شفق نيوز:
2025-01-04@10:18:19 GMT

أغنى 500 شخص في العالم يصبحون أكثر ثراء في عام 2024

تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT

أغنى 500 شخص في العالم يصبحون أكثر ثراء في عام 2024

أغنى 500 شخص في العالم يصبحون أكثر ثراء في عام 2024.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي

إقرأ أيضاً:

الصين تسجل 2024 أكثر الأعوام حرارة منذ 1961

 

أعلنت إدارة الأرصاد الجوية في الصين أمس الأول الخميس أن عام 2024 كان الأكثر حرارة في البلاد منذ بدء التسجيلات في عام 1961، مما يؤكد “بوضوح تام على اتجاه الاحتباس الحراري”.
وسجل العام المنصرم متوسط درجة حرارة في الأراضي الصينية بلغ 10.92 درجة مئوية، وهو ما يمثل زيادة قدرها 1.03 درجة مقارنة بالمتوسط التاريخي، وفقاً للمؤسسة.
ويكشف تحليل درجات الحرارة السنوية عن زيادة عامة في جميع أنحاء البلاد، حيث سجلت 22 من أصل 31 منطقة في الصين أعلى متوسط درجة حرارة لها منذ بدء المتابعة.
للمساهمة في تقليل البصمة الكربونية وحماية البيئة، أعدّت صحيفة “ذا غارديان” البريطانية تقريراً اقترحت فيه 12 قراراً مناخياً، يمكن اعتمادها على مدار العام المقبل.
ولا يعد هذا الاتجاه الصاعد جديداً، حيث شهدت السنوات الأربع الأخيرة أعلى المستويات من حيث الحرارة في الإحصائيات: ويحتل عام 2023 المركز الثاني، يليه عامي 2021 و2022.
ويوضح التحليل المناخي بناء على متوسط البيانات من الفترة 1991-2020 أن درجات حرارة السنوات السابقة للقرن الحادي والعشرين نادراً ما وصلت إلى تلك المستويات، بينما تجاوزت السنوات اللاحقة هذا المتوسط باستمرار، مما يبرز “اتجاه الاحتباس الحراري بوضوح”، كما أوضحت المؤسسة على منصة التواصل الاجتماعي (وي تشات.)
وشهد العملاق الآسيوي في السنوات الأخيرة جفافا شديدا وهطول أمطار بكميات غير مسبوقة منذ عقود، مما أسفر عن مئات القتلى.
تجاوز عدد سكان العالم 8 مليارات نسمة في عام 2024، بحسب تقديرات المؤسسة الألمانية لسكان العالم.
وأشار خبراء الأرصاد الجوية في البلاد إلى أن فترات الحرارة الشديدة، التي تبدأ “في وقت مبكر وتنتهي في وقت متأخر بشكل متزايد”، قد تصبح “الوضع الطبيعي الجديد” في البلاد تحت “تأثير تغير المناخ.وكالات

 

 

