تواصل وزارة التضامن الاجتماعي جهودها الحثيثة لدعم الأسر المصرية وتمكينها اقتصاديًا واجتماعيًا عبر مشروعات "الأسر المنتجة"، هذه المشروعات التي انطلقت لتكون ركيزة أساسية لتحسين أوضاع الأسر الأكثر احتياجًا، سجلت إنجازات لافتة خلال عام 2024، بتنظيم 70 معرضًا مركزيًا ومحليًا ودوليًا، استفاد منها الملايين من المواطنين، في خطوة تعكس التزام الوزارة بتمكين المجتمع وتعزيز التنمية المستدام

ونستعرض خلال التقرير التالي جهود الوزارة في ذلك الملف:

1.

مشروعات الأسر المنتجة: رؤية شاملة لتحقيق التمكين الاقتصادي
تركز وزارة التضامن الاجتماعي على تحويل المنازل إلى وحدات إنتاجية صغيرة عبر مشروعات الأسر المنتجة، ما يتيح للأسر فرصة زيادة دخلها واستغلال مواردها بشكل أمثل. تستهدف هذه المشروعات الفئات الأكثر احتياجًا مثل:

الأسر محدودة الدخل.
الأسر المؤهلة مهنيًا.
المستفيدين من قانون الضمان الاجتماعي.

ويشمل المشروع مجموعة واسعة من الأنشطة مثل:
الصناعات اليدوية والتطبيقية.
المنتجات السياحية.
مشروعات الأمن الغذائي.
مشروعات تجارية بسيطة.

2. المعارض كمنصة لدعم المنتج المحلي والدولي
تعمل الوزارة على تنظيم معارض سنوية وموسمية ودائمة لتسويق منتجات الأسر المنتجة، حيث تم خلال عام 2024 تنظيم 70 معرضًا متنوعًا، أبرزها:

معارض "ديارنا" في مواقع مثل مارينا وكايرو فيستيفال سيتي والأقصر.
معارض دولية تهدف إلى تعريف العالم بجودة المنتجات المصرية التراثية.
38 معرضًا دائمًا على مستوى الجمهورية، تضم منتجات متنوعة من المشغولات اليدوية والأثاث المنزلي والديكور.


3. دور المعارض في تحسين الاقتصاد الأسري
تشكل هذه المعارض نافذة تسويقية كبيرة للأسر المنتجة، حيث تتيح لهم فرصة عرض منتجاتهم لجمهور واسع، وتدعمهم ماليًا عبر بيع منتجاتهم. وتشير الإحصائيات إلى:
استفادة 3 ملايين مواطن منذ انطلاق المشروعات.
دعم 730 ألف أسرة منتجة بشكل مباشر.
تقديم قروض قيمتها 3 مليارات جنيه لدعم المشروعات الصغيرة.

كما تسعى الوزارة لزيادة انتشار منتجات الأسر عبر توفيرها في:
المتحف المصري الكبير.
السوق الحرة المصرية.

4. أهداف مشروعات الأسر المنتجة
تهدف مشروعات الأسر المنتجة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الاقتصادية والاجتماعية، أبرزها:
1. اقتصاديًا:
توفير دخل إضافي للأسر يعزز من استقرارها المالي.
دعم الصناعات المحلية والتراثية.
استغلال الخامات البيئية لتقليل التكلفة وزيادة القيمة المضافة.

2. اجتماعيًا:
تعزيز الاستقرار الأسري عبر عمل مشترك بين أفراد الأسرة.
الحفاظ على التراث العربي من خلال الصناعات التقليدية.
اكتشاف الموهوبين من أفراد الأسر ودعمهم

5. تعاون محلي ودولي لتعزيز التأثير
تحرص وزارة التضامن الاجتماعي على تعزيز التعاون مع جهات متعددة لضمان نجاح مشروعات الأسر المنتجة، بما يشمل:
المجلس القومي للمرأة.
مشاريع مصر.
منظمات المجتمع المدني.

ويأتي ذلك ضمن خطة شاملة لتوسيع نطاق العمل وزيادة المستفيدين من هذه المبادرات.

أثبتت مشروعات الأسر المنتجة قدرتها على تحقيق تغيير ملموس في حياة ملايين المصريين، ليس فقط من خلال تحسين الدخل، بل عبر تعزيز القيم الاجتماعية، والحفاظ على الصناعات التراثية.

ومع رؤية وزارة التضامن الاجتماعي الطموحة، يبدو أن المستقبل يحمل المزيد من الفرص لهذه الأسر، لتكون نموذجًا ناجحًا للتنمية المستدامة التي تسهم في النهوض بالمجتمع ككل.

