سلطان يعزّي في وفاة راشد بن سلطان
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
قدم صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الأربعاء، بحضور سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي العهد نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، واجب العزاء في وفاة الشيخ راشد بن سلطان بن خالد بن سلطان القاسمي.
وأعرب سموه خلال زيارته مجلس العزاء في مجلس ضاحية مغيدر، عن خالص تعازيه وصادق مواساته إلى أسرة الفقيد داعياً المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
حضر مجلس العزاء إلى جانب سموهم، كل من الشيخ فيصل بن خالد بن سلطان القاسمي، والشيخ سعود بن خالد بن سلطان القاسمي، المستشار بمكتب سمو الحاكم، والشيخ محمد بن سعود القاسمي، رئيس دائرة المالية المركزية، والشيخ خالد بن عبدالله القاسمي، رئيس هيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة، والشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي، رئيس مكتب سمو الحاكم، والشيخ خالد بن عصام القاسمي، رئيس دائرة الطيران المدني، والشيخ ماجد بن سلطان القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين.
(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة بن سلطان القاسمی سلطان بن خالد بن
إقرأ أيضاً:
حاكم الشارقة يتسلم رسالة من سلطان عُمان تتعلق بالتعاون الثقافي
استقبل الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، صباح اليوم الإثنين في قصر البديع، الدكتور أحمد البوسعيدي سفير سلطنة عُمان لدى الإمارات.
وتسلّم حاكم الشارقة، خلال اللقاء رسالة من السلطان هيثم بن طارق سلطان عُمان، تتعلق بالتعاون الثقافي المشترك بين إمارة الشارقة وسلطنة عُمان بالعديد من المجالات، بما يخدم تطورها وترسيخها.
ونقل الدكتور البوسعيدي، تحيات السلطان هيثم بن طارق، إلى حاكم الشارقة، متمنياً للإمارات ولإمارة الشارقة مزيداً من التقدم والازدهار والنماء.
وأشار حاكم الشارقة، خلال اللقاء، إلى العلاقات الأخوية والمتجذرة والتواصل بين الإمارات وسلطنة عُمان على المستويات كافة، مما يساهم في تطوير التعاون وخدمة المشروعات المتنوعة بين البلدين في المجالات المعرفية والثقافية والعلمية.
وتناول اللقاء، الأدوار الثقافية المتعددة التي تقوم بها إمارة الشارقة داخل وخارج الدولة، وحرصها على نشر الثقافة والمعرفة ودعمهما، مما جعلها تتبوأ مكانةً مرموقةً على مستوى المنطقة والعالم، وتصبح قِبلةً لكل المثقفين والعلماء والأدباء في مختلف المجالات الثقافية والأدبية والعلمية.