القلق والتوتر النفسي من أسباب جفاف الفم

هل شعرت يوماً بالعطش الشديد حتى بات فمك كالصحراء؟ تخيل أن يكون
هذا شعورك طوال الوقت.. هذا هو الحال بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من جفاف الفم.
إن هذه المشكلة التي قد تبدو بسيطة في البداية، يمكن أن تكون لها عواقب وخيمة على صحة الفم والجسم. ووفق الدراسات العلمية فإن 26 في المائة من الرجال و33 في المائة من النساء يعانون من جفاف الفم.
ومن أهم أسباب جفاف الفم هو عدم شرب الماء بكميات مناسبة، وتناول الأدوية، حيث إن 70 في المائة من أدوية القلب وارتفاع ضغط الدم والمهدئات ومضادات الكآبة والمسكنات ومضادات الحساسية. كما أن أغلب أدوية الأمراض المناعية لها آثار جانبية تسبب جفاف الفم.
وقد يكون جفاف الفم من أعراض بعض الأمراض مثل السكري والتهاب المفاصل الروماتويدي. كما أن التدخين والإكثار من شرب القهوة يمكن أن يؤدي إلى جفاف الفم. ولعل أكثر الأسباب شيوعاً لجفاف الفم هو القلق والتوتر النفسي.
ويلعب اللعاب الذي تفرزه 3 أزواج من الغدد اللعابية دوراً مهماً في حماية الفم فهو حارس الفم الصامت. ومن أهم وظائفه:
-تنظيف الفم: يعمل اللعاب كمُنظّف طبيعي يزيل بقايا الطعام والبكتيريا.
-الهضم: يحتوي اللعاب على إنزيمات تساعد في بدء عملية الهضم.
حماية الأسنان: يعادل اللعاب الأحماض التي تنتجها البكتيريا، مما يقلل من تسوس الأسنان.
-الترطيب: يحافظ على ترطيب الفم والأنسجة الفموية، ما يمنع الجفاف والتشقق. ويسهل عملية النطق وانسيابية مخارج الحروف.
-مكافحة العدوى: يحتوي على مواد مضادة للبكتيريا والفطريات، مما يحمي الفم من العدوى.
وتمنح نتائج البحث الجديد لمستشفى جامعة يونيفرسيتي كوليدج- لندن UCLH أملاً جديداً لمرضى سرطان الفم والرأس، الذين يعانون من جفاف الفم. فمن المعروف أن العلاج الإشعاعي لمرضى سرطان الفم والرأس هو من الأسباب الأخرى التي تؤدي إلى تلف الغدد اللعابية، حيث إن 90 في المائة من هؤلاء المرضى يعانون من جفاف شديد للفم بسبب التلف الدائم للغدد اللعابية، ما يجعلها غير قادرة على إنتاج كمية كافية من اللعاب. ويسبب هذا الأثر تدهوراً دائماً في القدرة على الكلام والأكل.
وشارك في الدراسة الدولية التي أطلق عليها AQUAx2 أيضاً، باحثون من الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة. وهي تعد الأولى من نوعها في المملكة المتحدة. وتشمل مواقع عدة تابعة لـUCLH، بما في ذلك مستشفى RN ENT الملكي للأنف والأذن والحنجرة ومستشفى ايستمان لطب الأسنان Eastman Dental، بالإضافة إلى مركز ماكميلان للسرطان.
وقال الباحثون الذين نشروا دراستهم في عدد ديسمبر . 2024 في «المجلة الطبية البريطانية» إنهم طوّروا علاجاً مبتكراً لمرضى جفاف الفم الناجم عن الإشعاع.
ويأمل الباحثون أن يسهم العلاج الجيني المسمى AAV2-hAQP1 في تحسين حياة المرضى الذين نجوا من سرطان الفم والبلعوم ولكنهم يعانون من جفاف الفم المستمر (الذي يعرف xerostomia) نتيجة لتلف الغدد اللعابية بسبب الإشعاع.
ويهدف العلاج إلى زيادة كمية اللعاب وتخفيف أعراض جفاف الفم عن طريق نقل جين Aquaporin 1 (hAQP1) إلى الغدد اللعابية المتضررة من الإشعاع المضاد للسرطان.وكالات

 

 