 

1000263072 1000263070 1000263064 1000263068 1000263066 1000263062 1000263060 1000263058 1000263052 1000263056 1000263054 1000263050 1000263048 1000263046

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأسر المصرية التضامن الاجتماعى الحفاظ على التراث الضمان الاجتماعي تحسين اوضاع دعم المنتج المحلي دعم اقتصادي قانون الضمان الاجتماعي وزارة التضامن الاجتماعي وزارة التضامن

إقرأ أيضاً:

مدبولي يوجه بصرف 10 ملايين جنيه دعما من «التضامن» لمستشفى أهل مصر

 استهل الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، جولته اليوم، السبت، بعدد من المستشفيات الأهلية، بتفقد المقر الجديد لمستشفى "أهل مصر" لعلاج المُصابين بالحروق بالمجان بالقاهرة الجديدة، التي تديرها مؤسسة “أهل مصر”.

ورافقه الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، وزير الصحة والسكان، والدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، والدكتور إبراهيم صابر خليل، محافظ القاهرة، والدكتورة هبة السويدي، مؤسس ورئيس مجلس أمناء المستشفى.

  وأعرب رئيس مجلس الوزراء عن تقديره البالغ للدور الطبي والإنساني الذي يضطلع به مستشفى "أهل مصر"، في إنقاذ الأرواح من ضحايا الحروق وتخفيف معاناتهم، من خلال توفير أوجه الرعاية الطبية اللازمة بمستوى عالٍ من الكفاءة، ولا سيما أن الحروق تمثل تحدياً صحياً بالغ الخطورة، في ضوء ما تعكسه المؤشرات من تزايد معدلات الإصابة بها، خاصة بين الأطفال، فضلاً عن أن علاج الحروق لا يتوقف عند التعافي، بل يتطلب مراحل من الدعم النفسي والتأهيل.

   من جانبه، أكد الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء، وزير الصحة والسكان، أن مستشفى "أهل مصر" يعد صرحا طبيا يفخر به المواطنون، كما أنه يعتبر إضافة كبيرة للقطاع الصحي في مصر؛ حيث يتميز بإمكانات وتقنيات عالية لعلاج مصابي الحروق.

ونوه إلى التكامل بين جميع المستشفيات التابعة لقطاعات الدولة المختلفة؛ سواء كانت حكومية، أو خاصة، أو مجتمع مدني؛ بهدف إنقاذ حياة المرضى، لافتا في الوقت نفسه إلى الاهتمام بملف علاج مرضى الحروق، من خلال تطوير وزيادة أقسام الحروق بالمستشفيات التابعة للوزارة، حيث تشمل هذه المنظومة علاجا جسديا ونفسيا، بالإضافة إلى التأهيل المجتمعي.

وأثناء تفقده لعدد من الأقسام بالمستشفى، استمع رئيس مجلس الوزراء لعرض قدمته الدكتورة هبة السويدي، مؤسس ورئيس مجلس أمناء مستشفى "أهل مصر" لعلاج الحروق، الذي استهلته بتقديم الشكر للدكتور مصطفى مدبولي على زيارته اليوم للمستشفى، والذي كان له إسهام واضح في تشييده، من خلال الموافقة على تخصيص قطعة الأرض التي تم إقامتها عليها، حينما كان وزيرا للإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية.

وقالت الدكتورة هبة السويدي حديثها، بالإشارة إنه تم افتتاح المرحلة الأولى من مستشفى "أهل مصر" لعلاج الحروق في مارس 2024، ويعدُ الأول من نوعه في الشرق الأوسط وأفريقيا، المتخصص بالكامل لعلاج وإعادة تأهيل ضحايا الحروق وغير هادفة للربح، كما يقدم رعاية علاجية مُتخصصة تشمل العلاج الطبي الكامل، ورعاية ما قبل وبعد الإصابة بالحروق، والصدمة المُرتبطة بها، ويلتزم المستشفى بتطوير رعاية الحروق، من خلال البحث العلمي المُخصص لتحسين نتائج العلاج، وتطوير علاجات جديدة، والمساهمة في إثراء المعرفة العالمية حول إصابات الحروق وطرق التعافي منها.

 وأوضحت رئيس مجلس أمناء المستشفى أن جهود "أهل مصر" لا تقتصر  على علاج ضحايا الحروق فقط، بل تشمل أيضاً تعزيز البحث والاستراتيجيات الوقائية لتقليل عدد حالات الإصابة، وتمتد خدماته لتشمل مصر والشرق الأوسط، وأفريقيا، لتلبية مجموعة واسعة من احتياجات ضحايا الحروق في هذه المناطق، كما لا تقتصر جهود مستشفى حروق أهل مصر على الرعاية الطبية بل يدعم أيضاً الاحتياجات النفسية والاجتماعية لضحايا الحروق، لمُساعدتهم على إعادة بناء حياتهم وإدماجهم بالمجتمع.

