتاب
  • أستاذ حساسية يكشف عن أعراض الأمراض المناعية الذاتية وأهمية الانتباه لها
  • مرض التريكوموناس.. الأسباب الأعراض والعلاج
  • السجن المشدد 5 سنوات عقوبة استخدام الأطفال في الأعمال غير المشروعة بالقانون