رئيس جامعة دمياط يشهد مناقشة رسالة ماجستير بكلية التربية
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
على هامش زيارة الدكتور حمدان ربيع المتولي رئيس جامعة دمياط، لكلية التربية اليوم ١ يناير ٢٠٢٥، شهد رئيس جامعة دمياط جانباً من مناقشة رسالة الماجستير في التربية تخصص تكنولوجيا التعليم المقدمة من الباحثة شيماء أحمد هلال بعنوان :" أثر استخدام نمطي المشروعات الإلكترونية (فردية- جماعية) في تنمية مهارات تطوير مواقع الويب التعليمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم" بحضور السيدة الأستاذ الدكتور أماني عوض عميد الكلية ، والأستاذ الدكتور رمضان عبد الحميد الطنطاوي رئيس الجامعة الأسبق ، ولجنة المناقشة والحكم المشكلة برئاسة الأستاذ الدكتور الشحات سعد عتمان أستاذ تكنولوجيا التعليم وعميد كلية التربية السابق "رئيساً ومناقشاً" ، والأستاذ الدكتور ربيع عبد العظيم رمود أستاذ تكنولوجيا التعليم ووكيل كلية التربية للدراسات العليا والبحوث "مشرفاً وعضواً"، والسيدة الأستاذ الدكتور منى عبد المنعم فرهود أستاذ ورئيس قسم تكنولوجيا التعليم والحاسب الآلي بكلية التربية النوعية جامعة بورسعيد"مناقشاً وعضواً".
هذا وقدم رئيس الجامعة التهنئة للباحثة لنيلها درجة الماجستير ، متمنياً لها التوفيق في مسيرتها العلمية والعملية .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور حمدان ربيع المتولي المشروعات ال المشروعات تكنولوجيا التعليم جامعة دمياط جامعة بورسعيد تکنولوجیا التعلیم
إقرأ أيضاً:
تعيين أكاديمي في جامعة عدن رغم فضيحة تزوير وبيع شهادة ماجستير لصالح قيادي في الانتقالي
أصدر رئيس جامعة عدن، الدكتور الخضر ناصر لصور، قرارًا يحمل الرقم (150) لسنة 2025، يقضي بتعيين الدكتور علي ناصر سليمان الزامكي مساعدًا لنائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب، ضمن تغييرات أكاديمية جديدة أعلنتها إدارة الجامعة.
ويأتي هذا التعيين المثير للجدل بعد أشهر فقط من فضيحة هزّت الأوساط الأكاديمية، حيث اتُّهم الدكتور الزامكي بتزوير وسرقة وبيع شهادة ماجستير لصالح عبدالرؤوف السقاف، القيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي ووكيل محافظة عدن لشؤون الشباب.
وكانت رئاسة جامعة عدن قد أصدرت في مارس الماضي قرارًا بإقالة الدكتور الزامكي من منصبه كعميد لكلية العلوم الاجتماعية والإنسانية (تعليم عن بُعد)، وتعيين الدكتور وضاح أحمد صالح منصر خلفًا له، بموجب القرار رقم (12/7) لعام 2025م.
وجاءت تلك الإقالة ضمن سلسلة من الإجراءات التي اتخذتها الجامعة، شملت إلغاء درجة الماجستير الممنوحة لعبدالرؤوف السقاف، ومنع الزامكي من الإشراف أو الالتحاق بأي برامج أكاديمية مستقبلية داخل الجامعة، بالإضافة إلى إيقاف عدد من الأكاديميين المتورطين في القضية وإحالتهم للتحقيق.
ورغم هذه السابقة الخطيرة، فقد عاد الدكتور الزامكي إلى الواجهة الأكاديمية من بوابة تعيينه في منصب رفيع داخل الجامعة، ما يثير تساؤلات واسعة حول آلية اتخاذ القرارات داخل المؤسسات التعليمية ومدى التزامها بمعايير النزاهة والشفافية.