وأضافت الدكتورة هبة السويدي أن مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق يُعد نموذجاً فريداً يجمع بين الرعاية الطبية، وخدمات الدعم النفسي والاجتماعي، ودعم الحياة اليومية لمساعدة الناجين من الحروق، حيث إنه نظراً للطبيعة المُعقدة للحروق وتأثيرها الجسدي والنفسي على المريض، يتبع المستشفى أكثر التدخلات الصحية فاعلية للمريض وأسرته من خلال منهج الرعاية مُتعدد التخصصات، والذي يشمل فريقاً من المتخصصين من مختلف المجالات بمن في ذلك: جراحو التجميل والحروق، والتمريض، وأطباء التخدير، وأطباء العناية المركزة، وأطباء الأمراض المعدية، وأخصائيو التغذية، وأخصائيو إدارة الألم، والصيادلة الإكلينيكيون، ومكافحة العدوى، وأخصائيو العلاج الوظيفي والفيزيائي، والخبراء النفسيون والاجتماعيون، ومن خلال التعاون يضمن الفريق علاجاً شاملاً، وتسريع عملية التعافي وتحسين جودة الحياة بشكل عام لمرضى الحروق.

 وشاهد رئيس الوزراء فيديو تعريفيا عن قدرات وخدمات مستشفى "أهل مصر" وخدماته، تضمن الإشارة إلى أن المستشفى مقام على مساحة تصل لنحو 45 ألف م2، وتضم 201 سرير، كما أنه مجهز بـ 14 عيادة خارجية، و25 وحدة عناية مركزة للأطفال، و20 وحدة عناية مركزة للبالغين، و37 غرفة لإقامة المرضى، إلى جانب 21 سريراً لقسم الطوارئ، و7 غرف عمليات، و79 وحدة رعاية عالية.

وخلال تجوله في قسم الطوارئ وغرفة الإنعاش بالمستشفى، أوضح الدكتور رفعت عبد المقصود، المدير التنفيذي للمستشفى، لرئيس مجلس الوزراء أن المستشفى تقدم خدمات أساسية تتضمن: قسم الطوارئ والإسعافات الأولية، ورعاية الحروق الحادة، والجراحات الترميمية، ورعاية الجروح المُتقدمة، ووحدات العناية المركزة، ووحدات الرعاية المتوسطة، ووحدة العناية المركزة لحديثي الولادة، إلى جانب الأقسام الداخلية لإقامة المرضى، وغرف العمليات، والصيدلية الإكلينيكية، ومعامل الدم، وبنكي الدم والجلد، وأقسام الأشعة، بالإضافة إلى "خدمات داعمة" تشمل إدارة الألم، والتأهيل الوظيفي، والتأهيل الجسدي، والعلاج الطبيعي، والعلاج النفسي الطبي، والعلاج الغذائي.
وقال المدير التنفيذي للمستشفى: تسهم هذه العلاجات المُساندة في توفير رعاية شاملة ودعم تعافي المرضى بشكل فعال، إلى جانب "خدمات ذات قيمة مضافة"، تسهم في تقديم رعاية شاملة ومتكاملة للمريض، وتحسين حالته، وتوفير بيئة داعمة تُشجع على التعافي والاندماج في المجتمع، وكذا "خدمات المعايرة"، وتتضمن التعليم المستمر، ونظام إدارة الجودة، والحوكمة السريرية، ونظام مكافحة العدوى، وتسهم في تعزيز مستوى الرعاية الصحية بالمستشفى وضمان تقديم خدمات ذات جودة عالية وفقاً لأفضل المعايير والممارسات العالمية.

وفي هذه الأثناء، زار رئيس الوزراء غرفة الملاحظة للمرضى الكبار، وأدار حوارا وديا معهم للاطمئنان على حالتهم الصحية، وتقديم مختلف الرعاية اللازمة لهم، والتدخلات التي تمت لهم وفقا لدرجة الحروق المصابين بها، كما تفقد متجرا لعرض المنتجات اليدوية أنتجها عدد من المتعافين من الإصابة بالحروق، حيث أوضحت إيمان شريف، المدير التنفيذي لمؤسسة أهل مصر، أن هذا المتجر يأتي في إطار الدور الذي تقوم به المستشفى لرعاية المصابين والمتعافين ووضعهم على  طريق التعافي، وتقديم الدعم الاقتصادي لهم، كما زار الدكتور مصطفى مدبولي أحد الطلاب الذي يتلقى العلاج من الإصابة بحروق، واستجاب رئيس الوزراء له والتقط صورة تذكارية معه، وفي الوقت نفسه اطمأن على حالة طفلة تتلقى العلاج أيضا بالمستشفى. 