حمض الليثوكوليك في الكبد يساعد في تجديد العضلات

وجد علماء صينيون أن نوعاً من الصفراء ينتجه الكبد قد يكون المفتاح السري لإطالة العمر.
وبحسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد أشار العلماء إلى أن تأثير هذا النوع من الصفراء مماثل لتأثير تقييد السعرات الحرارية في تعزيز طول العمر.
وفي دراسة جديدة نُشرت أمس الأول الخميس، قيّم العلماء تأثيرات حمض الليثوكوليك الصفراوي، في الفئران المعدلة وراثياً بأنسجة بشرية وقارنوها بتقييد السعرات الحرارية.
ووجد العلماء أن حمض الليثوكوليك، الذي ينتج في الكبد بشكل طبيعي، يمكن أن يساعد في تجديد العضلات ويعزز قوة القبضة والقدرة على الجري.
بالإضافة إلى ذلك، ينشط هذا الحمض جزيئاً رئيسياً يشارك في عملية التمثيل الغذائي يسمى بروتين كيناز المنشط، الذي يعتبر مفتاح الشيخوخة، لأنه ينظم عمليات مثل الالتهاب وتنكس الأعصاب.
وأكد العلماء أن تقييد السعرات الحرارية يؤدي أيضاً إلى تنشيط بروتين كيناز المنشط. فقد أخذ العلماء مصل الدم من الفئران التي خضعت لتقييد السعرات الحرارية لمدة أربعة أشهر ووضعوه في القوارض التي تتغذى على نظام غذائي عادي. ووجدوا أن المصل المحقون أدى إلى تنشيط البروتين في كبد وعضلات الفئران.
وأجرى العلماء أيضاً تجارب على ذباب الفاكهة والديدان الخيطية المسماة C elegans؛ حيث قاموا بحقنها بحمض الليثوكوليك، وقد وجدوا أن الحمض الصفراوي ينشط بروتين كيناز المنشط ويحفز تأثيرات مضادة للشيخوخة لديها.
كما لاحظ الباحثون أن حمض الليثوكوليك أدى إلى زيادة متوسط ​​عمر الديدان الخيطية من 22 إلى 27 يوماً والذباب بمقدار 4 إلى 5 أيام.
وخلص العلماء في الدراسة إلى أن «حمض الليثوكوليك وحده يمكن أن يمنح للشخص فوائد مضادة للشيخوخة».
ويأمل العلماء أن يجروا دراسات أخرى للتأكد من النتائج ومدى دقتها على البشر من مختلف الفئات العمرية وتحديد الجرعة المناسبة من حمض الكبد التي يمكن حقنها بأجسام الأشخاص لإطالة أعمارهم.وكالات

 

 

الهوس بالأكل الصحي يصيب بالأمراض العقلية

حذَّر مجموعة من الباحثين من أن الهوس بالأكل الصحي قد يؤدي إلى اضطرابات الأكل والأمراض العقلية.
ومع زيادة اهتمام كثيرين من الأشخاص، خلال السنوات الأخيرة، باتباع حميات غذائية صحية، قال الباحثون إنهم قلقون من أن هذه الحميات قد تكون مقيدة جداً وتؤدي إلى سوء التغذية والأمراض العقلية.
ووفق صحيفة «التلغراف» البريطانية، فقد أجرت جامعة سيملفيس في المجر دراسة استقصائية على 179 عارضة أزياء، ووجدت أن أكثر من ثُلثهن أظهرن علامات على الإصابة بما يسمى «الأورثوريكسيا»، وهو اضطراب يرتبط بهوس تناول الأطعمة «الصحية».
وتشمل العلامات التحذيرية لهذا الاضطراب العصبي الالتزام الشديد بتناول الطعام الصحي، بحيث إنهم قد يتجاهلون مناسبات اجتماعية أو عائلية مهمة، خوفاً من الاضطرار لتناول الأطعمة غير الصحية.
وقد يعاني الأشخاص المصابون بهذه الحالة من التوتر، إذا تعطّل روتينهم الغذائي، وقد يعانون تساقط الشعر وهشاشة الأظافر والتعب.
قالت الدكتورة نيكوليت بوغار، من معهد العلوم السلوكية بجامعة سيملفيس: «إذا تناول شخص أنواعاً معينة من الطعام فقط – على سبيل المثال، الأسماك، أو الخضراوات، أو الأطعمة الخضراء، أو المواد الخام، أو الأطباق الخالية من الكربوهيدرات – فيمكن أن يصاب بسهولةٍ بنقص المغذيات، مثل أولئك الذين يعانون اضطرابات الأكل».
وأظهرت الدراسة أن تناول الطعام «النظيف» أو «الصحي» أصبح طموحاً لـ90 في المائة من المشاركات، على غرار الطريقة التي كان يُنظَر بها إلى الحصول على جسم رشيق بأي ثمن في العقود السابقة.
ومع ذلك يحذر الباحثون من أن الناس غالباً ما يختارون جودة الطعام على الكمية، والتي قد لا تكون كافية من الناحية التغذوية. وفي الحالات الشديدة، يمكن أن يؤدي الهوس بالأكل الصحي إلى اضطرابات الأكل، مثل فقدان الشهية أو الشره المَرَضي.وكالات

