وزير الدفاع يشدد على رفع الجاهزية القتالية لمواجهة أي تطورات عسكرية ميدانية
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
شدد وزير الدفاع، اليوم الأربعاء، على وحدة الصف ورفع الجاهزية القتالية، والحفاظ على الروح المعنوية العالية حتى يتم استكمال استعادة مؤسسات الدولة وإنهاء الانقلاب الحوثي.
جاء ذلك خلال تدشين وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري، العام التدريبي والقتالي والمعنوي في الكلية الحربية بالعاصمة المؤقتة عدن.
ووجه وزير الدفاع الداعري، بالبقاء الدائم رهن إشارة الوطن لمواجهة أي تطورات تفرضها جماعة الحوثي وداعميها.
وحيا الفريق الداعري، المقاتلين والمرابطين في مواقع الشرف والبطولة، مثمناً التضحيات الجسيمة والدماء الطاهرة التي يقدمونها للدفاع عن المكتسبات الوطنية.
وأشار وزير الدفاع إلى الجهود الحثيثة خلال العام المنصرم في مجال التدريب والتأهيل وتجهيز المنشآت التعليمية والتدريبية لرفد القوات المسلحة بالدماء الشابة المعول عليها في بناء المؤسسة العسكرية وتطويرها.
بدوره، أكد نائب مدير الكلية الحربية العميد الركن محمد الصوفي، المضي في مسيرة التطوير والتحديث في الكلية، آخذين في الاعتبار الاعداد والتخطيط والتنظيم للارتقاء بهذا الصرح العلمي الكبير، متعهداً بالعمل على رفع مستوى التأهيل والتدريب في الكلية لتخريج قيادات كفؤة تعمل على تحقيق النهوض بالمؤسسة العسكرية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: عدن الداعري مليشيا الحوثي الجيش الوطني الحرب في اليمن وزیر الدفاع
إقرأ أيضاً:
3 مليارات جنيه.. مصطفى بكري يكشف دور وزير التعليم لمواجهة مافيا الكتب الخارجية
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن تقليص عدد المواد من 30 إلى 17 مادة حرم مافيا الكتب الخارجية، من أرباح تُقدّر بنحو 3 مليارات جنيه سنويا، مشيرًا إلى أن نشر نماذج امتحانات الثانوية العامة مجانا، ساهم في تقليل الاعتماد على الكتب الخارجية التي شكلت عبئًا كبيرًا على أولياء الأمور.
وقال «بكري»، خلال تقديمه برنامج حقائق وأسرار، عبر فضائية صدى البلد، أن مافيا الكتاب الخارجي كانت تجني من الطالب الواحد أرباحًا تتراوح بين 150 إلى 200 مليون جنيه.
وتابع مقدم برنامج حقائق وأسرار، أن النسبة الكبرى من طباعة الكتب كانت تذهب إلى مطابع القطاع الخاص بأرقام مالية ضخمة، وتم سحبها من المؤسسات الصحفية القومية، إلا أن وزير التعليم السابق أعاد نحو 70% من طباعة الكتب إلى هذه المؤسسات مجددًا من خلال مناقصات عامة، ما أسهم في دعم دور المؤسسات الوطنية.