وعقب ذلك، واصل الدكتور مصطفى مدبولي جولته بالمستشفى؛ حيث زار قسم العيادات الخارجية، وخلال ذلك تم استعراض الخدمات المقدمة من خلال مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق، منذ افتتاحها وبدء تشغيلها الفعلي في مارس 2024 حتى اليوم، حيث أوضح المدير التنفيذي للمستشفى أن أقسام الطوارئ بالمستشفى استقبلت 1600 حالة، بينها 849 حالة من الأطفال للأعمار من 6 أشهر إلى 15 سنة، كما استقبلت العناية المركزة 190 حالة، وأقسام الرعاية المتوسطة والإقامة الداخلية 490 حالة، وأجريت عمليات لـ 450 حالة، وتم نقل أكياس دم بعدد 1217 كيساً، وخضع المرضى لنحو 776 جلسة ليزر علاجي، و 4610 جلسات علاج طبيعي، و222 جلسة علاج نفسي، وتم صرف 20 ألف وجبة تغذية علاجية، كما استقبلت العيادات الخارجية نحو 5180  حالة كشف ومتابعة. 

بدوره، أوضح البروفيسور نعيم مؤمن، رئيس المجلس الطبي ومجلس البحث العلمي بالمستشفى، أن برامج التعافي الكامل في مستشفى "أهل مصر"، تشمل برنامج "العلاج الطبي"، الذي يبدأ بالتدخلات الطبية المنقذة للحياة، التي تهدف إلى تلبية الاحتياجات الفورية والحرجة لضحايا الحروق، وتهدف هذه العلاجات إلى استقرار حالة المرضى، وإدارة الألم، ومنع حدوث العدوى، ما يُمهد الطريق لتعافيهم بشكل سليم، وكذا برنامج "إعادة التأهيل الجسدي"، الذي يساعد الناجين على استعادة قوتهم، وتحسين حركتهم، ومنع حدوث إعاقات طويلة الأمد، من خلال العلاجات المتخصصة، بالإضافة إلى برنامج "العلاج الوظيفي"، الذي يلعب دوراً أساسياً في مساعدة الناجين من الحروق على إعادة تعلم وتكيف المهام اليومية التي قد تأثرت بإصاباتهم، بالإضافة إلى تحسين المهارات الحركية الدقيقة وتعزيز الاستقلالية في الحياة الشخصية والمهنية، فضلاً عن برنامج "الدعم النفسي"، حيث غالباً ما تُصاحب إصابات الحروق صدمات نفسية وعاطفية عميقة، لذلك توفر مستشفى أهل مصر دعماً نفسياً متكاملاً لمساعدة الناجين على التكيف مع التحديات النفسية الناتجة عن إصاباتهم.

كما لفت البروفيسور نعيم مؤمن إلى أن برامج البحث العلمي والعلاج المتقدم التي تقدمها مستشفى أهل مصر، تشمل "برنامج البحث العلمي"، والذي يركز على تطوير علاج الحروق والوقاية منها من خلال الأبحاث المُبتكرة.

وفي ختام جولته، وجه رئيس مجلس الوزراء وزارة التضامن الاجتماعي بصرف مبلغ 10 ملايين جنيه للمستشفى، في إطار الدعم الحكومي لها، حيث أكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أنه سيتم التنفيذ على الفور، مشيرة إلى أن إجمالي الدعم المقدم للمستشفى حتى الآن يصل إلى 34 مليونا، وسيتم استكمال تقديم مختلف صور الدعم لها من الوزارة للقيام بدورها في خدمة المرضى.

وحرص رئيس الوزراء على التقاط صورة تذكارية جماعية مع مسئولي المستشفى، متمنيا لهم جميعا التوفيق في رعاية المرضى.

مقالات مشابهة

  • «971» منصة تمكين الأسر المنتجة وريادة الأعمال المجتمعية
  • بنك التنمية الاجتماعية يُطلق منصة رقمية جديدة لدعم الأسر المنتجة
  • مستشفى الناس يتوجه بالشكر والتقدير للدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي على زيارتها ودعم الوزارة للمؤسسات الأهلية المتميزة
  • عضو الصناعات الهندسية: الدولة تخطط للتوسع في مشروعات «اقتصادية» قناة السويس
  • بنك التنمية الاجتماعية يختتم معسكر “المراعي شيفز” التدريبي بتمكين 43 مشروعًا رياديًا في قطاع الطهي
  • مستشفى الناس تتوجه بالشكر والتقدير للدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعي على زيارتها ودعم الوزارة للمؤسسات الأهلية المتميزة
  • دعما من «التضامن».. رئيس الوزراء يوجه بصرف 10 ملايين جنيه لمستشفى أهل مصر
  • مدبولي يوجه بصرف 10 ملايين جنيه دعما من «التضامن» لمستشفى أهل مصر
  • اقتصادي: نمو طفيف بالصادرات التركية إلى العراق خلال عام 2024
  • «صحة الشرقية»: تقديم خدمات طبية لـ9 ملايين مواطن خلال 2024