أمانة تبوك تحقق نسبة 100% في أداء نسب الصرف في نزع الملكيات
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
المناطق_واس
حققت أمانة منطقة تبوك، ممثلة بوكالة التخطيط والبرامج مستهدفي وزارة البلديات والإسكان في أداء نسب الصرف في نزع الملكيات بنسبة 100% وفي أداء نسبة الصرف للعام الماضي 2024م، حيث بلغت نسبة الصرف 99%، متجاوزةً بذلك النسبة المحققة في العام 2023م، التي سجلت 97%.
أخبار قد تهمك “أمانة تبوك” تُجري أكثر من 7400 اختبار للعاملين في منشآت الغذاء والصحة العامة 25 ديسمبر 2024 - 3:37 مساءً أمانة تبوك تختتم مشاركتها في معرض سيتي سكيب بعرض أكثر من 100 فرصة استثمارية 16 نوفمبر 2024 - 1:31 مساءً
ويأتي هذا الإنجاز في إطار الجهود المستمرة لتحقيق مستهدفات الوزارة في تطوير القطاع المالي لتعزيز كفاءة تنفيذ المشاريع التنموية والخدمية في المنطقة وصرف مستحقات المواطنين والمقاولين دون تأخير.
وأوضح وكيل الأمين للتخطيط والبرامج مسفر القحطاني أن تحقيق هذه النسبة العالية في الصرف يعكس التخطيط والمتابعة المستمرة لتنفيذ المشاريع وفق الجدول الزمني المحدد، كما أن هذا الإنجاز يسهم في تعزيز جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين، وتسريع وتيرة التنمية المستدامة في المنطقة.
وأضاف أن هذا المستهدف يراعي حجم المشاريع وأهميتها الحيوية مصحوبة بالمراقبة الدورية لبنود الصرف المالي والتأكد من التزام المقاولين ببنود العقود الموقعة معهم وصرف مستخلصاتهم الدورية حسب الأعمال المنفذة فعليًا دون أي تأخير.
وأكد القحطاني أن هذا الإنجاز يأتي تتويجًا للعمل الجماعي والتنسيق المستمر بين مختلف الإدارات والوكالات، مشددًا على مواصلة الجهود لتحقيق المزيد من النجاحات المستقبلية التي تلبي تطلعات القيادة الرشيدة ورؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة تبوك
إقرأ أيضاً:
هل يجوز تأخير الصلاة عن موعدها المحدد؟.. أمين الفتوى يجيب
أوضح الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، الحالات التي يجوز فيها تأخير الصلاة عن موعدها المحدد، قائلًا: «هناك بعض الحالات التي يجوز فيها تأخير الصلاة، بشرط ألا يخرج الوقت المحدد للصلاة».
وأكد أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال لقائه مع الإعلامية زينب سعد الدين، مقدمة برنامج فتاوى الناس، المذاع على قناة الناس، أن الأصل في الصلاة هو أداؤها في وقتها المحدد، ويمكن تأخيرها إلى آخر وقتها إذا كان الإنسان مشغولًا في دراسة أو طلب علم أو عمل، بشرط أن يصلي قبل خروج الوقت، مشيرًا إلى أن سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم قد صلى في أول الوقت وفي آخره، حيث قال سيدنا جبريل عليه السلام: «الوقت بين هذين»، وهذا يعني أن هناك وقتًا مرنًا لأداء الصلاة في آخر الوقت قبل خروجه.
وقال «كمال»، إن تأخير الصلاة حتى خروج وقتها لا يجوز إلا في حالات استثنائية، مثل السفر فيمكن للمسافر جمع الصلاة وقصرها، مما يتيح له تأخير الصلاة إذا كانت الظروف تستدعي ذلك.
وتابع: «مثالًا آخر يتعلق بالحالات الطبية الطارئة: إذا كان الشخص طبيبًا وكان منشغلاً في إجراء عملية طبية واستغرق الوقت من صلاة المغرب إلى ما بعد صلاة العشاء، وكان هذا من باب إنقاذ حياة مريض، فيجوز له تأخير الصلاة إلى ما بعد العملية، وأن هذا لا إثم عليه في هذه الحالة، حيث يُعتبر هذا تأخيرًا مبررًا نتيجة للضرورة».
اقرأ أيضاًأمين الفتوى: رحمة الله مفتوحة للجميع ولا غلق للأبواب أمام التائبين «فيديو»
عياد: الفتوى بدون علم تجرؤ على الدين وتؤدي إلى ضلال المجتمعات (فيديو)
رئيس جامعة الأزهر: الفتوى الرقمية ضرورة ملحة لتعزيز الأمن الفكري في المجتمع