تامر عاشور يعلن عن تفاصيل تعاونه مع مدين في أغنية "الدنيا" و"جم شرفوا"
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
أعلن النجم تامر عاشور، عن تعاونه مع الملحن مدين من خلال أغنيتين ضمن أغاني ألبومه الجديد المقرر طرحه قريبًا،وذلك على هامش لقائه مع الإعلامية چيهان عبدالله في برنامج" أجمد 7" على "نجوم إف إم " .
وأفصح عاشور، عن اسم وتفاصيل الأغنيتين وهم"الدنيا" من كلمات الشاعر أحمد المالكي، وألحان مدين، وتوزيع أحمد إبراهيم، وأغنية "جم شرفوا" من كلمات الشاعر أحمد عيسى، وألحان مدين، وتوزيع أمين نبيل.
في سياق آخر نشر مدين، عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع الڤيديو الذي أعلن فيه عاشور عن التعاون وعلق عليه قائلاً، :"بسم الله أول اعمالي في 2025 مع أخويا الفنان #تامر_عاشور اغنيه #الدنيا كلمات: #احمد_المالكي الحاني: #مدين توزيع:احمد_ابراهيم #جم_شرفوا كلمات: #احمد_عيسي الحاني: #مدين توزيع: #امين_نبيل".
جدير بالذكر أن مدين تعاون مع عاشور في عدد كبير من الأغاني وهم" هقدر، ماكملناش، وقت الوداع، كرهيني فيكي، سنين عيشناها، خلصانة الحكاية، حبيبي أنت حبيبي، احنا الدنيا".
تامر عاشور
مطرب، وملحن، وكاتب أغاني . ولد في دمياط. قام بإصدار أكثر من 15 أغنية من 2004 حتى 2008
ومن أشهر هذه الأغاني: «تسلم»، و«افترقنا»، و«كل يوم»، و«مبقاش»، و«نفسى اقولك»، و«أنت اخترت»، و«في ليالي عذابي معاك»، وغيرها من الأغاني التي كانت السبب الرئيسي في شهرة تامر، وجعلته من أهم المطربين الصاعدين في ذلك الوقت، ومن النجوم الذين سيصبح لهم اسم كبير في عالم الغناء في المستقبل.
شهرته الواسعة جعلت شركات الإنتاج تتنافس عليه في ذلك الوقت، وقبل أن يوقع تامر أو ينضم لأى شركة، قام تامر في البداية بإصدار ألبوم «صعب» عام 2006 الذي ضم جميع الأغنيات السنجل التي أصدرها بالإضافة إلى أغنيات أخرى جديدة وحقق الألبوم نجاحًا كبيرًا وهو ما جعل شركات الإنتاج تسعى أكثر وتتنافس في الحصول على توقيع تامر وهو ما حدث فيما بعد حيث إنضم تامر إلى «شركة روتانا» في أواخر عام 2008 التي قامت بإصدار ثاني ألبوماته بعنوان «حد بيحب» الذي حقق نجاحًا لا يتوقعه أحد وكان أكثر الألبومات وقتها مبيعًا وتحميلاً على الإنترنت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تامر عاشور مدين الدنيا تامر عاشور
إقرأ أيضاً:
كيف نواجه تقلبات وابتلاءات الدنيا؟ داعية إسلامي يجيب
لا تخلو الدنيا من المتاعب والابتلاءات، فهى دار شقاء، ولا تثبت على حال،فكيف نواجه تقلبات وابتلاءات الدنيا؟.
أجاب عن هذا السؤال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، وقال إن الدنيا لا تثبت على حال، إذ يمر الإنسان بالكثير من التغيرات التي يمكن أن تكون مفاجئة وصعبة في بعض الأحيان، وصدق الله إذ قال: لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ"، وهذه سنة الحياة، تليها لحظات من اليسر بعد العسر، وراحة بعد تعب، وفرج بعد ضيق.
وأشار الشيخ رمضان عبد المعز، خلال تصريحات تليفزيونية، الى أن الإنسان قد يمر بظروف صعبة وغير متوقعة، مثل فقدان المال أو الاضطرابات في الحياة، ولكن لا بد من التذكير بقدرة الله تعالى على تغيير الأحوال.
واضاف : "الدنيا ليست ثابتة، اليوم تكون في حال من الراحة، وغدًا قد تجد نفسك في محنة، هذه هي الدنيا: يوم لك ويوم عليك، يسر وعسر، نشاط وكآبة، وهذا ما يذكرنا به الله في كتابه، حيث قال تعالى: "أَلا بِذِكْرِ اللَّـهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ".
فعندما تحيط بنا التحديات والابتلاءات، لا يوجد أمامنا إلا الرجوع إلى الله سبحانه وتعالى، وعدم اليأس في أي حال من الأحوال، فالله سبحانه وتعالى وعدنا في كتابه الكريم أن مع العسر يكون اليسر، وهذا ما يجب أن نتمسك به.
وشدد على أهمية الاستراحة الروحية في ظل التغيرات الحياتية، وبين أن ذكر الله هو الطريق الذي يجلب الطمأنينة والسكينة للقلوب ففي أوقات المحن والابتلاءات، لابد أن نعود إلى الله، لا نستعين إلا به، لأن الله هو المستعان في كل شيء.
وذكر ان الله تعالى قال فى كتابه العزيز “إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا” فمهما كانت التحديات التي نواجهها، لابد أن نعلم أن الله سيجعل بعد العسر يسرًا، لذا، في أوقات الشدة يجب علينا أن نلجأ إلى الله، ونستعين به في كل شيء، فلا ملجأ لنا سواه.