صحيفة الاتحاد:
2025-03-06@09:09:57 GMT
أول تعليق من ترامب على حادث نيو أورليانز
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
علق الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب الهجوم الدامي بشاحنة على حشد في نيو أورلينز الأربعاء.
وقُتل 10 أشخاص على الأقل وأصيب 35 آخرون عندما دهست شاحنة صغيرة حشداً من المحتفلين برأس السنة في حي سياحي في مدينة نيو أورلينز الأميركية.
وكتب ترامب على مواقع التواصل الاجتماعي: "إنّ معدل الجريمة في البلاد وصل إلى مستوى لم يشهده أحد من قبل".
غير أنّ مكتب التحقيقات الفدرالي كان قد أفاد عن انخفاض الجرائم العنيفة بشكل حاد في جميع أنحاء البلاد.
ووقع الهجوم قرابة الساعة 3,15 فجر الأربعاء (09,15 بتوقيت غرينتش)، في منطقة مكتظة بالمحتفلين بالعام الجديد في شارع كانال وبوربون في الحي التاريخي والسياحي الشهير المعروف باسم "الحي الفرنسي".
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حادث دهس دونالد ترامب الولايات المتحدة الأميركية
إقرأ أيضاً:
تعليق تجميد المساعدات للجيش
كشفت مصادر قريبة من وزارة الخارجية الأميركية عن رفع واشنطن التجميد عن 95 مليون دولار من المساعدات للجيش اللبناني وسط تجميد إدارة ترامب المساعدات الخارجية لمدة 90 يوماً.وقالت "أكسيوس" نقلاً عن مسؤولين أميركيين إن الإعفاء يشير إلى أن إدارة ترامب لا تزال تنوي تعزيز الجيش اللبناني والحكومة الجديدة، مشددين على أن المساعدات جزء من استراتيجية أوسع لإدارة ترامب لمحاولة الاستمرار في "إضعاف حزب الله، وتقليل نفوذه في لبنان والتأكد من استمرار وقف إطلاق النار مع إسرائيل".
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية: لقد عانى لبنان كثيراً لكنه تعلم من معاناته، تعلم الّا يكون مستباحاً لحروب الآخرين، وتعلم لبنان أن مصالحه الوجودية هي مع محيطه العربي، وأن مصالحه الحياتية هي مع العالم الحر كله.
وذكرت" الاخبار": لم تعقد اللجنة المكلفة مراقبة وقف اطلاق النار أي اجتماع لها منذ ما قبل انتهاء مهلة الانسحاب الممدّدة في 18 شباط الماضي.
ونقلت مصادر مطّلعة عن معنيين في الدول الراعية لاتفاق وقف إطلاق النار أن الإسرائيليين عبّروا للأميركيين والفرنسيين عن قناعتهم بأن الجيش اللبناني «لن يكون قادراً على ضبط الحدود، ما يدفع للتفكير في بدائل لضمان أمن المستوطنات، من بينها الضغط لنشر قوة دولية جديدة تحت الفصل السابع».
وتابعت" الاخبار": يوماً بعد يوم، تتوسّع المناطق المحتلة حتى بلغت مساحتها بحسب مصدر متابع عشرة كيلومترات من القطاع الغربي والأوسط والشرقي، وهي مساحة المراكز العسكرية المستحدثة في النقاط الخمس في اللبونة وجبل بلاط وجل الدير والدواوير والحمامص. لكنّ تلك المساحة تزداد إذا احتسبنا المناطق العازلة من كفركلا والعديسة إلى الضهيرة الفوقا ومروحين وبركة ريشا ووادي العليق في أطراف البستان. وتتضاعف المساحة إذا ما أضيفت إليها النقاط الـ 13 المتحفّظ عليها لبنانياً منذ عام 2006، و17 نقطة تخرقها إسرائيل بين الخط الأزرق والسياج التقني، ما يعني أن العدو يكرّس منطقة عازلة على طول الحدود من الجانب اللبناني، فيما كثّفت إسرائيل اغتيالاتها وصولاً إلى الهرمل، مانحة لنفسها حرية الحركة والاستهداف، وآخرها غارة من مُسيّرة نفّذتها على سيارة في بلدة رشكنناي، ما أدّى إلى استشهاد خضر هاشم الذي نعاه حزب الله.