بيانات الأندية تضرب الكرة في مقتل.. والحكم مثل القاضي ولا يريد الخطأ
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
تحدث وليد صلاح الدين نجم الكرة المصرية السابق، عن أمنياته بشأن مستقبل الكرة المصرية، مع بداية العام الجديد، وأبرز السلبيات التي يتمنى اختفائها.
بيانات الأندية تضرب الكرة في مقتلوقال وليد صلاح الدين في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: أتمنى أن نحاول تطوير وتحسين أو إلغاء نظرية المؤامرة في الكرة المصرية، لأنها عالية لدرجة تجعلنا نذهب لمناطق سيئة جدا.
وأضاف وليد صلاح الدين: أسوأ حدث في 2024، هي بيانات الأهلي والزمالك ومن خلفهم الأندية الجماهيرية بشأن الأداء التحكيمي، وهي بيانات تضر الكرة المصرية وتضربها في مقتل.
واختتم مدير الكرة بنادي زد: هل هناك أحد يمكنه التعليق على أحكام القضاء، وهل هناك من يُمكنه تغيير الحكم؟، الحكم مثله مثل القاضي وهو لا يريد أن يُخطئ، إلا لو هناك حكما مغرضا فمن يُثبت ذلك فليأتِ بالدليل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ولید صلاح الدین الکرة المصریة
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: القمة العربية غدًا أمام مهمة حاسمة لإجهاض مخططات ترامب بشأن غزة
أكد الكاتب الصحفي عماد الدين حسين أن الصراع العربي الإسرائيلي الذي بدأ عام 1948، لا يزال بعيدًا عن نهايته، ورغم الظروف الاستثنائية التي تمر بها المنطقة حاليًا، فإن هذه المرحلة، بحسب قوله، ليست هي الأخيرة.
وأضاف حسين في مداخلة ببرنامج "منتصف النهار" المذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية" وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، أن المنطقة تمر بمرحلة صعبة، لكن هذا لا يعني أنها نهاية المطاف.
وأوضح أن الصراع قد يستمر لفترات طويلة وقد يشهد انتكاسات أو تقدمًا، ولكن من المهم استثمار اللحظة التاريخية الحالية.
وأشار إلى أن هناك صمودًا فلسطينيًا في غزة، وأن الموقف العربي، بقيادة مصر، يرفض بشكل قاطع السياسات الإسرائيلية و"صفقة القرن" التي حاولت إدارة ترامب فرضها. ورغم إدانة المجتمع الدولي للهجمات الإسرائيلية، فإن هذه الإدانة تظل غير فعّالة.
وتابع أن إسرائيل ترى أن اللحظة الراهنة قد تكون فرصة لا تتكرر لتحسين وضعها في القضية الفلسطينية، خاصة من خلال محاولات تهجير الفلسطينيين. وأضاف أن القمة العربية القادمة ستكون اختبارًا حاسمًا لتحديد الموقف العربي، مؤكدًا على ضرورة تبني الورقة المصرية والعربية في مواجهة السياسات الإسرائيلية.
وأكد أن القمة ستتيح فرصة للضغط على إسرائيل من أجل إعادة إعمار غزة دون تهجير سكانها، مشيرًا إلى أن مسألة من سيحكم غزة في المستقبل تظل نقطة محورية في تسوية الأزمة.