وزارة العدل تطلق خدمة التصديق في 4 محافظات بداية من الأحد المقبل
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلقت وزارة العدل، خدمة التصديق على المحررات الرسمية في 4 مكاتب تصديق بمحافظات (الفيوم- بني سويف- البحيرة- الوادي الجديد)، اعتبارًا من الأحد المقبل، لتيسير تقديم خدمة التصديق على المحررات لمواطني هذه المحافظات، في إطار مبادرة رئيس الجمهورية “بداية جديدة لبناء الإنسان”.
وفي سبيل تفعيل هذه الخدمة، أصدر المستشار عدنان فنجري، وزير العدل 4 قرارات وزارية لإنشاء مكاتب التصديق في تلك المحافظات، ووجه باتخاذ الإجراءات الآتية:
- تدريب المستشارين والإداريين العاملين بتلك المكاتب على أعمال التصديق على المُحررات.
- تجهيز مقرات لهذه المكاتب داخل المحاكم الابتدائية في تلك المحافظات.
- صك الأختام اللازمة لتفعيل الخدمة من مصلحة الدمغة والموازين.
يذكر أن إجمالي عدد مكاتب التصديق أصبح 24 مكتبًا في محافظات (سوهاج- المنيا- كفر الشيخ- دمياط- السويس- بورسعيد- الغربية- الشرقية- مطروح- القليوبية- الإسكندرية- الدقهلية- المنوفية- الإسماعيلية- جنوب سيناء- البحر الأحمر- أسيوط- قنا- الأقصر- أسوان) بالإضافة إلى الأربعة مكاتب الجدد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجمهورية بداية جديدة لبناء الإنسان خدمة التصديق على المحررات الرسمية قرارات وزارية مبادرة رئيس الجمهورية مصلحة الدمغة والموازين مصلحة الدمغة وزارة العدل
إقرأ أيضاً:
السجن سبع سنوات لجندي أميركي بتهمة التجسس لحساب الصين
أعلنت وزارة العدل الأميركية، أمس الأربعاء، أن عنصرا في الاستخبارات العسكرية يُدعى كوربين شولتز حُكم عليه بالسجن 7 سنوات، بعد إدانته بتهمة تزويد الصين بوثائق ومعلومات سرّية عن الجيش الأميركي، تشمل استراتيجيات وتسليح وتكتيكات دفاعية.
ووفق البيان الرسمي، فقد تم اعتقال شولتز في مارس/آذار 2024 داخل قاعدة عسكرية بشرق الولايات المتحدة، قبل أن يعترف بالتهم المنسوبة إليه في أغسطس/آب الماضي.
وقالت الوزارة إن المتهم سلم 92 وثيقة على الأقل إلى جهة مرتبطة بالحكومة الصينية، مقابل مبلغ مالي بلغ 42 ألف دولار، خلال فترة تجسس امتدت بين مايو/أيار 2022 ومارس/آذار 2024.
وشملت الوثائق المسربة:
تحليلات استخباراتية حول الحرب في أوكرانيا، والدروس التي يمكن للجيش الأميركي تطبيقها في حال اندلاع نزاع حول تايوان. تفاصيل عن تكتيكات وتدريبات عسكرية أميركية جرت في كوريا الجنوبية والفيلبين. معلومات فنية عن أسلحة أميركية مثل مروحيات "إتش إتش-60" ومقاتلات "إف-22". رؤى استخباراتية حول قدرات الصين العسكرية.وأكدت وزيرة العدل، بام بوندي، في تعليقها على الحكم: "وزارة العدل تظل يقظة إزاء محاولات الصين لاختراق مؤسساتنا العسكرية، ولن تتساهل مع من يفرط بأسرار الدفاع الوطني".
إعلانمن جانبه، شدد رئيس مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي)، كاش باتيل، على أن الحكم الصادر يشكل "رسالة واضحة لكل من يفكر في خيانة البلاد: الثمن سيكون باهظا".
وتأتي هذه القضية في ظل تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين، وازدياد المخاوف الأميركية من محاولات التجسس الصيني على المؤسسات العسكرية والتكنولوجية الحساسة.