 

 

 

المكسرات تساعد على إنقاص الوزن
أوردت مجلة “مراجعة أبحاث التغذية” (Nutrition Research Review) أن المكسرات تساعد على إنقاص الوزن على الرغم من احتوائها على الكثير من السعرات الحرارية، وذلك وفقاً لدراسة علمية حديثة.
وأوضحت المجلة المتخصصة في التغذية أنه في تحليل لسبع دراسات حول تأثير الأنظمة الغذائية المقيدة بالسعرات الحرارية، لم يكن لأي منها تأثير سلبي على فقدان الوزن، عندما كانت المكسرات جزءاً من النظام الغذائي.
وفي 4 من أصل 7 دراسات فقد الأشخاص، الذين تناولوا حوالي 40 إلى 80 غراماً من المكسرات يومياً، من 1 إلى 7 كغم أكثر.
أفاد موقع “أبونيت.دي” بأن الصيام المتقطع يساعد في علاج اضطراب التمثيل الغذائي، حيث تتحسن عملية التمثيل الغذائي بشكل كبير عند تناول الطعام فقط خلال فترة زمنية تتراوح من 8 إلى 10 ساعات يومياً، بالإضافة إلى الاستشارات الغذائية، وذلك وفقاً لنتائج دراسة علمية حديثة.
وأوضحت المجلة أن المكسرات غنية بالأحماض الدهنية الصحية غير المشبعة والبروتينات النباتية والألياف الغذائية، التي تعزز الشعور بالشبع، وتلعب دوراً في تقليل تناول السعرات الحرارية الزائدة.
كما ترتبط المكسرات أيضاً بتحسين صحة الأمعاء والقلب والأوعية الدموية والتمثيل الغذائي والأداء الذهني العالي.وكالات

 

 

برودة القدمين قد تكون عرضاً لمرض تصلّب الشرايين والأوعية الدموية

يشعر بعض الناس ببرودة دائمة في القدمين حتى في الأماكن الدافئة، فما السبب وراء هذه الحالة؟
حول الموضوع قالت الطبيبة الروسية وأخصائية أمراض الغدد الصماء ناتاليا كوفاليفا:”هناك العديد من العوامل التي تسبب برودة الأطراف عند الأشخاص الأصحاء، ولكن كقاعدة عامة هذه العوامل مؤقتة ويمكن التعامل معها بسهولة، قد نشعر ببرودة القدمين والأطراف عند التواجد في مكان بارد، وقد يكون سبب برودة القدمين هو ارتداء الأحذية الضيقة التي تعيق حركة الدم الطبيعية في القدم، ويمكن أن يؤثر التوتر والقلق على تدفق حركة الدم في الجسم، ما يتسبب ببرودة الأطراف”.
وأضافت:”نقص بعض العناصر والفيتامينات المهمة في الجسم قد يتسبب بظهور أعراض برودة الأطراف، فنقص فيتامين B12 على سبيل المثال يؤثر سلبا على الجملة العصبية وعلى الدورة الدموية”.
وأشارت الطبيبة إلى أن برودة القدمين قد تكون عرضا لمرض تصلّب الشرايين والأوعية الدموية في الأطراف السفلية من الجسم، وفي هذه الحالة يشعر المريض أيضا بألم في القدمين وخصوصا عند المشي، كما قد يشعر بخدر ووخز في القدمين، ويتغير لون الجلد على الأقدام، كما قد يعاني المصابون بهذا المرض من بطء في شفاء الجروح على القدمين.
وقد تحدث برودة القدمين تتيجة الإصابة بفقر الدم وعدم قدرة خلايا الدم الحمراء أو الهيموغلوبين على إيصال الأوكسيجين إلى خلايا الأطراف، كما قد تكون برودة القدمين أحد أعراض الإصابة بمرض السكري، كما أن الأمراض العصبية والتوتر لها تأثيرات سلبية على الصحة وتسبب أعراضا منها برودة الأطراف في الجسم.وكالات

 

 

 

