قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية “الاوتشا”، إن “عام 2024 شهد أعلى عدد من الحوادث المتعلقة بالمستوطنين في أنحاء الضفة الغربية والقدس الشرقية، منذ أن بدأ المكتب بحفظ السجلات قبل عقدين”.

وقال المكتب، في تقريره اليومي، لقد “أسفرت حوالي 1400 حادثة عن سقوط ضحايا فلسطينيين، أو إتلاف الممتلكات أو كليهما”.

وبين أنه “من بين 4700 شخص نزحوا في جميع أنحاء الضفة الغربية في العام الماضي، ذكر 12 بالمئة، أن عنف المستوطنين والقيود المفروضة على الوصول أسباب رئيسية أجبرتهم على ترك منازلهم أو مجتمعاتهم”.

وأضاف التقرير أن “العام 2024 شهد ثاني أعلى عدد من القتلى الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ بدء تسجيلات مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، بعد عام 2023 الذي كان الأعلى”.

ولفت المكتب إلى “أنه قتل أكثر من 480 فلسطينيا، بينهم 91 طفلا، في جميع أنحاء الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، معظمهم قتل على يد القوات الإسرائيلية”.

ولفت مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن “العمليات الإسرائيلية في عامي 2023 و2024 في الضفة الغربية شملت غارات جوية وتكتيكات حربية أخرى يبدو أنها تتجاوز وسائل إنفاذ القانون القياسية”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الاعتقالات في الضفة الغربية الضفة الغربية القدس والضفة الغربية مستوطنون الضفة الغربية الضفة الغربیة

إقرأ أيضاً:

16 عملاً للمقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية خلال 48 ساعة الماضية

الثورة نت/وكالات نفذت المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية، خلال الـ 48 ساعة الماضية، 16 عملًا مقاومًا ضد أهداف عسكرية تابعة لقوات العدو الصهيوني والمستوطنين. وقال مركز معلومات فلسطين “معطى” في بيان له اليوم الخميس، إن أعمال المقاومة توزعت بين تفجير عبوات ناسفة واندلاع مواجهات مع قوات العدو الصهيوني ، إلى جانب التصدي لاعتداءات المستوطنين. ووفق المركز تضمنت أعمال المقاومة ، عملية إطلاق نار، وعمليتي تفجر عبوات ناسفة، وسبع مواجهات وإلقاء حجارة، بالإضافة إلى ثلاث حالات تصدٍ للمستوطنين. وتصدى الفلسطينيون، للمستوطنين في بلدة سنجل شمالي رام الله، ونبع الغزال في طوباس وبيت عينون في الخليل. واندلعت مواجهات مع قوات العدو في جنين، ودوار فروستي في نابلس، ومخيم الدهيشة للاجئين وجورة الشمعة في بيت لحم، وبلدة إذنا في الخليل. واشتبك مقاومون فلسطينيون، وفجروا عبوات ناسفة في بلدة اليامون غربي مدينة جنين، واستهدفوا مدخل مستوطنة “حومش” على الطريق بين جنين ونابلس، بعبوة ناسفة. وألقى الشباب الثائر زجاجة حارقة باتجاه قوات العدو الصهيوني في بلدة إذنا، في مدينة الخليل، ورشقوا مركبة مستوطن بالحجارة مما أدى لأضرار بها قرب قرية بيت عينون.

مقالات مشابهة

  • شبكات الطرق الاستيطانية في الضفة الغربية بنية تحتية لفرض الضم
  • مسؤول أممي: نفاد الإمدادات وتقلص قدرة منظمات الإغاثة في جميع أنحاء غزة
  • تصعيد مستمر للاحتلال في مدن الضفة الغربية 
  • 42.8 % زيادة في أعداد العلامات التجارية من المكتب المصري
  • صحيفة عبرية: المخطط الإسرائيلي لضم الضفة الغربية أصبح واقعا
  • اقتحامات من قوات العدو الصهيوني لمخيمات وقرى في الضفة الغربية
  • 16 عملاً للمقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية خلال 48 ساعة الماضية
  • الأمم المتحدة: المساعدات الإنسانية التي نقدمها في غزة تتم وفق مبادئ الإنسانية
  • الأمم المتحدة تشدد على استقلالية توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة
  • مكتب أممي: منع دخول إسرائيل للمساعدات يهدد حياة سكان غزة