بعد 36 سنه..ترند المعلم بشكل مختلف ببورسعيد.. أغنية «ست الحبايب» تفجر البكاء دموع الفرحة لمس عزيزة رفعت وجميع المعلمين
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
فاجئ طاهر الغرباوي مدير مديريه التربيه والتعليم بمحافظه بورسعيد جميع الحضور، اليوم الاربعاء، وأثناء فعاليات افتتاح إحدى الإدارات التعليميه ببورسعيد، بان قاطع الكورال مطالبا إياهم أن يقوموا بغناء أغنيه «ست الحبايب يا حبيبه» واهدائها للاستاذه عزيزه مديره إداره شمال التعليمية على طريقه ترند المعلم ولكن بشكل مختلف.
«الغرباوي» يطالب كورال طلاب بورسعيد بغناء أغنية ست الحبايب عرفانا لمديرة إدارة شمال
انهالت الدموع من مس عزيزه مديره إداره شمال التعليميه ببورسعيد، وانتشرت الفيديو على صفحات السوشيال ميديا المحلية ببورسعيد، الذي يجسد الدموع والبكاء بين كافه الحضور من المعلمات، واندفع الجميع لاحتضان مس عزيزة عرفانا بقيمتها ومجهوداتها في العمليه التعليميه، وسط حاله من البكاء انتابت الرجال والنساء الحضور.
«الغرباوي» يطالب كورال طلاب بورسعيد بغناء أغنية ست الحبايب عرفانا لمديرة إدارة شمال
تزامن التكريم البسيط باهداء أغنيه «ست الحبايب يا حبيبه» لمس عزيزه مع اقتراب طلوعها على المعاش بعد العمل 36 عام بالتربية والتعليم خلال الأشهر القليلة القادمة فأقدم الجميع على تقديم التهنئة لها.
انتشرت عبر صفحات السوشيال ميديا الفيديو التي يجسد البكاء الجماعي حبا وعرفانا وتقديرا لمجهودات مس عزيزه المديره المثاليه، والتي تفانت طول رحله عملها داخل التربية والتعليم في تجسيد الصوره المثالية للمعلمه الام، والمديره الخلوقه التي تحتوي كل العاملين معها اخذ الجميع على صفحات السوشيال ميديا بالتعبير عن جمال الفيديو قائلين "هو ده الترند المعلم على حق".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ادارات التعليمية التربية والتعليم السوشيال ميديا العملية التعليمية صفحات السوشيال ميديا محافظة بورسعيد ست الحبایب
إقرأ أيضاً:
الشماس ريمون رفعت: المعمودية تعد في الإيمان المسيحي "ميلادًا ثانيًا"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الشماس ريمون رفعت، إن أحد المولود أعمى هو الأحد الخامس من الصوم الكبير والذي يتميز بإقامة معموديات فردية أو جماعية، خاصة للأطفال الذين لم تتم معموديتهم بعد، استعدادًا لعيد القيامة المجيد، و يُطلق عليه "أحد التناصير" نسبة إلى كلمة "التناصير"، التي تعني المعمودية أو “التغطيس”.
وأوضح في تصريح خاص لـ “البوابة نيوز” أن الكنيسة اختارت لهذا اليوم فصلا من إنجيل معلمنا يوحنا البشير وهو الإصحاح التاسع بأكمله الذي يروي معجزة شفاء السيد المسيح لمولود أعمى، والسبب في اختيار هذا الفصل أنه يصف حالة المتعمد قبل نوال سر المعمودية وبعده.
وأضاف: “من يتقدم للمعمودية يعتبر مولودا أعمى بالخطية الأصلية ومن خلال المعمودية واغتساله بالماء يطهر من خطاياه وانفتحت عيون قلبه ونال بصير، والمعمودية في إشارتها للميلاد الثاني كما في تفيح عيني المولود أعمى استخدم السيد المسيح تراب الأرض بأن تفل على الأرض وصنع من التفل طينا وطلى بالطين عيني الأعمى، وقال له اذهب اغتسل في بركة سلوام فمضى واغتسل واتى بصيرا”.
ولفت إلى أن المعمودية تعد في الإيمان المسيحي "ميلادًا ثانيًا"، حيث يؤمن الأقباط أن الإنسان يولد بالخطيئة الأصلية، التي ورثها عن آدم، ولا يتمكن من الانضمام إلى الكنيسة إلا بعد المعمودية، التي تُطهره وتمنحه نعمة بنوة لله.
ونوه بأن تُجرى المعمودية للأطفال في أيامهم الأولى للذكر بعد 40 يوما وللأنثى بعد 80 يوماً.