التقليل من استخدام منتجات العناية بالبشرة مهمة لصحة الجلد في الشتاء

يعاني البعض من أعراض الحساسية واحمرار الجلد ومشكلات جفاف البشرة في فصل الشتاء، فما هي أبسط الطرق للحفاظ على صحة الجلد والبشرة في الأيام الباردة؟.
قالت الطبيبة وأخصائية أمراض الجلد الروسية روزا بيلخارويفا:”العناية بالجلد من أهم الأمور التي تحافظ على الصحة بشكل عام، فالجلد يحمي أجسامنا من البكتيريا والفيروسات وأشعة الشمس ما فوق البنفسجية، ومن الأمور المهمة للحفاظ على صحة البشرة والجلد في فصل الشتاء هو عدم تعريضهما للبرد المباشر والرياح الباردة، يجب تغطية الوجه قد الإمكان عند الخروج من المنزل، واستعمال مرطب الشفاه الذي يحتوي على الفازلين، وعند العودة إلى المنزل يجب تجنب غسل الوجه واليدين بماء ساخن أو بارد جدا”.
وأضافت:”من الأمور المهمة لصحة الجلد والبشرة في فصل الشتاء التقليل قدر الإمكان من استخدام منتجات العناية بالبشرة والتي يمكن أن تسبب تهيجات في الجلد مثل الرتينوئيدات وأحماض التقشير وفيتامين C، كما يجب ترطيب البشرة بشكل متكرر واختيار مستحضرات ترطيب تحوي تحتوي على السيراميد وحمض الهيالورونيك والفازلين”.
وأشارت الطبيبة إلى ضرورة حماية الجلد من الأشعة ما فوق البنفسجة باستخدام واقيات الشمس وخصوصا في الأماكن التي تتساقط فيها الثلوج بغزارة، فأشعة الشمس تنعكس على الثلج وتسبب ضررا للجلد والبشرة”.
وللحفاظ على صحة الجلد والبشرة في فصل الشتاء ينصح الأطباء أيضا بتناول الغذاء المتوازن الغني بالفيتامينات والمعادن مثل الفواكه والخضروات الطازجة والمكسرات والبقوليات، وكذلك الأطعمة الغنية بالأوميغا 3 وفيتامين A وفيتامين D، والحرص على شرب كميات كافية من المياه.وكالات

 

 

 

خبراء يكشفون تأثيراً سحرياً للتفاح والموز على الصحة

يقول المثل الإنجليزي إن “تفاحة يومياً تبقي الطبيب بعيداً”، لكن العلماء اكتشفوا معادلة جديدة لاستهلاك الفاكهة والصحة العامة.
وخلال عقد من الزمن تتبع باحثون من مستشفى يانغتسي في جينتشو بالصين 2184 رجلاً وامرأة في منتصف العمر، يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
وتبين أن الذين تناولوا من 3 إلى 4 تفاحات في الأسبوع كانوا أقل عرضة للوفاة بنسبة 39% ممن امتنعوا عن تناولها، أو تناولوا أقل من تفاحة واحدة في الشهر.
وبحسب “نيويورك بوست”، وجد الباحثون أن تناول حبة من الموز (الفاكهة النشوية) من 3 إلى 6 مرات في الأسبوع يقلل من خطر الوفاة المبكرة، بنسبة تقل قليلاً عن 30%.
وبالنسبة لسلطة الفواكه وإطالة العمر، وجد الفريق أن تناول كل من الفاكهتين من 3 إلى 6 مرات في الأسبوع يقلل من خطر الوفاة إلى النصف تقريباً.
وأشار الباحثون إلى أن التفاح مصدر رائع للألياف، حيث تحتوي التفاحة متوسطة الحجم على حوالي 4.4 غرام من الألياف.
كما يحتوي التفاح على كمية رائعة من المواد الكيميائية النباتية، وهي مركبات نباتية تساعد في منع الأمراض المزمنة.
ويحتوي التفاح على البكتين، الذي يغذي البكتريا الصديقة في الأمعاء.
وغالباً ما يحتوي التفاح ذو القشرة الحمراء أو الأرجوانية الداكنة، على مستويات أعلى من مضادات الأكسدة مقارنة بالقشرة ذات اللون الفاتح.
ووجدت دراسة سابقة أن النساء اللاتي تناولن تفاحة واحدة أو أكثر يومياً كان لديهن خطر أقل بنسبة 28% للإصابة بالسكري من النوع 2، مقارنة بمن لم يتناولن أياً منها.
من ناحية أخرى، تحتوي حبة الموز على 12% من القيمة اليومية لفيتامين سي، و7% من القيمة اليومية للريبوفلافين، و10% من القيمة اليومية للبوتاسيوم، و8% من القيمة اليومية للمغنيسيوم.
والموز مصدر ممتاز للبوتاسيوم، الذي يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم، وتقليل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
وهو أيضاً مصدر للدوبامين والكيتشين، اللذين يمكن أن يمنعا هجوم الإجهاد التأكسدي الذي يسبب الشيخوخة.وكالات

