نجم الأهلي السابق: يجب إلغاء نظرية المؤامرة في الكرة المصرية
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
تحدث وليد صلاح الدين نجم النادي الأهلي والكرة المصرية السابق، عن أمنياته بشأن مستقبل الكرة المصرية، مع بداية العام الجديد، وأبرز السلبيات التي يتمنى اختفائها.
وقال وليد صلاح الدين في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: أتمنى أن نحاول تطوير وتحسين أو إلغاء نظرية المؤامرة في الكرة المصرية، لأنها عالية لدرجة تجعلنا نذهب لمناطق سيئة جدا.
وأضاف وليد صلاح الدين: أسوأ حدث في 2024، هي بيانات الأهلي والزمالك ومن خلفهم الأندية الجماهيرية بشأن الأداء التحكيمي، وهي بيانات تضر الكرة المصرية وتضربها في مقتل.
واختتم مدير الكرة بنادي زد: هل هناك أحد يمكنه التعليق على أحكام القضاء، وهل هناك من يُمكنه تغيير الحكم؟، الحكم مثله مثل القاضي وهو لا يريد أن يُخطئ، إلا لو هناك حكما مغرضا فمن يُثبت ذلك فليأتِ بالدليل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي النادي الأهلي الكرة المصرية وليد صلاح الدين ولید صلاح الدین الکرة المصریة
إقرأ أيضاً:
نجم الأهلي السابق يكشف تفاصيل اختطاف نجله: «عشت 4 ليالي من غير نوم»
كشف السيد حمدي، نجم النادي الأهلي السابق، عن تفاصيل واحدة من أصعب الأزمات التي مر بها في حياته، وهي حادثة اختطاف نجله كريم.
وأوضح حمدي أن هذه الواقعة كانت شديدة القسوة عليه، خاصة كونه لاعبًا معروفًا في صفوف النادي الأهلي آنذاك، ما جعله مستهدفًا من قبل الجناة.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج "خط أحمر" على قناة "الحدث اليوم"، أنه عاش أيامًا عصيبة لم يكن يعلم خلالها مكان ابنه أو الجهة التي تحتجزه. وتلقى مئات الاتصالات المجهولة من أشخاص يدّعون أنهم يحتجزونه ويطالبون بفدية مالية مقابل إطلاق سراحه.
وأكد حمدي أن الموقف كان أكثر تعقيدًا بسبب تزامنه مع سرقة سيارته، مما زاد من ارتباكه وعدم قدرته على التفرقة بين الحقيقي والمزيف من هذه التهديدات. وأشار إلى أنه قضى أربعة أيام متواصلة دون نوم، يتنقل بين الاتصالات المتلاحقة، حيث وردت إليه معلومات متضاربة حول مكان ابنه، إذ قيل له إنه في أسوان، ثم في مكان آخر، مما زاد من توتره وقلقه.
وفي ختام حديثه، وجه السيد حمدي شكره للأجهزة الأمنية، وعلى رأسها نيابة ومديرية أمن الفيوم، بالإضافة إلى مديرية أمن القاهرة، التي نجحت في إعادة نجله دون الحاجة إلى دفع أي فدية. ونفى أن يكون وراء الحادث أي عداوة شخصية، مؤكدًا أنه ليس مكروهًا في بلدته، وأن الهدف من الجريمة كان الحصول على مقابل مادي فقط.