"العربية للتصنيع" توقع مذكرة لتوطين التكنولوجيا بصناعة السكك الحديدية
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
تم توقيع مذكرة تفاهم بين مصنع “سيماف” التابع للهيئة العربية للتصنيع وشركة “الغرابلي للأعمال الهندسية المتكاملة”، وذلك في إطار جهود الهيئة لتعزيز الشراكات مع كبرى شركات القطاع الخاص بهدف توطين أحدث التقنيات وزيادة القيمة المضافة للصناعات الوطنية، وخاصة في قطاع السكك الحديدية، تحت شعار “صنع في مصر”.
وخلال مراسم التوقيع، أعرب اللواء أ.
وقّع مذكرة التفاهم اللواء مهندس عبد الرحمن عبد العظيم عثمان، مدير عام الهيئة العربية للتصنيع، والسيد معتصم إبراهيم الغرابلي، رئيس مجلس إدارة شركة الغرابلي للأعمال الهندسية المتكاملة.
من جانبه، أعرب الغرابلي عن فخره بالتعاون مع الهيئة العربية للتصنيع، التي تمثل الظهير الصناعي للدولة المصرية بخبراتها الكبيرة في التصنيع، خاصة في مجال صناعة السكك الحديدية من خلال مصنع “سيماف”. وأكد أن هذا التعاون سيعزز الاقتصاد المصري من خلال تصميم وتصنيع مكونات عربات القطارات بفكر وإبداع العقول المصرية وبالاعتماد على القدرات الوطنية المتطورة للهيئة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إله الاقتصاد المصري الاقتصاد احدث التقنيات احتياجات تنفيذ توطين تقليل الواردات تعاون مع شركة توطين التكنولوجيا تنفيذ مشروع وزارة النقل مشروعات مشتركة مراسم التوقيع مذكرة التفاهم العربیة للتصنیع السکک الحدیدیة
إقرأ أيضاً:
الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان توضح حقيقة ما يُتداول بشأن استيراد أدوية من العراق
أصدرت الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان بياناً توضيحياً، أكدت فيه أنه لا صحة لما يتم تداوله من أنباء حول استيراد شحنة أدوية خاصة بمرضى السرطان من دولة العراق.
وأوضحت الهيئة في بيانها أن جميع الأدوية المعتمدة لعلاج مرضى السرطان تُستورد حصرياً من مصادر أمريكية وأوروبية معتمدة، وذلك وفقاً لأعلى معايير الجودة والاعتماد الدولي، وأكدت أنه لم يتم استيراد أي شحنة أدوية من العراق أو من أي دولة عربية أو آسيوية.
كما شددت الهيئة على أنها غير مسؤولة عن أي أدوية تُستورد أو يتم تداولها خارج المنظومة الرسمية للهيئة، وأكدت أن المسؤولية القانونية كاملة عن أي تبعات قد تنجم عن استخدام هذه الأدوية تقع على عاتق الجهات التي تقوم بتوريدها أو تداولها خارج الإطار الرسمي.
وفي الختام، دعت الهيئة جميع المواطنين ووسائل الإعلام إلى تحري الدقة واستقاء المعلومات من مصادرها الرسمية، حفاظاً على صحة المرضى والمجتمع.