 

 

 

اكتشاف آثار أقدام ديناصورات من العصر الجوراسي في إنجلترا

اكتشف باحثون مئات من آثار أقدام الديناصورات التي يعود تاريخها إلى منتصف العصر الجوراسي في محجر في أوكسفوردشير بجنوب إنجلترا، تظهر أن زواحف، مثل ديناصور ميجالوصور المفترس، الذي يبلغ طوله تسعة أمتار، كانت تتحرك في مسارات هائلة.
وقال باحثون من جامعتي أكسفورد وبرمنغهام، أمس الأول الخميس، إن أعمال الحفر في محجر ديوارز فارم، كشفت عن 5 مسارات ممتدة زاد طول أحدها عن 150 متراً.
وقال العلماء إن أربعة من هذه المسارات صنعتها ديناصورات عملاقة عاشبة طويلة العنق تسمى سوروبودات.
ومن المرجح أن هذه الديناصورات من فصيلة “سيتيوصور”، وهو من أقارب الديناصور “ديبلودوكوس” الشهير الذي يبلغ طوله 18 متراً.
وصنع المسار الخامس ديناصور من نوع ميغالوصور آكل اللحوم، الذي كان لديه أقدام مميزة ثلاثية الأصابع وذات مخالب.
وقال الباحثون إن آثار الحيوانات آكلة اللحوم والعاشبة، التي يرجع تاريخها لنحو 166 مليون سنة، تتقاطع مع بعضها البعض، مما يثير تساؤلات حول مدى وكيفية تفاعل النوعين من الديناصورات.
وكان ميغالوصور أول ديناصور يسمى ويوصف علمياً في 1824، ليبدأ علم الديناصورات والاهتمام العام بها قبل 200 عام.
وقالت إيما نيكولز، عالمة حفريات الفقاريات في متحف التاريخ الطبيعي بجامعة أكسفورد “عرف العلماء عن ميجالوصور ودرسوه لفترة أطول من أي ديناصور آخر على الأرض، لكن هذه الاكتشافات في الآونة الأخيرة تثبت أنه ما زال هناك أدلة جديدة عن هذه الحيوانات تنتظر اكتشافها”.
وظهرت الآثار المدفونة للنور حين شعر عامل محجر يدعى جاري جونسون “بنتوءات غير عادية” أثناء كشط الطين عن أرضية المحجر.
وقالت الجامعتان في بيان إن أكثر من 100 باحث نقبوا بعد ذلك في الموقع في يونيو ، وعثروا على نحو 200 أثر قدم.وكالات

 

 

