“الغذاء والدواء” تحذّر من مياه “شتاين” بجميع أحجامها وأرقام تشغيلاتها وتواريخ صلاحيتها
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
حذّرت الهيئة العامة للغذاء والدواء من استهلاك مياه “شتاين” التي تنتجها شركة ينابيع نجد للتصنيع بمحافظة الزلفي، بجميع أحجامها وأرقام تشغيلاتها وتواريخ صلاحيتها، وذلك لتجاوزها الحدود القصوى المسموح بها من مادة البرومات.
وأوضحت “الغذاء والدواء” أنها سحبت عينات من مياه الشرب “شتاين”، للتحقق من مدى مطابقتها للائحة الفنية السعودية الخليجية رقم “1025 الخاصة بمياه الشرب المعبأة” فيما يتعلق بتركيز مادة البرومات، حيث حددت اللائحة النسبة القصوى المسموح بها من البرومات بـ”10 أجزاء في البليون”، وأظهرت نتائج التحاليل المخبرية للعينات تجاوز هذه الحدود، مما قد يشكل خطرًا على الصحة العامة.
اقرأ أيضاًالمملكةوزير الشؤون الإسلامية: المملكة تواصل نشر قيم الإسلام السمحة
وأوصت الهيئة المستهلكين بتجنب استخدام هذه المنتجات والتخلص منها فورًا، مشيرةً إلى أنها اتخذت الإجراءات اللازمة لإلزام المصنع بسحب المنتجات من السوق المحلية وإيقاف خطوط الإنتاج الخاصة بها.
وأكدت الهيئة أنها لن تتهاون مع أي مخالفة قد تمس صحة المواطنين والمقيمين، مشددةً على استمرارها في مراقبة مصانع مياه الشرب، ورصد المنتجات المتداولة في السوق المحلية، واتخاذ الإجراءات النظامية بحق المصانع المخالفة لضمان جودة المنتجات وسلامتها.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية : تصرفات “إسرائيل” في الضفة الغربية إجرامية
الثورة نت/وكالات وصفت فرانشيسكا ألبانيز المقررة الأممية المعنية بفلسطين، الممارسات الصهيونية في الضفة الغربية المحتلة بـ “الإجرامية”. وقالت المسؤولة الأممية عبر حسابها بمنصة إكس، الليلة الماضية : “على المجتمع الدولي إلى التدخل ووقف عمليات التدمير، التي قالت إنها “توسعت لتشمل جميع الأراضي المحتلة وليس غزة فحسب”. وأضافت ألبانيز: “تصرفات إسرائيل في الضفة الغربية إجرامية، إذ إنها توسّع نطاق الدمار ليشمل جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة، وليس غزة فحسب”. وأشارت المقرر الأممية إلى أنها حذرت الجمعية العامة للأمم المتحدة من حدوث ذلك في تقريرها الأخير خلال أكتوبر 2024. وأوضحت أن “نية الإبادة الجماعية واضحة في الطريقة التي تستهدف بها إسرائيل الشعب الفلسطيني بأسره وكامل الأراضي الفلسطينية المحتلة، التي تدعي إسرائيل أنها مخصصة حصريا لتقرير المصير اليهودي”، مردفة: “لقد حان الوقت، بل تأخر، للتدخل لوقف ذلك”.