«القاهرة الإخبارية»: بوتين يلتقي قادة الهجوم على أوكرانيا في جنوب روسيا
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، التقى قادة الهجوم في أوكرانيا بمدينة روستوف أون دون الجنوبية، حسب ما أعلن الكرملين، صباح السبت، ولم توضح موسكو توقيت الاجتماع، لكن صورًا نشرتها وسائل الإعلام الرسمية كشفت أنه عُقد خلال الليل.
إرسال مقاتلات أمريكية إلى أوكرانيا.وجرى الاجتماع بعدما أعطت الولايات المتحدة، الجمعة، الضوء الأخضر للدنمارك وهولندا لإرسال مقاتلات أمريكية من طراز إف-16 إلى أوكرانيا، وأفاد الكرملين في بيان، بأن «فلاديمير بوتين عقد اجتماعًا في المقر العام للعملية العسكرية الخاصة في روستوف أون دون».
وأضاف البيان، أن «الرئيس استمع إلى تقارير رئيس هيئة أركان القوات المسلحة الروسية فاليري جيراسيموف وقادة قطاعات ومسؤولين آخرين»، وتعد روستوف أون دون، القريبة من الحدود الأوكرانية، مركزًا لعمليات القوات الروسية في أوكرانيا.
المدينة كانت مسرحًا للتمردكما كانت المدينة في يونيو مسرحًا للتمرد الذي خاضته مجموعة المرتزقة فاجنر بقيادة يفجيني بريجوجين وسيطرت خلاله لفترة وجيزة على المقر العام للجيش قبل أن توقف حركتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية بوتين الكرملين أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية تفك ألغاز حادث اغتيال علاء الدين نظمي في جنيف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث عمرو المنيري، مراسل «القاهرة الإخبارية»، عن حادث اغتيال الدبلوماسي المصري، المستشار علاء الدين نظمي منذ 29 عامًا في جنيف، مشددًا على أن جنيف تلك المدينة الهادئة التي تقع في أحضان جبال الألب الشهير ومطلة على بحيراتها الزرقاء العزبة، مشهورة بأنها أكثر مدن العالم جرا فيها اتفاقات سلمية، ولذا يوصف شعبها بأنه يتكلم بصوت الصمت.
وتابع «المنيري»، خلال تقرير له عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، سويسرا دولة يحكمها نظام فيدرالي ولديها نظام قضائي مستقل في كل محافظة وولاية، وهي تحت إشراف محكمة فيدرالية عليا تابع لها نائب عام فيدرالي، معدلات الجريمة لديها منخفضة ومحاكمها تعمل 6 أشهر في العام، لذا كانت مفاجئة كبيرة حين أصدر المدعى العام الفيدرالي السويسري بيانًا أعلن فيه إعادة فتح الإجراءات الجنائية لقضية كبيرة، هي اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي نائب رئيس الملحقية التجارية التابعة لبعثة مصر في الأمم المتحدة بجنيف عام 1995.
وشدد على أن هذه الجريمة وقعت منذ أكثر من 29 عام، وفي الـ13 من نوفمبر 1995، كان علاء نظمي قد انهى عمله اليومي ولم يكن يعلم أن هذا أخر يوم عمل له في مقر الأمم المتحدة.