“كلوبيدوغريل” يتفوق على الأسبرين في الوقاية من الجلطات القلبية

وجد باحثون في كوريا الجنوبية أن تناول عقار”كلوبيدوغريل“ المضاد للتخثر بعد إجراء طبي مخصص لعلاج انسداد الشرايين التاجية، يساعد في تقليل معدلات حدوث الجلطات بشكل أكبر مقارنة بالأسبرين.
ويعد التدخل التاجي عن طريق الجلد (بي سي إي)، المعروف أيضا برأب الأوعية التاجية، إجراء طبيا يُستخدم لعلاج انسداد الشرايين التاجية. ويتضمن هذا العلاج عادة إدخال دعامة في الشريان لإبقاء الأوعية التاجية مفتوحة. وتعتبر هذه العملية ضرورية للمرضى الذين يعانون من تراكم اللويحات في الشرايين أو الذين عانوا من نوبة قلبية.
وفي بعض الحالات المعقدة، قد يتطلب الأمر زرع أكثر من ثلاث دعامات لتوفير تدفق الدم بشكل كاف.
وتتضمن الإرشادات الطبية الحالية ضرورة تقييم مخاطر حدوث جلطات الدم (خطر نقص التروية) وكذلك مخاطر النزيف عند اختيار الأدوية المضادة للصفيحات والتخثر للمريض بعد إجراء “بي سي إي“.
وعلى الرغم من أن الأسبرين كان الدواء التقليدي المضاد للصفيحات، تشير الدراسات الحديثة إلى أن الأدوية مثل “كلوبيدوغريل”، التي تنتمي إلى فئة مثبطات (بي 2 يو 12)، قد تكون أكثر فاعلية في الوقاية من الجلطات على المدى الطويل.
“كلوبيدوغريل” كان أكثر فاعلية في تقليل التخثرات لدى جميع المجموعات، بما في ذلك المرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم
وفي الدراسة الجديدة، قارن الباحثون نتائج استخدام “كلوبيدوغريل” مقابل الأسبرين على المدى الطويل لدى المرضى الذين يعانون من مخاطر نزيف مختلفة وتعقيدات أثناء إجراء (بي سي إي).
وشملت الدراسة 3974 مريضا مستقرا في 37 مستشفى في كوريا الجنوبية، تم توزيعهم بشكل عشوائي لتناول إما “كلوبيدوغريل” (75 مغم يوميا) أو الأسبرين (100 مغم يوميا) لمدة 6 إلى 18 شهرا بعد إجراء ( بي سي إي).
وكان الهدف الرئيسي من الدراسة هو تقييم الأحداث الخثارية المركبة، التي تشمل الوفاة القلبية الوعائية واحتشاء عضلة القلب غير المميت والسكتة الدماغية الإقفارية وتجلط الدم (مثل تخثر الدعامة)، بالإضافة إلى الأحداث النزفية. كما شملت الدراسة مجموعات من المرضى المصابين بارتفاع ضغط الدم (ايتش بي ار) وأولئك الذين خضعوا لإجراءات (بي سي إي) معقدة، وهي مجموعات مرضى تتمتع بمخاطر عالية من الجلطات والنزيف.
وأظهرت النتائج أن “كلوبيدوغريل” كان أكثر فعالية في تقليل الأحداث الخثارية لدى جميع المجموعات، بما في ذلك المرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم وكذلك المرضى الذين خضعوا لإجراءات (بي سي إي) معقدة. وعلى سبيل المثال، كان خطر حدوث الجلطات أقل بنسبة 25 في المئة لدى مرضى ارتفاع ضغط الدم، وبنسبة 38 في المئة لدى المرضى الذين خضعوا لإجراءات (بي سي إي) معقدة.
وفي ما يتعلق بمخاطر النزيف، أظهرت الدراسة أن استخدام “كلوبيدوغريل” كان مصحوبا بتقليل خطر النزيف مقارنة بالأسبرين، خاصة لدى المرضى الذين لا يعانون من ارتفاع ضغط الدم.وكالات

 

 


مقالات مشابهة

  • الصين تسجل 2024 أكثر الأعوام حرارة منذ 1961
  • هندي: المنهج الوسطي ساهم في بقاء الأزهر أكثر من 1084 عامًا
  • أغنى مدينة عراقية بالنفط تغرق بالظلام
  • الدفاع التركية تعلن قتل أكثر من ثلاثة آلاف عمالياً خلال 2024
  • ثروات تعادل اقتصادات دول.. من تصدّر قائمة أغنى رجال العالم عام 2024؟
  • الصين تسجل في 2024 أكثر الأعوام حرارة منذ 1961
  • كهف الهوتة يستقبل أكثر من 43 ألف زائر في 2024
  • قبل عرضه.. تفاصيل شخصية ثراء جبيل في «إقامة جبرية» | صورة
  • الذهب يسجل مستويات غير مسبوقة منذ أكثر من عقد